الصنف الفني | — |
---|---|
الموضوع | |
تاريخ الصدور | |
مدة العرض | |
اللغة الأصلية | |
البلد |
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة | ![]()
|
الديكور | |
الموسيقى | |
التركيب |
أنا مثل إيكاروس (بالإنجليزية: I as in Icarus) (بالفرنسية: I... comme Icare) فيلم دراما وغموض وجريمة فرنسي للمخرج هنري فيرنويل، الذي كتب السيناريو أيضاً. البطولة للنجوم إيف مونتان، وميشيل ألبرتيني، ورولاند أمستوتز. صدر الفيلم إلى دور العرض الفرنسية في 19 ديسمبر 1979.[2]
بالاشتراك مع:
يتم اغتيال رئيس دولة أعيد انتخابه مؤخرًا، ويرفض أحد أعضاء لجنة التحقيق التوقيع على التقرير النهائي ويكلف بمهمة التحقيق مرة أخرى. في سياق بحثه وجد دليلًا يلقي بظلال من الشك على نظرية «الرجل الوحيد» هو الذي قام بالاغتيال. فيلم جريء للغاية يروي قصة «جون كنيدي» مقنعًا على أنها لم يحدث في الولايات المتحدة.[4]
كتب جليرمو سانشيز على موقع «سينماجافيا Cinema Gavia»: «ان الموضوع وطريقة الاقتراب من الحقيقة يستحضران حتمًا عمل المخرج كونستانتين كوستا غافراس (مخرج فيلم زد)، وهو أيضًا مخرج من أصل أوروبي وله أوجه تشابه كبيرة جدًا في فيلمه مع تلك التي تحدث في هذا الفيلم. نحن أمام سينما المؤامرة الأوروبية، الإثارة السياسية التي تغرقنا شيئًا فشيئًا في حبكة تكشف شيئًا كان مخفيًا عن المشاهد. إنها سينما الحقيقة التي تم الكشف عنها: بهذه المناسبة يدخل المشاهد في مؤامرة يأتي فيها ليكتشف» الصدمة«، أو حقيقة تغطيها مجاري الحكومة وأجهزة الدولة التي تعمل بشكل لا إنساني».[5]
كتب يوان أورزوليك على موقع فيريوسا Furyosa: «إن المخرج هنري فيرنويل مفتون بفئات المجتمع المختلفة التي يمكن العثور عليها في جميع أنحاء فيلمه، تجد ذروتها خلال مشهد تجربة الخضوع للسلطة. ان فيرنويل يرغب في تحذير المشاهد من تكييفه الذاتي، من خلال لعبة مرآة خفية يكون فيها المدعي والمريض الذي يرسل الصدمات الكهربائية واحدًا. فيرنويل ينقل القصة إلى بُعد عالمي».[6]
كتب نينجا ديكسون Ninjadixon: «لدينا هنا فيلم يكمل ثلاثية مع» العمل التنفيذي«عام 1973،» جون كنيدي«عام 1991. الاختلاف الكبير هنا هو أن هذا الفيلم فرنسي ويتعامل مع اغتيال رئيس فرنسي، لكنه تقريبًا نفس الإعداد كما في جريمة قتل جون كنيدي، ونظريات المؤامرة بعد ذلك. يلعب إيف مونتان دور المدعي العام هنري فولني، وهو الوحيد في التحقيق الرسمي الذي يرفض الموافقة على أنه كان مسلحًا منفردًا قتل الرئيس. لذلك يبدأ تحقيقًا جديدًا ويكشف سريعًا عن بعض الخيوط الجديدة التي تقوده إلى بطن الوحش».[7]
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)