إمانول سفيدنبوري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 29 يناير 1688 ستوكهولم، الإمبراطورية السويدية |
الوفاة | 29 مارس 1772 (عن عمر ناهز 84 عاماً) إنجلترا، مملكة بريطانيا العظمى |
سبب الوفاة | سكتة دماغية[1] |
الجنسية | سويدي |
عضو في | الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة أوبسالا[1] |
المهنة | فيزيائي، وفيلسوف، وعالم عقيدة[2]، ورياضياتي[1]، ومتصوف[1]، وكاتب[1][3][4]، وعالم[2]، ومخترع[2] |
اللغات | اللاتينية، والسويدية |
مجال العمل | ثيوصوفية |
موظف في | جامعة أوبسالا |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
إمانول سفيدنبوري (باللاتينية Emanuel Swedenborg) عالم وفيلسوف سويدي وصوفي وثيولوجي مسيحي له تاريخ حافل كعالم ومخترع.[5][6][7] ولد في 1688 ومات في 1772. دخلت حياته في طور روحي في عمر 56 حيث حدثت له رؤى وأحلام وصلت به إلى استيقاظ روحي ادعى فيه أن الرب عينه لكتابة تعليم سماوي لإصلاح المسيحية، وأن الرب فتح عينيه مما سمح له بزيارة السماء والنار والتكلم مع الملائكة والشياطين والأرواح. في السنوات 28 الباقية من عمره كتب وطبع 18 عملا ثيولوجيا أشهرها السماء والنار في 1758 وعدة أعمال ثيولوجية لم تطبع.
رفض إمانول الشرح التقليدي للثالوث على أنه ثالوث أقانيم أو أشخاص وقال إنه لم يعلّم في الكنيسة المبكرة. وبدلا منه شرح في كتبه أن الثالوث الإلهي يوجد فقط في شخص واحد هو الإله الواحد وأنه المسيح. اعتبر الإيمان وأعمال الصدقة ضروريين للخلاص معا.
في آخر عمره تشكلت عدة مجموعات قراءة في إنكلترا والسويد لدراسة الحقيقة التي رآها البعض في كتاباته وتأثر عدة كتاب به. بينما دعاه أشهر مؤلف سويدي في عصره أحمق. وقدم لمحاكمة هرطقة في السويد في 1768.
ظهرت عدة تفسيرات لثيولوجيا إمانول في القرنين التاليين لموته، انظر الكنيسة السفيدنبورية.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط |مسار=
غير موجود أو فارع (help)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)