أكساي تشين | |
---|---|
منطقة تديرها الصين | |
علامة معسكر للقوات الصينية في Tianshuihai، أكساي تشين
| |
خريطة تفاعلية لأكساي تشين
| |
الإحداثيات | 35°N 79°E / 35°N 79°E [2] |
تقسيم إداري | |
الدولة | |
منطقة أو قائمة مقاطعات الهند | |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 38٬000 كم2 (15٬000 ميل2) |
تعديل مصدري - تعديل |
أكساي تشينهي منطقة متنازع عليهما بين الهند والصين منذ عام 1959.[1] تقع المنطقة غرب جبال الهيمالايا ضمن منطقة كشمير، تدير الصين المنطقة ويتبع جزء منها لمقاطعة هوتان، ولاية هوتان، سنجان[3] والجزء الأخر لمقاطعة روتوج، ولاية نغاري، التبت.
أول من ذكر اسم أكساي تشين هو محمد أمين المرشد الياركندي للأخوة شلاغنتويت الذي تعاقدت معه شركة الهند الشرقية البريطانية لاستكشاف آسيا الوسطى. ذكر محمد أمين أن معنى الاسم "صحراء الرمال البيضاء الكبرى".[4] يقول اللغوي جورج فان دريم أن الاسم الذي قصده أمين كان أكساي تشول (بالأويغورية: ئاقساي چۆل) والتي يمكن أن تعني "صحراء الوادي الأبيض". يبدو أن كلمة chöl التي تعني الصحراء حرفت في الترجمة الصوتية الإنجليزية إلى "تشين".[4]
ذكرت بعض المصادر أن أكساي تعني في اللغة الأويغورية الصحراء الحجرية البيضاء ممن يذكر هذا الرأي العديد من المصادر الاستعمارية البريطانية[5][6] والغربية الحديثة[7][8][9][10] والصينية[3][11] والهندية.[12][13] بينما تذكر بعض المصادر الحديثة أنها تعني "النهر الأبيض".[14][15] يذكر مصدر وحيد أن أكساي تعني "الشرقية" في لهجة الياركاندي الأويغورية.[16]
سُفرت كلمة "تشين" بالصين" في بعض المصادر الصينية[3][11][17] والغربية[5][9] والهندية.[16] يذكر مصدر واحد على الأقل أنها تعني "المرور".[14] في حين لم تذكر مصادر أخرى كلمة "تشين" في تفسيرها لاسم المنطقة.[6][7][8][10][12][13]
لم يحدد محمد أمين حدود واضحة لأكساي تشين بل كانت هي المنطقة الممتدة غرب التبت جنوب جبال كونلون.[18][19] أول من ذكر اسم أكساي تشين هو محمد أمين المرشد الياركندي للأخوة شلاغنتويت الذي تعاقدت معه شركة الهند الشرقية البريطانية لاستكشاف آسيا الوسطى. ذكر محمد أمين أن معنى الاسم "صحراء الرمال البيضاء الكبرى".[4] يقول اللغوي جورج فان دريم أن الاسم الذي قصده أمين كان أكساي تشول (بالأويغورية: ئاقساي چۆل) والتي يمكن أن تعني "صحراء الوادي الأبيض". يبدو أن كلمة chöl التي تعني الصحراء حرفت في الترجمة الصوتية الإنجليزية إلى "تشين".[4]
ذكرت بعض المصادر أن أكساي تعني في اللغة الأويغورية الصحراء الحجرية البيضاء ممن يذكر هذا الرأي العديد من المصادر الاستعمارية البريطانية[5][6] والغربية الحديثة[7][8][9][10] والصينية[3][11] والهندية.[12][13] بينما تذكر بعض المصادر الحديثة أنها تعني "النهر الأبيض".[14][15] يذكر مصدر وحيد أن أكساي تعني "الشرقية" في لهجة الياركاندي الأويغورية.[16]
سُفرت كلمة "تشين" بالصين" في بعض المصادر الصينية[3][11][17] والغربية[5][9] والهندية.[16] يذكر مصدر واحد على الأقل أنها تعني "المرور".[14] في حين لم تذكر مصادر أخرى كلمة "تشين" في تفسيرها لاسم المنطقة.[6][7][8][10][12][13]
لم يحدد محمد أمين حدود واضحة لأكساي تشين بل كانت هي المنطقة الممتدة غرب التبت جنوب جبال كونلون.[18][20] ذكر المبعوث البريطاني إلي كاشغر في عام 1895 أن أكساي تشين كان "اسمًا فضفاضًا لأراضي مرتفعة غير محددة المعالم" جزء منها في الأراضي الهندية والجزء الآخر يتبع الصين.[21]
