هذه مقالة غير مراجعة.(نوفمبر 2024) |
الدين في أوغندا، المسيحية هي الديانة الأكثر شيوعاً في دولة أوغندا في شرق إفريقيا، وفقًا لتقدير تعداد عام 2014، فإن 84% من السكان مسيحيين، وحوالي 14% من السكان يعتنقون الإسلام.[1][2][1]
الإسلام ثاني أكبر أقلية دينية، والأنجليكانية والكاثوليكية هي الطوائف المسيحية الرئيسية في البلاد
ينتشر الروم الكاثوليك في مناطق شمال وغرب النيل، وينتشر المسلمين في منطقة إيجانجا في شرق أوغندا حيث يتواجد أعلى نسبة من المسلمين. ويعود تاريخ الديانة الإسلامية إلى عشرينيات القرن التاسع عشر حيث وصلت عن طريق التجار.[3]
ينص الدستور في أوغندا على حرية الدين لجميع أفراد المجتمع ويكفل القانون ذلك الحقوق.
وفقاً للتعداد الوطني لعام 2014، يشكل المسيحيون من جميع الطوائف 85 في المئة من سكان أوغندا، يقدر أتباع الكنيسة الرومانية الكاثوليكية 39.3 بالمائة من إجمالي السكان. والبروتستانتية بنسبة 32 بالمائة. وشكلت فئة الإنجيليين نسبة 11.1٪ من السكان، بينما شكل السبتيون 1.7٪، والمعمدانيون 0.3٪ والأرثوذكس الشرقيون 0.1٪.[4]
يعتبر الدين الإسلامي ثاني الديانات في أوغندا، وفقاً للتعداد الوطني لعام 2014، فإن 14% من الأوغنديين يعتنقون الإسلام، غالبيتهم من أهل السنة والجماعة، مع وجود أقلية صغيرة من المسلمين الشيعة والأحمديين في البلاد في تقديرات عام 2012.[5][6]
يوجد مجتمع صغير من اليهود الأوغنديين يسمى أبايودايا، ويبلغ عددهم حوالي 2000-3000.
يتبع حوالي 1 بالمائة من سكان أوغندا الديانات التقليدية الإفريقية.
حظيت أوغندا باهتمام وسائل الإعلام لجهود الحوار بين الأديان في مبالي، والتعاون بين مزارعي القهوة المسلمين واليهود والمسيحيين. يستخدم أعضاء التعاونية الموسيقى لنشر رسالة السلام الخاصة بهم.
في عام 2020، أظهرت أرقام ARDA أن الهندوس يشكلون 0.8٪ من مجموع السكان في أوغندا.[7]
بدأت البهائية في أوغندا بالظهور في عام 1951 وفي غضون أربع سنوات كان هناك 500 بهائي في 80 منطقة بالبلاد، وازداد عددهم اليوم، يوجد في ضواحي كمبالا في أوغندا معبد ويعرف باسم المعبد الأم لإفريقيا، ويعد أحد دور العبادة البهائية العشرة في العالم.[8]
تتواجد البوذية في أوغندا ولهم مراكز منها: المركز البوذي الأوغندي، تأسس عام 2005.
يوجد أقلية في أوغندا لا ينتمون إلى أي دين، يقدر عددهم فقط 0.2 في المئة من مجموع السكان الأوغنديين.