| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
الميلاد | 1 مارس 1949 (76 سنة) الشرقية، مصر |
|||
الإقامة | مصر | |||
مواطنة | مصر | |||
الديانة | الإسلام | |||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | جامعة الأزهر | |||
المهنة | ناشط حقوقي، وكاتب، وصحفي | |||
اللغات | العربية، واللهجة المصرية | |||
موظف في | جامعة الأزهر | |||
سبب الشهرة | الاكتفاء بالقرآن، إنكار السنة | |||
تعديل مصدري - تعديل |
أحمد صبحي منصور (1 مارس 1949 -) مفكر إسلامي مصري. كان يعمل مدرسًا في جامعة الأزهر، لكنه فُصل في الثمانينيات بسبب إنكاره للسنة النبوية القولية، وتأسيسه المنهج القرآني الذي يكتفي بالقرآن مصدرًا وحيدًا للتشريع الإسلامي. سافر إلى الولايات المتحدة وقضى فيها بعض الوقت، ثم عاد إلى القاهرة ليعمل في مركز ابن خلدون. وبعد المشكلات القضائية التي واجهها المركز ومديره في عام 2000، هاجر إلى الولايات المتحدة، ليعمل مدرسًا في جامعة هارفارد، وفي الوقفية الوطنية للديمقراطية، ثم أنشأ مركزه الخاص تحت اسم المركز العالمي للقرآن الكريم. ينشط اليوم في نشر مقالاته في بعض مواقع الإنترنت، واشتهر بموقفه المعارض لفكر الجماعات الإسلامية.
ولد أحمد صبحي منصور في أبو حريز، كفر صقر في محافظة الشرقية في مصر في الأول من مارس عام 1949. درس في الجامع الأزهر في المرحلة الابتدائية، ووصل إلى الإعدادية الأزهرية وصُنف في الدرجة الثانية على مستوى الجمهورية المصرية، ثم حصل على الثانوية الأزهرية في القسم الأدبي وحل في المرتبة الرابعة على مستوى الجمهورية. وفي أثناء دراسته الأزهرية تابع المنهج الثانوي العام بنظام خارجي لمدة ثلاث سنوات حتى حصل على شهادة الثانوية العامة سنة 1976. وحصل على المركز الأول في سنوات دراسته الجامعية الأربعة في قسم التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية في الأزهر، ثم حصل على الإجازة العلمية مع مرتبة الشرف عام 1973. ثم حصل على درجة الماجستير في التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية بامتياز. وأخيرًا حصل على الدكتوراه في قسم الحضارة والتاريخ الإسلامي بمرتبة الشرف بعد صراع مع شيوخ الأزهر، الذين اضطروه أثناء المناقشة لحذف ثلثي رسالته.[1]
بدأ منصور حركته الفكرية منذ سنة 1977 بالبحث والمقال والكتب وإقامة الندوات، وصودرت بعض كتبه التي لم تتقبلها فئات من المجتمع المصري؛ وذلك لإتيانه بأمور مستجدة غير ما تسميه تلك الفئات «الأمور الأصيلة في الإسلام»، وطُرد من مسجد لآخر ومن الجامع الأزهر إلى غيره من مواقع فكرية، إلى أن انتهى به المطاف في مركز ابن خلدون، فاستقر فيه خمس سنوات إلى أن أغلقت الحكومة المصرية المركز وطُرد أحمد منصور فلجأ إلى الولايات المتحدة. بعد أن استقرت أحواله نوعًا ما، بدأ يكتب مرة أخرى في مواقع الإنترنت العربية منذ أكتوبر من عام 2004، وذلك رغم الانتقادات اللاذعة التي يتعرض لها من جانب عدد كبير من الأساتذة والمثقفين في العالم الإسلامي حول ما رأوه من تناقضات فقهية وعقائدية عديدة، قالوا أنه قد وقع فيها جراء إقصائه للسنة النبوية واعتماده على القرآن فقط، وإصرارهم على كون هذين المصدرين متكاملين حسب ما تقتضيه الشريعة الإسلامية بمختلف مذاهبها حسب رأيهم.
من أفكار أحمد صبحي منصور:
ألف أحمد صبحي 24 كتابًا و500 مقالة ونشرها في مختلف الصحف والمجلات مثل الأخبار والأهرام والخليج والوطن، تتناول مؤلفاته جوانب التاريخ الإسلامي والثقافة والدين، وتشمل تاريخ الوهابية في المملكة العربية السعودية، وانتقادات لمفاهيم الجهاد والتعصب والديكتاتورية، وحقوق المرأة في العالم الإسلامي، وإصلاح التعليم المصري، وأخرى في الخيال النثري والمسرحيات.[5][6][7]
<ref>
والإغلاق </ref>
للمرجع أحمد صبحي منصور - أنصار السنة
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط |editor1=
مفقود (مساعدة)
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)