بسبب ارتفاعها الذي يبلغ 5,000-متر (16,000 قدم) فإن أكساي تشين لم تكن ذات أهمية إنسانية.[22] لكن كانت ذات أهمية كبيرة من الناحية العسكرية فهي الطريق الوحيد الصالح طوال العام من حوض تاريم إلى التبت.[23]
غزت جيوش راجا جولاب سينغ لداخ في عام 1842 وأصبحت المنطقة تحت سيادة إمبراطورية السيخ.[24][25] نقلت إدارة منطقة جامو وكشمير التي تشمل لداخ إلى البريطانيين بعد فوزهم في حرب السيخ الأولى في عام 1846. عين البريطانيون لجنة حدود برئاسة ألكسندر كننغهام لترسيم حدود الدولة، دعت اللجنة المسؤولين الصينيين والتبتيين لترسيم الحدود معها لكنهم لم يبدوا أي اهتمام.[26] قام مفوضو الحدود البريطانيون بجعل وادي تشانغ تشينمو خط الحدود واعتبروا المنطقة الواقعة شماله أرضًا مجهولة.[27]
اقترح ويليام جونسون وهو موظف حكومي في هيئة المساحة الهندية "خط جونسون" في عام 1865 والذي ضم أكساي تشين لكشمير. وقتما اقتراح خط الحدود هذا كان وقت تمرد دونغان في الصين ولم تكن الصين تسيطر على أغلب منطقة سنجان، إذا لم يقدم هذا الاقتراح للصينيين. قام مهراجا كشمير ببناء حصن في شهيد الله وتمركزت قوات هناك لعدة سنوات لحماية القوافل.[28] بحلول عام 1892، كانت الصين قد أقامت علامات حدودية عند ممر كاراكورام.[29]
اقترح السير جون أرداغ وهو ضابط عسكري بريطاني في 1897 خطًا حدوديًا يمتد على طول قمة جبال كونلون شمال نهر ياركاند.[28] ويعتبر اقتراحه تعديل فعال في خط جونسون وأصبح يعرف ب"خط جونسون أرداغ".
قدم هونغ تا تشن أحد كبار المسؤولين الصينيين في سانت بطرسبرغ في 1893 خريطة بحدود المنطقة إلى جورج ماكارتني القنصل العام البريطاني في كاشغر.[30] اقترحت بريطانيا خط جديد منقح في 1899 اقترحه ماكارتني وطورها الحاكم العام للهند اللورد إلجين. ضمت هذه الحدود سهول لينغزي تانغ التي تقع جنوب سلسلة لاكتسانغ للهند، ومنطقة أكساي تشين التي تقع شمال سلسلة لاكتسانغ للصين. اقترح المسؤولون البريطانيون ودعموا استخدام هذا الخط الممتد على طول جبال قراقرم لعدد من الأسباب، منها أن جبال قراقرم تشكل حدود طبيعية، وتضمن السيطرة البريطانية على حوض نهر السند وستشكل السيطرة الصينية على هذه المنطقة عقبة أخرى أمام التقدم الروسي في آسيا الوسطى.[31] قدم البريطانيون هذا الخط المعروف باسم خط ماكارتني ماكدونالد للصينيين في عام 1899 في مذكرة كتبها السير كلود ماكدونالد. لم ترد حكومة سلالة تشينغ الحاكمة على المذكرة.[32] ذكر بعض المعلقين أن الصين قبلت هذه الحدود.[33]
سمى الخط على اسم هنري مكماهون وزير خارجية الهند البريطانية وكبير المفاوضين البريطانيين في مؤتمر شيملا. وقعت حكومتي لتبت وبريطانيا اتفاقية لترسيم الحدود على خط مكماهون. وقعها مكماهون نيابة عن الحكومة البريطانية ولونشين شاترا نيابة عن الحكومة التبتية.[34]
اعتمد البريطانيون خط ماكدونالد ليكون خط الحدود بدأ من عام 1908،[35] لكن استخدم البريطانيون خط جونسون في عام 1911 بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى وثورة شينهاي التي أدت إلى انهيار السلطة المركزية في الصين. لم يتخذ البريطانيون أي خطوات فعلية لإثبات سيطرتهم على الأرض.[29] عُدل خط الحدود مرة أخرى في عام 1927 عندما تخلت حكومة الهند البريطانية عن خط جونسون لصالح خط يمتد على سلسلة كاراكورام.[29] لكن لم تحدث الخرائط البريطانية وما زالت تظهر خط جونسون.[29]
أظهر الأطلس البريدي الصيني الذي نشرته حكومة الصين في بكين من عام 1917 إلى عام 1933 أن الحدود في المنطقة هي خط جونسون الذي يمتد على طول جبال كونلون.[30][33] وكذلك أطلس جامعة بكين الذي نُشر عام 1925.[36] عندما علم المسؤولون البريطانيون بأن المسؤولين السوفييت كانوا يدفعون شنغ شيكاي أمير الحرب في سنجان في 1940-1941 لاحتلال المنطقة استخدموا خط جونسون خط الحدود مرة أخرى، بدون أن تناقش هذه القضية أبدا مع حكومتي الصين أو التبت، وظلت الحدود غير واضحة عند استقلال الهند.[29][37]
