التأسيس |
---|
النوع | |
---|---|
الوضع القانوني | |
المقر الرئيسي | |
البلد |
العائدات |
5.564 مليون دولار أمريكي[3] (2016) 5.185 مليون دولار أمريكي[4] (2019) 5.677 مليون دولار أمريكي[4] (2018) 5.062 مليون دولار أمريكي[4] (2017) |
---|
موقع الويب |
eia-global.org (الإنجليزية) |
---|
وكالة التحقيقات البيئية (بالإنجليزية: The Environmental Investigation Agency) هي منظمة دولية غير حكومية لها مكاتب في لندن وواشنطن العاصمة. أسسها ديف كوري، وجنيفر لونسديل، وألان ثورنتون في عام 1984، وهم ثلاثة ناشطين في مجال البيئة في المملكة المتحدة.[5]
تحقق وكالة التحقيقات البيئية بالجرائم البيئية والتعديات، وتشُن حملات ضدها.
تكشف التحقيقات السرية التي تجريها الوكالة عن الجرائم البيئية الدولية، مع التركيز على الفيلة، والنمور، وجرائم الغابات مثل قطع الأشجار المحظور، وإزالة الغابات لأغراض المحاصيل النقدية مثل زيت النخيل. تعمل الوكالة على حماية النظم البيئية البحرية العالمية من خلال التصدي للتهديدات الناجمة عن التلوث البلاستيكي، والصيد العرضي، والاستغلال التجاري للحيتان، والدلافين، والخنازير البحرية. وتسعى أخيرًا إلى الحد من أثر الاحتباس الحراري من خلال الحملة الرامية إلى إزالة مثلج غازات الدفيئة، وكشف التجارة غير المشروعة المرتبطة به، بالإضافة إلى تحسين فعالية الطاقة في قطاع التبريد.
تستخدم وكالة التحقيقات البيئية نتائج أبحاثها التي تشير إليها التقارير بدقة لإصدار تشريعات جديدة، وتحسين الحكم، وزيادة فعالية الإنفاذ. وتستخدم خبرتها الميدانية لتوفير التوجيه لوكالات الإنفاذ، كما تشكل شراكات مع المجموعات المحلية والناشطين المحليين، وتدعم عملهم من خلال التدريب العملي.[6]
يهدف عمل وكالة التحقيقات البيئية المرتبط بالمناخ إلى مواجهة التهديد الملح للاحتباس الحراري، عن طريق القضاء على غازات الدفيئة القوية المستخدمة على نطاق واسع في قطاع التبريد، وتحسين فعالية الطاقة في التقنيات البديلة، والتحقيق في الاتجار غير المشروع بغازات الدفيئة المستخدمة في المثلجات.[7]
تشمل مجالات الحملة الرئيسية ما يلي: