أرييه درعي | ||
---|---|---|
(بالعبرية: אריה דרעי) | ||
مناصب | ||
عضو الكنيست[1] | ||
13 يوليو 1992 – 17 يونيو 1996 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الرابعة عشر | |
وزير بدون حقيبة وزارية[2] | ||
11 مايو 1993 – 7 يونيو 1993 | ||
عضو الكنيست[3] | ||
17 يونيو 1996 – 7 يونيو 1999 | ||
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الخامسة عشرة | |
عضو الكنيست[1] | ||
5 فبراير 2013 – 1 يناير 2015 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست التاسعة عشر | |
عضو الكنيست[1] | ||
31 مارس 2015 – 2 نوفمبر 2016 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست العشرون | |
وزير الخدمات الدينية | ||
14 أكتوبر 2018 – 31 ديسمبر 2018 | ||
عضو الكنيست[3] | ||
30 أبريل 2019 – 3 أكتوبر 2019 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الحادية والعشرون | |
عضو الكنيست[3] | ||
3 أكتوبر 2019 – 16 مارس 2020 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الثانية والعشرون | |
عضو الكنيست[3] | ||
16 مارس 2020 – 21 يونيو 2020 | ||
فترة برلمانية | دورة الكنيست الثالثة والعشرون | |
عضو الكنيست[3] | ||
6 أبريل 2021 – 8 أبريل 2021 | ||
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الرابع والعشرون | |
عضو الكنيست[4] | ||
13 يونيو 2021 – 25 يناير 2022 | ||
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الرابع والعشرون | |
معلومات شخصية | ||
الميلاد | 17 فبراير 1959 (65 سنة)[1] مكناس |
|
الإقامة | هار نوف[1][5] | |
مواطنة | إسرائيل المغرب |
|
الحياة العملية | ||
المدرسة الأم | يشيفا الخليل | |
المهنة | سياسي | |
الحزب | شاس | |
اللغات | الفرنسية[1]، واللهجة المغربية[1]، والعبرية | |
تهم | ||
التهم | رشوة ( في: 17 مارس 1999) تهرب ضريبي ( في: يناير 2022) |
|
المواقع | ||
تعديل مصدري - تعديل |
أرييه مخلوف درعي (بالعبرية: אריה מכלוף דרעי)،[6] من مواليد 17 فبراير 1959، مكناس، المغرب) هو سياسي إسرائيلي، والرئيس الحالي لحزب شاس. بعد تقدمه السياسي المبكر، وتقلده منصبين في مجلس الوزراء قبل بلوغه سن ال30، تورّط في فضيحة فساد في مطلع القرن، دخل السجن على اثرها وقضى سنتين في السجن، وسبق له أن أدين بتهم فساد، وسجن 22 شهراً قبل أن يفرَج عنه في عام 2002. عاد للسياسة وتولى منصب زعيم حزب شاس من جديد في 16 أكتوبر 2012 بعد توقف دام ثلاثة عشر سنة. وهو يتقن الفرنسية واللهجة المغربية واللغة الأوكرانية.[7]
ولد في عام 1959 وسط عائلة يهودية في مدينة مكناس بالمغرب، حيث عاش السنوات التسع الأولى من حياته. بعد حرب الأيام الستة عام 1967، واستياء ظروف اليهود في المغرب، قرر والدا درعي الهجرة إلى إسرائيل سنة 1968. فانخرط درعي في السياسة الإسرائيلية في سن مبكرة أثناء دراسته في المعهد الديني، حيث التحق بالحزب المزراحي السفارديمي «شاس» تحت وصاية الحاخام عوفاديا يوسف. فارتقى سريعا وارتفعت شعبيته في أوساط الجمهور الديني الإسرائيلي، فتمت ترقيته على رأس القوائم الانتخابية لحزب شاس وانتخب عضوا في الكنيست. شغل منصب وزير بدون حقيبة في سن ال 24، ومنصب وزير الداخلية في سن ال29.
بعد ادانته بقبوله رشاوي تقدر ب 155,000 $ أثناء عمله وزيرا للداخلية، حكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات في عام 2000، فحل محله إيلي يشاي.[8][9] نظرا لحسن السيرة والسلوك، أطلق سراح درعي من السجن في 2002 بعد اقامته به 22 شهرا.[10]
على الرغم من فضيحة الفساد والمشاكل القانونية، لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة بين المتدينين التقليديين والحريديم الشرقيين اليهود. وفي حزيران 2011، أعلن أنه يخطط للعودة إلى السياسة.[11] واسترجع منصب زعيم حزب شاس في 16 تشرين الأول 2012 بعد توقف دام ثلاثة عشر عاما. هو متزوج ولديه 9 أطفال.
وفي شهر 5 من عام 2017 قامت الشرطة الاسرائيلية باستجوابه مع زوجته بتهم فساد، وقالت صحيفة هآرتس: إن الشرطة تستجوب 14 مشتبها بهم آخرين، من ضمنهم المدير العام لإحدى وزارات الحكومة.[12]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
For many years, Deri was known as "Aryeh Deri", and he signed with this name in the Book of Laws when he became the Minister of Interior, even that in the candidates list to the كنيست his name written as "Aryeh Makhlouf Deri". During the الانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2015, he placed a lot of emphasis on sectarianism, and began to be presented in his full name, "Aryeh Makhlouf Deri".