غيسلين ماكسويل

غيسلين ماكسويل
(بالفرنسية: Ghislaine Maxwell)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالفرنسية: Ghislaine Noelle Marion Maxwell)‏  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 25 ديسمبر 1961 (63 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
ميزون-لافيت  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الإقامة بلغرافيا  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة المملكة المتحدة[2]
الولايات المتحدة (2002–)[2]
فرنسا[2]  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
العشير جيفري إبستاين[3]  تعديل قيمة خاصية (P451) في ويكي بيانات
الأب روبرت ماكسويل[3]  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الأم إليزابيث ماكسويل  تعديل قيمة خاصية (P25) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية باليول بجامعة أوكسفورد
كلية مارلبورو[3]
مدرسة ميلفيلد  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة نجمة اجتماعية،  وسيدة أعمال  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الفرنسية،  والإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
تهم
التهم الاتجار بالأطفالفي: 29 ديسمبر 2021)[4]
مؤامرة جنائيةفي: 29 ديسمبر 2021)[4]  تعديل قيمة خاصية (P1399) في ويكي بيانات

غيسلين نويل ماريون ماكسويل (مواليد 25 ديسمبر 1961)،[5][6] i ناشطة اجتماعية بريطانية، ذاع صيتها بسبب ارتباطها بالخبير المالي ومرتكب الجرائم الجنسية المدان جيفري إبستاين. في عام 2020، وجهت إليها تهمة إغواء القاصرين واستغلال الأطفال للاتجار بالجنس.[7] عملت في البداية مع والدها محتال النشر روبرت ماكسويل حتى وفاته عام 1991. انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة وأصبحت شريكة لإبستاين. واجهت ماكسويل تهمًا تتعلق باستغلال الفتيات القاصرات جنسيًا والاتجار بهن جنسيًا من أجل إبستاين وغيره بشكل مستمر، ولكنها أنكرتها.[8]

أسست ماكسويل مجموعة للتوعية والحفاظ على المحيطات باسم «مشروع تيرا مار» (بالإنجليزية: The TerraMar Project) عام 2012. أعلنت الجموعة عن إغلاق أبوابها وإنهاء عملها في 12 يوليو 2019، وذلك بعد أسبوع من توجيه نواب فدراليين في نيويورك اتهامات الاتجار بالجنس ضد إبستاين.[8] في 27 ديسمبر 2019، ذكرت وكالة رويترز أن ماكسويل كانت من بين الأشخاص الذين يحقق معهم مكتب التحقيقات الفدرالي بتهمة تسهيل عمل المغتصب إبستاين،[9] وبعد القبض عليه، ظلت ماكسويل مختبئة، ولم تتصل بالمحاكم إلا من خلال محاميها الذين رفضوا، حتى 30 يناير 2020، قبول ثلاث دعاوى قضائية ضدها نيابة عنها.[10]

أعلنت وزارة العدل في جزر العذراء الأمريكية في 10 يوليو عن خضوع ماكسويل للتحقيق أيضًا في منطقة بحر الكاريبي.[11]

قبض مكتب التحقيقات الفيدرالي على ماكسويل في نيوهامشير في 2 يوليو 2020، ووجه لها ثلاث تهم: إغواء القاصرين، والاتجار بالجنس للأطفال، وشهادة الزور (الحنث باليمين).[7][12][13] في 14 يوليو 2020، رفض قاض فيدرالي في نيويورك الإفراج عن ماكسويل بكفالة بعد أن ارتأى أن مخاطر فرارها «كبيرة جدًا».[14]

بداية حياتها

[عدل]

