سفينة الأبحاث آر في كاليبسو في ميناء مونتريال بتاريخ 30 أغسطس 1980
| |
تاريخ (المملكة المتحدة) |
|
---|---|
الفئة والطراز: | كاسحة ألغام بريطانية، مارك 1 |
اسم السفينة: | HMS J-826 |
بدء العمل في بناء السفينة: | 12 أغسطس 1941 |
نزول السفينة إلى الماء: | 21 مارس 1942 |
دخول الخدمة: | فبراير 1943 |
إعادة دخول الخدمة: | بي واي أم أس-2026 (1944) |
الخروج من الخدمة: | 1946 |
إعادة تسمية السفينة: | كاليبسو جي (1949) |
تاريخ (فرنسا) |
|
المالك: | توماس جينيس |
المشغّل: | الشركة الفرنسية لعلوم المحيطات، في نيس |
إعادة تسمية السفينة: | كاليبسو (1950) |
إعادة تصنيف السفينة: | سفينة بحوث علمية |
ترميم: | ليستخدمها جاك إيف كوستو (1951) |
مآل السفينة: | غرقت وتم انشالها (1996) |
الحالة: | تتم إعادة ترميمها برعاية هيئة كوستو |
المميزات العامة [1] | |
الزنة: | 294 طن حمولة إجمالية مسلجة (GRT) |
الإزاحة: | 360 طن |
طول السفينة: | 139 قدم (42 م) (أو43 تبعاً لمصدر آخر) |
عرض السفينة: | 25 قدم (7.6 م) |
غاطس السفينة: | 10 قدم (3.0 م) |
الأسطح: | 3 |
القوة المركـَّبة: | 2 × 580 حصان (430 كـو) محرك ديزل ذو 8-أسطونات |
الدفع: | عنفات ثنائية |
السرعة: | 10 عقدة (19 كم/س؛ 12 ميل/س) |
طاقم السفينة: | 27 |
ملاحظات: |
|
آر في كاليبسو (بالإنجليزية: RV Claypso) سفينة بحث علمي فرنسية كانت سفينة عسكرية بريطانيّة صنعت بسنة 1910م ثم أعيد ترميمها كلياً بعد الحرب العالمية الثانية ليستخدمها عالم الأحياء والمحيطات الفرنسي جاك إيف كوستو [2] وجال فيها حول العالم بعد أن جهزها بأحدث التقنيات الحديثة ومختبرات البحث العلمي وصور من خلالها أغلب أفلامه الوثائقية على مدى أكثر من أربعين سنة في خمسينات القرن العشرين الميلادي حيث نقل حياة أعماق البحار والمحيطات وكان يظهر شخصياً في تلك الأفلام الوثائقية لعل أشهرها عالم الصمت الذي نال الجائزة الأهم وهي السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي سنة 1956
استعانت بالسفينة كاليبسو وطاقمها العلمي شركة أبوظبي العاملة في المناطق البحرية «ادما» سنة 1960 بالتوافق مع شركة توتال الفرنسية .وفي 13/1/ 1996 غرقت السفينة في مياه سنغافورة الآسيوية وتم انتشالها ونقلها إلى ميناء كونكارنو غرب فرنسا وبعدة وفاة المستكشف جان إيف كوستو سنة 1997 م انتقلت ملكيتها رسميا إلى جمعية ليكيب كوستو التي تعمل حاليا على ترميمها في حوض شركة بيريو لبناء السفن الفرنسية لكي تبحر خلال سنتين نهاية 2017 م للقيام بالاكتشافات وأبحاث الجديدة حسب وصية الباحث كوستو.