فيلم لو هافر | |
---|---|
(بالفرنسية: Le Havre) | |
الصنف | فيلم دراما[1][2]، وفيلم كوميدي[1][2] |
الموضوع | هجرة بشرية |
تاريخ الصدور | 8 سبتمبر 2011 (ألمانيا)[3] 2011 |
مدة العرض | 93 دقيقة |
البلد | فرنسا[4] ألمانيا[4] فنلندا[4] |
اللغة الأصلية | الفرنسية |
الطاقم | |
المخرج | |
الإنتاج | أكي كاوريسمكي[7] |
سيناريو | |
البطولة | |
صناعة سينمائية | |
تصوير سينمائي | تيمو سالمينين |
إستوديو | |
توزيع | بيم للتوزيع |
الميزانية | 3800000 يورو |
الجوائز | |
جائزة لويس ديلوك (2011) |
|
معلومات على ... | |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
allmovie.com | v538556 |
IMDb.com | tt1508675[9] |
السينما.كوم | 2004462 |
FilmAffinity | 707306 |
تعديل مصدري - تعديل |
«لو هافر» (بالفرنسية: Le Havre) فيلم كوميدي درامي إنتاج فيلبيني فرنسي ألماني مشترك. كتابة وإخراج أكي كاوريسمكي وقد صدر في 8 سبتمبر 2011. تم اختيار هذا الفيلم ليشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان كان 2011 وقد حصل على جائزة لويس دولوك.
تقوم الشرطة بالقبض على مجموعة من المهاجرين الغير الشرعيين من أفريقيا، على مرفأ لو هافر (Le Havre). يتمكن إدريس -وهو شاب صغير- من الهرب من الشرطة والالتجاء بشخص يعمل كملمع أحذية ويدعى مارسيل ماركس، والذي تعاني زوجته أرليتي من مرض عضال. حيث أن الأخير يساعد إدريس في الاختباء، ويحاول مساعدته في المرور إلى إنجلترا، حيث تنتظره والدته. تدخل أرليتي إلى المشفى وتطلب من الأطباء عدم إخبار زوجها بمدى خطورة حالتها.
يوافق رئيس الصيادين على حمل إدريس على سفينته وتسليمه في البحر إلى زميل مهنة له إنجليزي، مقابل ثلاثة آلاف يورو. ولجمع هذا المبلغ يقوم مارسيل بإقناع عازف الروك المحلي ليتل بوب بالقيام بأداء حفل موسيقي خيري. يتشاجر ليتل بوب مع زميله، فيضطر مارسيل لمصالحتهما.
تتعقد مهمة تخبئة إدريس شيئاً فشيئاً؛ حيث يقوم أحد الجيران بإبلاغ الشرطة عنهم. مع ذلك، يُبدي المفوض -المسؤول عن التحقيق- مونيه، قدر ضئيل من الحماسة حيال اعتقال طفل، فيحذر مارسيل خفية من مداهمة يتم التحضير لها. يستطيع مارسيل نقل إدريس إلى القارب، بمساعدة تجار الحي ومهاجر آخر عمل على تسوية وضعه ويدعى تشانغ، ولكن سرعان ما ينضم إليهم أفراد الشرطة، ولكن المحقق مونيه ينقذ الموقف بالجلوس على الصندوق الذي كان يختبه به الفتى الصغير أثناء تفتيش القارب. يغادر إدريس مبحراً، ويعود مارسيل إلى المشفى ليجد سرير زوجته فارغاً. يتم أخذه للطبيب الذي يعلمه بأن زوجته... قد تعافت بمعجزة !
قام المؤلف كاوريسمكي بعمل تداخل بين عصرين: الأول وهو أيام الستينات والسبعينات (اختيار المسكن والسيارات المستخدمة في ذاك العصر)، والثاني وهو الوقت الحاضر (استخدام الهواتف المحمولة، الكرافانات)
يوضح المخرج الفنلندي رؤيته عن لو هافر، عن طريق تقديمه بإطلالة رومانسية قد عفا عليها الزمن.
من خلال رؤية إنسانية، يعالج المخرج مسألة الهجرة الأبدية، لا سيما في مدينة ساحلية مثل لوهافر، مظهراَ التعاطف بلا أحكام ذاتية مسبقة.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)