ولدت غيسلين ماكسويل عام 1961، في ميسون لافيت، فرنسا،[15] وهي الطفلة التاسعة والأخيرة لإليزابيث وروبرت ماكسويل. ولدت والدتها في فرنسا، وترجع أصولها إلى الهوغونوتيين، وكانت تعمل كباحثة، أما والدها فهو بريطاني من عائلة يهودية مولود في تيشكوسلوفاكيا، وكان يعمل في مجال الإعلام والنشر. ولدت ماكسويل قبل يومين من حادث سيارة تسبب في دخول شقيقها مايكل البالغ من العمر 15 عامًا حينها في غيبوبة طويلة حتى وفاته عام 1967.[16] قالت والدتها لاحقًا أن الحادث أثر على العائلة كلها، وتوقعت أن غيسلين أظهرت علامات تدل على فقدانها للشهية وهي طفلة صغيرة.[16] خلال طفولتها، أقامت غيسلين مع عائلتها في أكسفورد في مبنى هيدينغتون هيل، وهو بيت كبير يضم 53 غرفة، ويضم مكاتب شركة النشر بيرجامون بريس التي يديرها والدها روبرت ماكسويل.[8][15][17] صرحت والدتها أنها ربت جميع أطفالها على التعاليم والتقاليد الأنجليكية.[18] أنهت ماكسويل دراستها في كلية مارلبورو، وكلية باليول في أكسفورد.[5] كانت علاقة ماكسويل وثيقة مع والدها، ويقال أنها كانت الابنة المفضلة لديه.[8][19][20]

وفقًا لمجلة تاتلر البريطانية، تذكر ماكسويل أن والدها قام بتركيب حواسيب في هيدينغتون عام 1973، وكانت مهمتها الأولى هي التدرب على استخدام وانغ 2200 وما بعده من الأكواد البرمجية.[21] ذكرت صحيفة التايمز أن والد غيسلين لم يسمح لها بإحضار عشاقها إلى البيت أو الظهور معهم بشكل علني بعد أن بدأت في ارتياد جامعة أكسفورد.[6][22]

مسيرتها المهنية

[عدل]

كانت ماكسويل ناشطة اجتماعية بارزة في لندن في ثمانينيات القرن العشرين.[23]  أسست ناديًا نسويًا سمي باسم نادي كيت كات (بالإنجليزية: Kit-Cat club)،[20][24] وكانت مديرة نادي أكسفورد يونايتد لكرة القدم، كما عملت في صحيفة «ذا يوروبيان» التي أسسها والدها.[25][26][27] وفقًا لما كتبه المؤرخ توم باور إلى صحيفة الصنداي تايمز، دعاها والدها روبرت عام 1986 إلى حفل التعميد على شرفها ليخته الجديد الذي أسماه السيدة غيسلين (بالإنجليزية: Lady Ghislaine) في حوض للسفن في هولندا.[28] أمضت ماكسويل وقتًا طويلًا في أواخر ثمانينيات القرن العشرين على متن اليخت، الذي كان مجهزًا بجاكوزي وساونا وصالة رياضية وديسكو.[29] ذكرت صحيفة ذا سكوتسمان أن روبرت ماكسويل صمم وأنشأ شركة حسب طلبها لها، لكنها لم تكن مربحة.[22][28][30]

ذكرت صحيفة الصنداي تايمز أن ماكسويل سافرت إلى نيويورك في 5 نوفمبر 1990 لتسلم مغلفًا بالنيابة عن والدها، ولم تكن تعرف أن ذلك ضمن مكيدة بدأها والدها لسرقة 200 مليون دولار من حملة الأسهم في شركة بيرليتز.[28]