اعتمدت حكومة الهند بعد الاستقلال عام 1947 خط جونسون خط حدودها وبالتالي ضمت أكساي تشين لها.[29] ييدأ الخط من شمال شرق جبال قراقرم ويعبر المسطحات الملحية ونهر كاراكاش ويتجه شرقًا حتى جبال كونلون ويمتدد على قممها ثم يتجه نحو الجنوب الغربي إلى بحيرة بانغونق.[22]
كتب رئيس الوزراء جواهر لال نهرو في 1 يوليو 1954 مذكرة يأمر فيها بمراجعة خرائط الهند وتحديد جميع حدودها. حتى هذه اللحظة وصفت الحدود في أكساي تشين بأنها "غير محددة".[31]
المنطقة غير صالحة للسكن تقريبًا ولا تحتوي على موارد إلا أنها ذات ذات أهمية استراتيجية بالنسبة للصين لأنها تربط التبت وسنجان. قامت جمهورية الصين الشعبية في الخمسينيات ببناء طريق بطول 1200 كيلومتر (750 ميل) يربط بين شينجيانغ وغرب التبت منها 179 كيلومترًا (112 ميل) في منطقة أكساي تشين التي تطالب بها الهند.[22][29] كان من السهل على الصينيين الوصول إلى أكساي تشين بعكس الهنود الذي يصعب عليهم الأمر.[22] لم يعلم الهنود بوجود ذلك الطريق إلا في عام 1957، وهو ما تأكد عندما ظهر الطريق في الخرائط الصينية المنشورة في عام 1958.[38] كان هذا الطريق السريع أحد محفزات الحرب الصينية الهندية عام 1962.[39]
كان الموقف الهندي كما ذكر رئيس الوزراء نهرو هو أن أكساي تشين كانت "جزءًا من منطقة لداخ في الهند لعدة قرون" وأن هذه الحدود الشمالية "ثابتة ومحددة ولا يمكن مناقشتها مع أي شخص"[22] قال رئيس الوزراء الصيني تشوان لاي إن الحدود الغربية لم ترسم أبدًا وأن خط ماكارتني ماكدونالد الذي وضع أكساي تشين ضمن الصين وهو الخط الوحيد الذي اقترح وعُرض للحكومة الصينية وأن أكساي تشين كانت بالفعل تحت سيطرة الصين. ذكر أن المفاوضات يجب أن تأخذ في الاعتبار الوضع الراهن.[22]
كشفت صور الأقمار الصناعية على خدمة جوجل إيرث في يونيو 2006 عن نموذج تضاريس بمقياس 1:500[40] لشرق أكساي تشين والتبت المجاورة بني بالقرب من بلدة هوانغيانغتان على بعد حوالي 35 كيلومترًا (22 ميلًا) جنوب غرب ينشوان عاصمة منطقة نينغشيا ذاتية الحكم في الصين.[41] [42] تزعم السلطات المحلية في نينغشيا أن نموذجها من أكساي تشين هو جزء من ساحة تدريب دبابات بنيت في عام 1998 أو 1999.[40]
ألقت القوات الهندية والصينية بالقرب من بانجونج تسو قي أغسطس 2017 الحجارة على بعضها البعض.[43][44] واجهت قوات جيش التحرير الشعبي القوات الهندية على الضفة الشمالية لبحيرة بانغونق في 11 سبتمبر 2019.[45][46]
بلغت المواجهة بين الدولتين أوجها في مايو ويونيو 2020 بالقرب من بحيرة بانغونق في اشتباك عنيف في 16 يونيو 2020 قتل فيه ما لا يقل عن 20 شخصًا من الجانب الهندي ولم يبلغ الجانب الصيني عن أي وفيات رسمية. أفادت وسائل الإعلام الحكومية الصينية عن وفاة 4 صينيين في عام 2021.[47] ادعى الجانبان حدوث استفزاز الآخر له.[48][49][43][50][51][52][53]
أكساي تشين هي إحدى المنطقتين الحدوديتين الكبيرتين المتنازع عليهما بين الهند والصين (الأخرى هي Trans-Karakoram Tract).[54][22] تدعي الهند بأن منطقة أكساي تشين هي الجزء الشرقي الأقصى من إقليم لداخ الاتحادي وتدعي الصين أن أكساي تشين جزء من منطقة سنجان الأويغورية ذاتية الحكم ومنطقة التبت ذاتية الحكم. يُعرف الخط الذي يفصل المناطق التي تسيطر عليها الصين وبين إقليم لداخ الهندي باسم خط السيطرة الفعلية وهو الخط الذي تطالب الصين بأن يكون خط الحدود بين البلدين.
