الملكة | |||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
ميرت آمون | |||||||||||||||
الزوجة الملكية العظيمة | |||||||||||||||
مريت آمون محبوبة آمون |
|||||||||||||||
معلومات شخصية | |||||||||||||||
الميلاد | القرن 14 ق.م مصر |
||||||||||||||
الوفاة | القرن 13 ق.م طيبة |
||||||||||||||
مكان الدفن | مقبرة 68 | ||||||||||||||
مواطنة | مصر القديمة | ||||||||||||||
الزوج | رمسيس الثاني | ||||||||||||||
الأب | رمسيس الثاني | ||||||||||||||
الأم | نفرتاري | ||||||||||||||
إخوة وأخوات | |||||||||||||||
عائلة | عصر الرعامسة | ||||||||||||||
الحياة العملية | |||||||||||||||
المهنة | سياسية | ||||||||||||||
تعديل مصدري - تعديل |
ميريت آمون هي الابنة الرابعة للملك رمسيس الثاني وزوجته الملكة نفرتاري، وأصبحت هي الملكة بعد وفاة والدتها، حيث تزوجها والدها الملك رمسيس الثاني و اصبحت الزوجة الملكية، كما كانت كاهنة للربة حتحور، وتتولى إقامة الشعائر لها، وجاء اسمها ميريت آمون أي حبيبة آمون.[1]
ميريت آمون هي ابنة رمسيس الثاني وزوجته نفرتاري. وهي تظهر باعتبارها الابنة الرابعة في قائمة بنات أبو سمبل ولها أربعة إخوة أشقاء على الأقل: آمون حور خبشف، وبارهيروينمف، وميري ومرياتوم، بالإضافة إلى أخت اسمها حنوت تاوي. ربما كان لميريت آمون عدد أكبر من الإخوة والأخوات، لكن هؤلاء الخمسة معروفون من واجهة معبد الملكة نفرتاري في أبو سمبل.[2][3] في الوقت الذي توفيت فيه والدتها (حوالي العام الملكي الرابع والعشرين أو الخامس والعشرين)، أصبحت ميريت آمون زوجة ملكية عظيمة، إلى جانب أختها غير الشقيقة بنت عنتا.[4]
• ابنة الملك
• زوجة الملك العظيم
• سيدة الأرضين
• سيدة الصلاصل
• كاهنة حتحور
• الاميرة الطفلة لحورس
• جميلة الوجه في القصر، هي التي بجانب سيدها كما سوتيس بجانب أوريون، يسعد المرء بما يقال عندما تفتح فمها لتهدئة سيد الأرضين[5]
دُفِنت ميريت آمون في مقبرة 68 (QV68) في وادي الملكات. وُصِفَ قبر ميريت آمون بواسطة عالم الآثار كارل ريتشارد ليبسيوس [2]
ويظهر مشهد مثير للاهتمام في المقبرة تظهر فيه ميريت آمون وهي تهدي صناديق من القماش لأوزوريس وحتحور. وتعرف النقوش الملكة بأنها ابنة الملك، الزوجة الملكية العظيمة، سيدة الأرضين، ميريت آمون، نرجو أن تعيش. يقال إنها "تحضر صندوق الملابس إلى الأبد؛ تقدس صندوق الملابس ثلاث مرات"[6]
تم اكتشاف تمثال الملكة ميريت آمون في طيبة فيما أسمته "مصلى الملكة البيضاء" بالرمسيوم على يد عالم الآثار البريطاني فلندرز بيتري عام 1896، وهو الآن بمتحف الغردقة.[7] تظهر ميريت آمون وهي ترتدي باروكة شعر مستعار بلون ازرق ويعلو شعرها قاعدة مستديرة من الكوبرا. كان يعلو هذه القاعدة ريشتان طويلتان ولكن الجزء العلوي من التمثال مفقود حالياً. كما ترتدي الملكة قرطا من الذهب في الأذن وتمسك في يدها اليسرى عقد (منات). ومن ضمن ألقاب ميرت آمون الباقية هنا (عازفة آلة السيسترم وراقصة حتحور)، وبالرغم من أن اسم الملكة ميرت آمون مفقود من على العمود الخلفي للتمثال إلا أن الألقاب الموجودة عليه تتفق إلى حد بعيد مع تلك الموجودة على ظهر تمثالها الضخم الموجود في أخميم بسوهاج، والذي يصورها وهي ترتدي نفس غطاء الرأس أيضاً.[8]
يلقب اهل اخميم هذا التمثال بـ "تمثال العروسة". تم اكتشاف هذا التمثال عام 1981م بمدينه اخميم اثناء حفر معبد ديني ويتكون هذا التمثال الرائع من الحجر الجيري ويبلغ ارتفاعه 13م ووزنه 31 طن؛ فيعتبر اضخم تمثال لامرأه في مصر القديمة ويُرى فيه الشعر المستعار معقود في ثلاث ضفائر متدرجه الطول، يعلوها تاج النسر مع موديوس وريشيتين، وتمسك في يدها اليمنى زهرة اللوتس. [9]
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)