بعد أن اشترى والد ماكسويل صحيفة نيويورك ديلي نيوز في يناير 1991، أرسلها هناك للعمل ممثلة عنه.[31] في أيار 1991، أخذت ماكسويل ووالدها طائرة كونكورد إلى نيويورك، حيث غادر والدها بسرعة متوجهًا إلى موسكو وتركها هناك لتمثيله في مناسبة تكريم سيمون فيزنتال.[32] في نوفمبر 1991، عُثر على جثة روبرت ماكسويل طافيةً في البحر قرب جزر الكناري ومركبه ليدي غيسلين.[33] بعد ذلك بفترة قصيرة، سافرت غيسلين إلى تنريفي حيث كان يرسو اليخت لتقديم أوراقه التجارية. حضرت غيسلين جنازة والدها في القدس إلى جانب عدد من شخصيات الاستخبارات الإسرائيلية، والرئيس حاييم هرتصوغ، ورئيس الوزراء إسحاق شامير، الذي قدم خطاب التأبين له.[34][35] على الرغم من تسجيل سبب موته بالغرق العرضي، إلا أن ماكسويل صرحت عام 1997 أنها تعتقد أن والدها قتل،[36] وقالت «والدي لم ينتحر، لم يكن هذا الأمر متسقًا مع شخصيته. أعتقد أن والدي قتل».[37] بعد وفاته، تبين استيلاؤه بشكل احتيالي على أصول المعاشات التقاعدية لصحف ميرور جروب، وهي شركة كان يديرها ويملك فيها حصة كبيرة، لدعم سعر سهمها.[38] أفادت تقارير عن فقدان ما يزيد عن 440 مليون جنيه استرليني من صناديق التقاعد، ما وضع أفراد عائلة ماكسويل المتبقين على قيد الحياة والحكومة البريطانية في مأزق، وأجبرهم على تعويض حوالي 32 ألف شخصًا متضررًا.[39] قبض على اثنين من أشقاء غيسلين، وهما:، إيان وكيفن، لأنها كانا الأكثر انخراطًا مع والدهما في معاملاته التجارية اليومية، واتهما في 19 يونيو 1992 بالاحتيال والارتباط بفضيحة المعاشات التقاعدية لمجموعة صحف ميرور.[40] بُرئ الأخوان من التهم الموجهة إليهما بعد ثلاث سنوات ونصف في يناير 1996.[41]

انتقلت ماكسويل إلى الولايات المتحدة سنة 1991، بعد موت والدها مباشرة. التقطت صورٌ لها وهي تركب طائرة كونكورد لعبور المحيط الأطلسي، ما تسبب في إثارة موجة من الغضب ضدها بسبب التكلفة الباهظة للرحلة في ظل انتشار خبر فضيحة المعاشات التقاعدية.[19][20] حصلت ماكسويل على دخل سنوي قدره 80,000 جنيه إسترليني بفضل صندوق استئماني أنشأه والدها في ليختنشتاين.[42][43] بحلول عام 1992، كانت قد انتقلت للعيش في شقة صديق إيراني تطل على سنترال بارك. في ذلك الوقت، عملت ماكسويل في مكتب للعقارات في شارع ماديسون، ويقال إنه كانت ترتبط بعلاقات اجتماعية مع مجموعة تضم إيفانا ترامب وابن عدنان خاشقجي،[44] وسرعان ما برزت كناشطة اجتماعية في مدينة نيويورك.[20][45]

علاقتها بجيفري إبستاين

[عدل]

التقت ماكسويل أول مرة بالخبير المالي الأمريكي جيفري إبستاين في أوائل تسعينيات القرن العشرين في حفل بنيويورك في أعقاب انفصال جيانفرانكو سيكوسنا موزوني (1962-2012) من مجموعة فنادق سيجا.[46] ارتبطت ماكسويل بعلاقة عاطفية مع إبستاين لعدة سنوات في أوائل التسعينيات وظلت قريبة منه لعقود.[47] ما تزال طبيعة علاقتهما غير واضحة. في عام 2009، شهد العديد من الموظفين في منزل إبستاين أنه كان يتعامل معها بصفتها «حبيبته الأولى»، وكانت توظف، وتطرد، وتشرف على موظفيه، بدءًا من حوالي عام 1992.[48]

