بور سام شغر أون مي | |
---|---|
أغنية ديف ليبارد من ألبوم هستيريا |
|
الوجه الثاني | "آي وانا بي يور هيرو" (المملكة المتحدة) "رينغ أوف فاير" (الولايات المتحدة) |
الفنان | ديف ليبارد |
تاريخ الإصدار | 8 سبتمبر 1987 (المملكة المتحدة) 16 أبريل 1988 (الولايات المتحدة)، 1989، 2000 4 يونيو 2012 (النسخة المعاد تسجيلها) |
الشكل | 7"، 12"، تنزيل رقمي (نسخة 2012) |
التسجيل | ديسمبر 1986 - يناير 1987 (الأصلية) 2012 (النسخة المعاد تسجيلها) |
النوع | جلام ميتال، هيفي ميتال، هارد روك |
اللغة | إنجليزية |
المدة | 4:25 (نسخة الألبوم) 4:52 (نسخة الفيديو المعدل لهستيريا) 4:21 (نسخة 2012 المعاد تسجيلها) 5:35 (النسخة المطولة) |
الماركة | ميركوري |
الكاتب | ستيف كلارك، فيل كولين، جو إليوت، روبرت جون "مات" لانج، ريك سافج |
تلحين | جو إليوت، وريك سافج |
إنتاج | روبرت جون "مات" لانج |
التسلسل الزمني لأغاني ديف ليبارد | |
"هستيريا"
(1987) "لاف بايتس"
(1988) |
|
تعديل مصدري - تعديل |
«بور سام شغر أون مي» (بالإنجليزية: Pour Some Sugar on Me)، هي أغنية لفرقة الهارد روك البريطانية ديف ليبارد من ألبومها لعام 1987 هستيريا. وصلت الأغنية للمرتبة الثانية على لائحة بيلبورد هوت 100 في 23 يوليو 1988، خلف «هولد أون تو ذا نايت» لريتشارد ماركس. صُنفت الأغنية بالمركز الثاني على قائمة في إتش 1 لـ«أفضل 100 أغنية من الثمانينات» في 2006.[1]
مع قرب انتهاء تسجيل الألبوم هستيريا، وأثناء استراحة الإنتاج، كان المغني الرئيسي جو إليوت يعزف مقطوعة غيتارية خطرت بباله قبل أسبوعين مستعملاً غيتاراً صوتياً. اقترح المنتج مات لانج، معبراً عن إعجابه بالمقطوعة، أن تُنشأ منها أغنية أخرى. بالرغم من كونه متأخراً عن الجدول بالفعل، شعر لانج بأن الألبوم لا يزال مفتقداً لأغنية مختلطة ناجحة وأن لهذه الأغنية الأخيرة القدرة على أن تكون واحدة. خلال أسبوعين أُكملت الأغنية، وتم تحسينها، وأُدرجت كالأغنية الثانية عشرة على الألبوم هستيريا.
بحلول ربيع 1988، وصلت مبيعات الألبوم 3 ملايين نسخة، لكن ذلك لم يكن كافياً لتغطية تكاليف إنتاج الألبوم (الذي كان أغلى الألبومات إنتاجاً حينها). لذلك، عدلت ملتقطات من فيلم حفلة موسيقية مستقبلية لصنع مقطع ترويجي جديد لـ«بور سام شغر أون مي» وأصدرتها أخيراً كالأغنية المنفردة الثالثة في أمريكا الشمالية.
خطرت فكرة اسم الأغنية على بال جو إليوت عندما كان جالساً في قبو شقته في لندن، حيث طلب من مات لانج بعض السكر ليضعه في شايه. سأل لانج إليوت في المقابل إن كان يريد قطعة أو قطعتين. أجابه إليوت، «لا أهتم. ضع لي بعض السكر وحسب»، وعلق الاسم في ذاكرته من حينها.
