إريك فون دانكن | |
---|---|
(بالألمانية: Erich von Däniken) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالألمانية: Erich Anton Paul von Däniken) |
الميلاد | 14 أبريل 1935 زوفينجين |
الإقامة | بيتنبرج شافهاوزن[1] |
مواطنة | ![]() |
الديانة | الكنيسة الرومانية الكاثوليكية |
استعمال اليد | أيمنية |
عدد الأولاد | 1 |
الحياة العملية | |
المهنة | ![]() |
اللغة الأم | الألمانية |
اللغات | الألمانية |
مجال العمل | علم الأثار الهامشي، ورواد فضاء قدماء |
أعمال بارزة | عربات الآلهة؟ |
تهم | |
التهم | تهرب ضريبي |
الجوائز | |
جائزة الجلمود (2006) جائزة إيغ نوبل (1991) |
|
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي (الألمانية و الإنجليزية) |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
إريك انطون بول فون دانكن (/ ɛrɨk fɒn dɛnɨkɨn /؛ الألمانية: [ه: ʁɪç fɔn dɛ : nɪkən]؛ مواليد 14 أبريل 1935) هو كاتب سويسري مثير للجدل كتب العديد من المؤلفات حول التأثيرات الأتية من خارج الأرض على الثقافة الإنسانية في الزمن الغابر. أشهر كتبه هو «عربات الآلهة؟»، التي نشر في عام 1968. فون دانكن هو واحد من الشخصيات الرئيسية المسؤولة عن الترويج للـ«باليوكونتاكت» والفرضيات حول رواد الفضاء القدماء. ورفض عدد كبير من العلماء والأكاديميين الأفكار التي وردت في كتبه إلى حد أنهم صنفوا أعماله في خانة «التاريخ المزيف» و «أعمال الحفريات الأثرية المزيفة».[2][3][4]
كتب فون دانكن أول كتبه بينما كان يعمل كمدير لفندق روزنهوقل في دافوس، سويسرا. وقد أدين بالعديد من الجرائم المالية، بما في ذلك الاحتيال.[5] بعد وقت قصير من نشره. سمحت العائدات من مبيعات كتابه بسداد ديونه وبعدها ترك قطاع الفنادق. وكتب كتابه الثاني، «الآلهة من الفضاء الخارجي»، وهو في السجن.
أصبح فون دانكن في وقت لاحق أحد مؤسسي جمعية بحوث علم الأثار وريادة الفضاء وسيتي (AAS RA) كما قام بتصميم وإنشاء حديقة الغموض (التي تعرف الآن باسم يونغفراو بارك)، كمتنزه يقع في إنترلاكن في سويسرا، والذي افتتح في 23 مايو 2003.[6]
الفرضية العامة التي دافع عنها فان دانكن في جميع كتبه هي أن كائنات كونية زارت الأرض في الأزمنة الغابرة وأثرت على الثقافة الأولية للجنس البشري. ودليله على ذلك أن بناء هياكل ضخمة مثل الأهرامات وتماثيل جزيرة القيامة من الضخامة بشكل لا يمكن لشعوب تلك الأزمنة القيام بها بالتقانة والمعلومات المتوفرة لهم. بالإضافة لذلك، هناك العديد من الأعمال الفنية القديمة التي تصور فضائيين ومركبات فضائية وطائرات وتقنيات معقدة من المفترض أن لا تملكها تلك الثقافات القديمة. بالإضافة، اعتبر فون دانكن أن تلك الكائنات أئرت في المحكيات الدينية وساهمت في وضع الأسس والشعائر الدينية وخاصة في التوراة.
رفض العديد من العلماء والأكاديميين فرضيات فون دانكن وفندوها بدرجة عالية. كما أثبتت مجلة سكيبتيك ماكازين أنه أخذ أفكاره من أعمال أدبية سابقة له مثل "صباح السحرة" وتأثر بشكل كبير بقصص "نداء سيثولهو المنشورة عام 1926 وكتاب "جبل الجنون" المنشور عام 1931.[7]
ترجمة أعماله إلى 32 لغة وباع أكثر من 63 مليون نسخة.[8]
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في: |publication-date=
(help)
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في: |سنة=
(مساعدة)
{{استشهاد بكتاب}}
: |archive-date=
/ |archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ=
(مساعدة)