مراجع

[عدل]
  1. ^ GeneaStar | Ghislaine Maxwell، QID:Q98769076
  2. ^ "Ghislaine Maxwell requests bail due to 'significant' coronavirus risk". BBC News Online (بالإنجليزية). 10 Jul 2020.
  3. ^ ا ب ج https://www.bbc.co.uk/news/world-us-canada-59733623. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^ "Jury finds Ghislaine Maxwell guilty of sex trafficking a minor for Jeffrey Epstein and four other charges" (بالإنجليزية). CNN. 29 Dec 2021. Retrieved 2021-12-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار أرشيف= غير صحيح: تاريخ (help)
  5. ^ ا ب Haines, Joe (1988). Maxwell. London: Futura. ص. 434 et seq. ISBN:0-7088-4303-4.
  6. ^ ا ب Sampson, Annabel. "Who is Ghislaine Maxwell, the British socialite at the centre of the Jeffrey Epstein scandal". Tatler (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-07-08. Retrieved 2020-07-20.
  7. ^ ا ب "Ghislaine Maxwell, Accused of Providing Girls for Jeffrey Epstein, Arrested in N.H." New Hampshire Public Radio (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-07-02. Retrieved 2020-07-02.
  8. ^ ا ب ج د Twohey، Megan؛ Bernstein، Jacob (15 يوليو 2019). "The 'Lady of the House' Who Was Long Entangled With Jeffrey Epstein". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  9. ^ Hosenball، Mark (27 ديسمبر 2019). "Exclusive: FBI investigating British socialite and others who 'facilitated' Epstein". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-05.
  10. ^ Hill، James (30 يناير 2020). "Victims allege Ghislaine Maxwell is purposefully evading justice system". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-30.
  11. ^ Metcalf، Tom (13 يوليو 2020). "Ghislaine Maxwell Is Also Under Investigation in U.S. Virgin Islands". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2020-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
  12. ^ Wolfe، Jan (2 يوليو 2020). "Who is Ghislaine Maxwell, the Epstein confidant detained by the FBI?". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-03.
  13. ^ "Epstein ex-girlfriend Ghislaine Maxwell charged". BBC News. 3 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-26.
  14. ^ Orden، Erica (14 يوليو 2020). "Ghislaine Maxwell is denied bail as judge says risks of fleeing 'are simply too great'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-14.
  15. ^ ا ب "Betty Maxwell Obituary". ديلي تلغراف. 8 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-18.
  16. ^ ا ب Maxwell، Elisabeth (1994). A Mind of My Own: My Life with Robert Maxwell. New York, NY: HarperCollins Publishers. ص. [1]. ISBN:0060171049. مؤرشف من الأصل في 2020-08-18.
  17. ^ Stevenson، Tom (29 مايو 1993). "Maxwell home sold – with tenant: Tycoon's widow may stay at Headington another six years". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-20.
  18. ^ McFerran، Ann (11 أبريل 2004). "Relative Values: Elisabeth Maxwell, the widow of Robert Maxwell, and their daughter Isabel". الصنداي تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-27.
  19. ^ ا ب Davies، Caroline (4 يناير 2015). "Court papers put daughter of Robert Maxwell at centre of 'sex slave' claims". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
  20. ^ ا ب ج د Schneier، Matthew (15 يوليو 2019). "Ghislaine Maxwell, The Socialite on Jeffrey Epstein's Arm". New York. مؤرشف من الأصل في 2019-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  21. ^ Willis, Tim (Apr 2000). "Tatler Archive: The return of the Maxwells, as Ghislaine is finally found". Tatler (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-07-24. Retrieved 2020-07-14.
  22. ^ ا ب Bower، Tom (12 أغسطس 2019). "Ghislaine Maxwell, daughter of Robert Maxwell, fell under the spell of rich and domineering men". ذا تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-12.
  23. ^ Cranley، Ellen (8 يوليو 2019). "What to know about British socialite Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's alleged madam". Insider. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