ساعد النجاح المتأخر نوعاً ما لـ"بور سام شغر أون مي" (بسبب إصدار الترويج الجديد) مبيعات هستيريا في الوصول لأرقام أعلى مما تصورتها الفرقة؛ حيث وصل الألبوم لصدارة لائحة أفضل ألبومات البوب (المسماة الآن بـبيلبورد 200) بعد عام من إصداره، وبيعت منه أربعة ملايين نسخة خلال إصدار الأغنية، ووصلت الأغنية للمرتبة الثانية على لائحة بيلبورد هوت 100 (حيث منعتها من المرتبة الأولى "هولد أون تو ذا نايت لريتشارد ماركس)، والمرتبة 18 على لائحة الأغاني المنفردة في المملكة المتحدة، والمرتبة 26 على لوائح أريا في أستراليا.[2][3]
وضعت إم تي في الأغنية في صدارة عدها التنازلي لـ«أفضل 300 فيديو في كل العصور» في مايو 1991. في 2006، صُنفت الأغنية بالمركز الثاني على قائمة في إتش 1 لـ«أفضل 100 أغنية من الثمانينات»،[1] في حين صنفت أي في إن الأغنية كـ«الأغنية #1 التي تستعملها المتعريات أثناء الرقص» في كل الأوقات.
في 2012، بسبب خلافات على عوائد الملكية الفكرية مع شركة التسجيلات بشأن أرباح المبيعات على الإنترنت، أعادت الفرقة تسجيل الأغنية، بالإضافة إلى «روك أوف إيجز»، تحت عنوان «بور سام شغر أون مي 2012» وأصدرت الأغنيتين كلتيهما في يونيو 2012 (ولنفس السبب، أصدرت نسخة معاد تسجيلها من الأغنية المنفردة «هستيريا» بعنوان «هستيريا (النسخة المعاد تسجيلها 2013)» على الإنترنت في العام اللاحق).
أنتج فيديوهان موسيقيان مختلفان من الأغنية. تظهر النسخة الأولى الفرقة مغنية داخل منزل إيرلندي فخم مهجور (منزل جبل ميريون في ستيلورغان، دبلن)، حيث يتم تهديمه بواسطة كرة هدم وعاملة بناء ضخمة الجثة وحاملة مطرقة ثقيلة. بسبب عدم إعجاب الفيديو بالفيديو عموماً، وكونه قد صُوِّر قبل أن تصير «بور سام شغر أون مي» أغنية هائلة النجاح في الولايات المتحدة، أُصدر فيديو آخر للفرقة تقوم فيه بغناء الأغنية مباشرة لإم تي في الأمريكية (لم يُعرض الفيديو الأول إلا في المملكة المتحدة). كان الفيديو الثاني معدلاً من إصدار فيديو 1989 الطويل للفرقة، هستوريا / لايف: إن ذا راوند، إن يور فيس، المسجل في مكنيكولس سبورتس أرينا في دنفر، كولورادو في فبراير 1988. كان للفيديو الموسيقي للأغنية مقدمة مطولة ومشوشة بدلاً من مقدمة نسخة الألبوم، «ادخلي، امشي هنا» (بالإنجليزية: "Step inside, walk this way"). معظم الألبومات التجميعية مقدمة الفيديو الموسيقي المطولة.[4]
توجد مقدمات للأغنية: نسخة الاستوديو والتي فيها «ادخلي، امشي بهذا الطريق. أنتِ وأنا يا فاتنة. هيه هيه!» (بالإنجليزية: "Step inside, walk this way, you and me babe, hey hey!") وتنتقل مباشرة للإيتار، ونسخة الأغنية المنفردة والتي فيها «الحب كالقنبلة» (بالإنجليزية: "love is like a bomb") والتي لها تقدم أطول قليلاً نحو الإيتار.
اللائحة (1988–90) | أعلى مركز |
---|---|
لوائح أريا الأسترالية[6] | 26 |
لوائح ميغا الهولندية[7] | 94 |
لوائح ميديا كنترول الألمانية[8] | 50 |
لائحة الأغاني المنفردة في إيرلندا[9] | 8 |
لائحة الأغاني المنفردة في نيوزيلندا[10] | 16 |
لائحة الأغاني المنفردة في المملكة المتحدة[11] | 18 |
بيلبورد هوت 100 الأمريكية[12] | 2 |
اللائحة (1988) | أعلى مركز |
---|---|
بيلبورد هوت 100 الأمريكية[13] | 19 |
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير صالح |script-title=
: بادئة مفقودة (مساعدة)