تبلغ مساحة أكساي تشين حوالي 38,000 كيلومتر مربع (15,000 ميل2).[55] وهي صحراء واسعة شاهقة الارتفاع به نقطة منخفضة واحدة (نهر كاراكاش) متوسط ارتفاع المنطقة حوالي 4300 متر (14100 قدم) فوق مستوى سطح البحر. تفصل سلسلة جبال كونلون في الشمال أكساي تشين عن حوض تاريم. لا تعبر أي طرق سلسلة جبال كونلون من محافظة هوتان إنما ترتبط المنطقة مع المحافظة بالطريق الذي يعبر ممر هندوتاش.[56] تتلقى المنطقة ككل كميات قليلة من الأمطار حيث تصد جبال الهيمالايا وجبال قراقرم الأمطار.
اقتصر زوار أكساي تشين قبل عام 1950 في الغالب على المستكشفين والصيادين والبدو.[57][58][59][60]
كانت تجري بالمنطقة بعض عمليات التعدين قبل الاستكشاف الأوروبي في ستينيات القرن التاسع عشر.[59][61] انتهت هذه العمليات في الوقت الذي وصل فيه المستكشفون الأوروبيون إلى المنطقة.[61] روج البريطانيون لاستخدام أكساي تشين كطريق لتسهيل التجارة بين شبه القارة الهندية وحوض تاريم في ستينيات وسبعينيات القرن التاسع عشر بدلا من ممر كاراكورام الصعب والذي به رسوم جمركية.[62] نُوقشت فكرة الطريق المسمى خط تشانغ تشينمو في مجلس عموم المملكة المتحدة في عام 1874.[63] لكن بسبب كون الطريق أطول وأعلى ارتفاعًا من ممر كاراكورام ومروره عبر صحراء أكساي تشين المقفرة،.[62][63] توقف التجار عن استخدامه في تسعينيات القرن التاسع عشر.[64]
قامت الهند في خمسينيات القرن الماضي بجمع عينات ملح من بحيرات مختلفة في أكساي تشين لدراسة الجدوى الاقتصادية لاستخراج الملح في المنطقة.[65][66]
بنت القوات البرية للجيش التحرير الشعبي طريق إلى المنطقة والعديد من المعسكرات حتى نهاية الخمسينيات في تيانوينديان[67] وممر كونغكا[68] وهيويتان[69] وتيانشويهاي.[70] طور ذلك الطريق لاحقًا إلى طريق الصين الوطني السريع 219. حاليا يوجد عدد قليل من الشركات على طول الطريق السريع التي تخدم سائقي السيارات.[71]
أجريت مسوحات جيولوجية لمنطقة كونلون الغربية والتي تعد أكساي تشين جزءًا منها في عام 2010.[72] اكتشف في المنطقة رواسب جيدة من الرصاص والزنك ورواسب صغيرة العديد من المعادن الأخرى.[72] بدأ التعديد في جبل هوشاويون الواقع في المنطقة بالقرب من الحدود التبتية[73] في عام 2017.[74][75]
يمر طريق الصين السريع الوطني 219 الرابط بين التبت (ولاية نغاري) وشينجيانغ (ولاية هوتان) بأكساي تشين ويربطها بالمنطقتين.
نشرت وزارة النقل الصينية خطة محدثة لشبكة الطرق السريعة الوطنية الصينية في يوليو 2022 تتضمن الطريق السريع الوطني الصيني 695 والذي يسمر بأكساي تشين ليربط مدينة لونزي في التبت ببلدة مزار في سنجان.[76][77]
The situation between the two nations was complicated by the 1957–1959 uprising by Tibetans against Chinese rule. Refugees poured across the Indian border, and the Indian public was outraged. Any compromise with China on the border issue became impossible. Similarly, China was offended that India had given political asylum to the Dalai Lama when he fled across the border in March 1959. In late 1959, there were shots fired between border patrols operating along both the ill-defined McMahon Line and in the Aksai Chin.