  24. ^ Field، Ophelia (2009). Kitten Club: Friends who Imagined a Nation. Harper Press. ص. 379.
  25. ^ "Profile of Ghislaine Maxwell" نسخة محفوظة 26 November 2013 على موقع واي باك مشين., Walker's Research
  26. ^ David Crabtree, et al "A History of Oxford United Football Club" نسخة محفوظة 16 October 2011 على موقع واي باك مشين., OUFC website, 8 March 2011
  27. ^ Whitworth، Damian (13 أغسطس 2019). "The socialite and the Epstein scandal: Ghislaine Maxwell's life and times". The Times. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-14.
  28. ^ ا ب ج Bower، Tom (11 يناير 2015). "Out from Cap'n Bob's shadow and into a web of sex and royals". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 2019-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-18.
  29. ^ Bernstein، Jacob (14 أغسطس 2019). "Whatever Happened to Ghislaine Maxwell's Plan to Save the Oceans?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-28.
  30. ^ Schreckinger، Ben؛ Lippman، Daniel (21 يوليو 2019). "Meet the woman who ties Jeffrey Epstein to Trump and the Clintons". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2019-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-21.
  31. ^ Fry، Naomi (16 أغسطس 2019). "The Gall of Ghislaine Maxwell". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 2019-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-16.
  32. ^ Bower، Tom (12 أغسطس 2019). "Ghislaine Maxwell, daughter of Robert Maxwell, fell under the spell of rich and domineering men". The Times. مؤرشف من الأصل في 2019-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-12.
  33. ^ "Family Misfortunes", 21 January 1996, ذا أوبزرفر, page 14
  34. ^ BIEDERMANN، FLORENCE (4 يوليو 2020). "The Maxwells: Scandal, conspiracy and more than a few days in court". Time of Israel. مؤرشف من الأصل في 2020-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-10.
  35. ^ Diehl، Jackson؛ Frankel، Glenn (11 نوفمبر 1991). "ISRAEL GIVES MAXWELL FAREWELL FIT FOR HERO". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-10.
  36. ^ Lawson، Mark (20 فبراير 1997). "Shot in the dark?". الغارديان. London, England.
  37. ^ "Soundbites", ذا أوبزرفر, 23 February 1997
  38. ^ Bowcott، Owen (6 مارس 2011). "Ghislaine Maxwell: Press baron's daughter and Epstein's former lover". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2015-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-11.
  39. ^ "The Pensioners' Tale". BBC News. 29 مارس 2001. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.
  40. ^ MacAskill، Ewan (19 يونيو 1992). "Maxwell's Sons Arrested on Fraud, Theft Charges". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  41. ^ "The way is still clear for a tyrant and a fraud". The Independent (بالإنجليزية). 20 Jan 1996. Archived from the original on 2020-01-29. Retrieved 2020-01-30.
  42. ^ Brown، David؛ Keate، Georgie؛ Spence، Matt (6 يناير 2015). "'Madam' Maxwell linked to film stars and top politicians". The Times. مؤرشف من الأصل في 2019-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-25.
  43. ^ Alexander, Mick Brown and Harriet (3 Jan 2020). "The rise and fall of socialite Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's 'best friend'". The Sydney Morning Herald (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-06-15. Retrieved 2020-06-15.
  44. ^ Davison، John (7 يونيو 1992). "All right for some; Maxwell family". الصنداي تايمز. ص. 11.
  45. ^ Arnold، Amanda (12 يوليو 2019). "Everything We Know About Ghislaine Maxwell, Jeffrey Epstein's Alleged Madam". New York. مؤرشف من الأصل في 2019-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-12.
  46. ^ "Jeffrey Epstein obituary". The Times. 10 أغسطس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
  47. ^ "Ghislaine Maxwell: profile". ديلي تلغراف. 7 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-11.
  48. ^ Hong، Nicole؛ Davis O'Brien، Rebecca (11 يوليو 2019). "Following Epstein's Arrest, Spotlight Shifts to Financier's Longtime Associate". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-19.