يحيى بن مَعِين | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 775 [1] بغداد |
الوفاة | 233 هـ بغداد |
مواطنة | الدولة العباسية |
الديانة | الإسلام |
المذهب الفقهي | سفياني[2] أو حنفي |
الطائفة | أهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
العصر | القرن الثاني للهجرة والقرن الثالث للهجرة |
المنطقة | بغداد، الأنبار |
نظام المدرسة | مدرسة الحديث |
تعلم لدى | سفيان بن عيينة، وعبد الله بن المبارك، وحسين بن علي الجعفي، وعبد الرحمن بن مهدي، وأصبغ بن الفرج |
التلامذة المشهورون | أحمد بن حنبل، ومحمد بن إسماعيل البخاري، ومحمد بن سعد البغدادي، ومسلم بن الحجاج، وأبو يعلى الموصلي |
المهنة | مُحَدِّث |
مجال العمل | علم الحديث، علم الجرح والتعديل |
موظف في | البصرة |
أعمال بارزة | تاريخ ابن معين رواية الدارمي |
مؤلف:يحيى بن معين - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
يحيى بن مَعِين هو الإمام الحافظ، إمام الجرح والتعديل، شيخ المحدثين (ولد سنة 158 هـ) أحد كبار علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة.[3]
أبو زكريا، يحيى بن مَعِين بن عَوْن بن زياد بن بِسْطَام. وقيل: اسم جده غِيَاث بن زياد بن عَوْن بن بِسْطَام الغَطَفَانِي ثم المُرِّي، مولاهم البغدادي.
ولد سنة ثمان وخمسين ومائة. وكان قريناً للإمام أحمد بن حنبل. ولد في خلافة أبي جعفر، أصله من نبط العراق من الأنبار، ونشأ ببغداد، وهو أسن الجماعة الكبار، الذين هم: علي بن المديني، وأحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه، وأبو بكر ابن أبي شيبه، وأبو خيثمة، فكانوا يتأدبون معه، ويعترفون له. [4] وكان إماماً حافظاً من كبار أئمة زمانه، وكان صديقاً مقرباً لعدد من كبار الأئمة كالإمام أحمد بن حنبل فقد لزم مجلس الإمام أحمد وصاحبه وتتلمذ بين يديه حتى نهل من علمه، كما كان زاهداً وورعّاً صادقاً ثقةّ متمكناً في علم الرجال، فكان الكثير يطلبه ليكون من تلاميذه.