نعمة الباقر | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1978 السودان |
الجنسية | السودان المملكة المتحدة |
إخوة وأخوات | |
عائلة | الباقر أحمد عبد الله (الأب) ابتسام عفان (الأم) |
الحياة العملية | |
التعلّم | كلية لندن للاقتصاد |
المدرسة الأم | كلية لندن للاقتصاد |
المهنة | صحفية، مراسلة |
موظفة في | سي إن إن |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
نعمة الباقر هي مراسلة دولية سودانية بريطانية لقناة سي إن إن.
ولدت نعمة الباقر في 1978 في السودان للسياسي والإعلامي الباقر أحمد عبد الله و«ابتسام عفان» التي تعمل نائب المدير العام لصحيفة الخرطوم. درست بالسودان ثم في بريطانيا أين حازت على الإجازة في الفلسفة من كلية لندن للاقتصاد. بدأت نعمة الباقر مسيرتها الإعلامية مراسلة لرويترز من السودان في ديسمبر 2002 ومغطية للنزاع في دارفور. ثم انضمت في 2005 لقناة مور4 التابعة للقناة الرابعة البريطانية حيث كشفت مزاعم الاغتصاب من قبل الاتحاد الأفريقي في دارفور. كما قامت بأول حوار مع شركة أيجيس للخدمات الدفاعية حول مقاطع فيديو تظهر موظفيها يقتلون عشوائيا المدنيين في العراق وحاورت رئيس زيمبابوي روبرت موقابى قبل محاكمته بتهمة الاغتصاب. وكانت الصحفية الغربية الوحيدة التي غطت من مقدشو خلال القصف الأمريكي بالقنابل للصومال في يناير 2007.[2]
أعدّت حلقة «قابل الجنجويد» للبرنامج الوثائقي «أنريبورتد وورلد» والتي كانت الأولى لها وفيها حصلت على نفاذ غير مسبوق لمحمد حمدان دوغولو وهو أحد أبرز قادة الجنجويد العرب التي تقاتل في دارفور. صورت الباقر والمخرج أندرو كارتر بطاقة هوية مقاتلي الجيش السوداني والأسلحة المصنوعة في الصين ومسجلّين بالتالي أول دليل على التدخل المباشر للجيش السوداني إلى جانب الجنجويد والدور الذي يلعبه بيع الأسلحة الصينية لدارفور في الصراع.
كانت نعمة أيضًا أول[3] صحفية دولية تقدم تقريرًا من تشيبوك، القرية النيجيرية الشمالية التي اختطفت منها جماعة بوكو حرام الإرهابية أكثر من 250 تلميذة في عام 2014.
بعد فترة من العمل المستقل مع سي إن إن بدأت في أغسطس 2010 انطلاقا من مكتب القناة في جوهانسبورغ غطت فيها عدة قضايا من أهمها استفتاء استقلال جنوب السودان التحقت بصفة كلية بالقناة في فبراير 2011 بدرجة «مراسلة دولية».[4][5]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)