Territorial Dispute: The situation along the Sino-Indian frontier continued to worsen. In late July (1959), an Indian reconnaissance patrol was blocked, "apprehended," and eventually expelled after three weeks in custody at the hands of a larger Chinese force near Khurnak Fort in Aksai Chin. ... Circumstances worsened further in October 1959, when a major class at Kongka Pass in eastern Ladakh led to nine dead and ten captured Indian border personnel, making it by far the most serious Sino-Indian class since India's independence.
阿克赛钦 地名区。维吾尔语意即"中国的白石滩"。在新疆维吾尔自治区和田县南部、喀喇昆仑山和昆仑山间。
the "Aksai Chin," or as the term implies the great Chinese white desert or plain.
the Akzai Chin or White Desert
Aksai Chin (as Uyghur name meaning "desert of white stones")
Aksai Chin, region between the K'unlun main range and the Loqzung Mountains: T. eq say 'white gravelly plain' + cin '(of) China' (Cin, earliest designation by which China was known in Central Asia).
The name Aksai Chin means 'the desert of white stones'
在西段,印度政府提出爭議的传统习惯綫以东和以北的地区,历来是屬于中国的。这个地区主要包括中国新疆所屬的阿克賽欽地区和西藏阿里地区的一部分,面积共为三万三千平方公里,相当于一个比利时或三个黎巴嫩。这个地区虽然人烟稀少,却历来是联結新疆和西藏阿里的交通命脉。新疆的柯尔克孜族和維吾尔族的牧民經常在这一带放牧。阿克賽欽这个地名就是維吾尔語"中国的白石滩"的意思。这块地方一直到現在是在中国的管轄之下。
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف |بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام |عبر=
(help)
Aksai Chin - the name, means the desert of white stones.
The Aksai Chin (desert of white stones)
'Aksai Chin' in translation means 'White Brook Pass'.
The etymology of Aksai Chin is uncertain. Although 'Aksai' is a Turk term for 'white brooks', it is widely believed that the word 'chin' has nothing to do with China.
Aksai Chin, (Aksai: eastern, Chin: China) ... Most of the names were found to be distinctly Yarkandi.
ماقالە يازغۇچى داۋاملاشتۇرۇپ: بۇ تېررىتورىيىنىڭ نامى تۈرك تىلىدا، "ئاقساي چىن " دېيىلىدۇ، بۇ ئىسىمدىكى "چىن" سۆزى جۇڭگونى كۆرسىتىدۇ، ئېيتىشلارغا ئاساسلانغاندا، بۇ سۆزنىڭ مەنىسى – " جۇڭگونىڭ ئاق تاشلىق جىلغىسى ياكى جۇڭگونىڭ ئاق تاشلىق سېيى" دېگەنلىك بولىدۇ دەيدۇ. [The author goes on to say that the name of the territory is in Turkish, "Aksai Chin", and the word "Chin" in that name means China, and it is said that the word means "White Valley of China or China's White River".]
At 17,000 feet elevation, the desolation of Aksai Chin had no human importance other than an ancient trade route that crossed over it, providing a brief pass during summer for caravans of yaks from Sinkiang to Tibet that carried silk, jade, hemp, salt
The westerly route via Aksai Chin was an old caravan route and in many ways the best. It was the only route that was open year-round, throughout both the winter and the monsoon season. The Dzungar army that had reached Lhasa in 1717 ... had followed this route.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |بواسطة=
(مساعدة)[بحاجة لمُعرِّف الكتاب]
消息指,第一起事件發生於5月5日至6日,在中印邊境的班公錯湖(Pangong Tso )地區,當時解放軍的「侵略性巡邏」(aggressive patrolling)被印度軍方阻攔。「結果發生了混亂,雙方都有一些士兵受傷。」{...}2017年8月,兩國軍隊曾於拉達克地區班公湖附近爆發衝突,當時雙方擲石攻擊對方,雙方均有人受傷,最終兩軍在半小時後退回各自據點。
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
On May 5, around 250 Indian and Chinese army personnel clashed in Pangong Tso lake area in Eastern Ladakh.
Chinese and Indian troops clashed on May 5 over road construction the Indian side was completing at Pangong Tso, a glacial lake bordering Ladakh and Tibet.
At the conclusion of the conflict, China retained control of about 14,700 square miles (38,000 square km) of territory in Aksai Chin.
Neither party exercised a great extent of administration in Aksai Chin, but the occasional explorer, big-game hunter or nomad from India may be sufficient to establish continuity of title.
There was jade mining from the Sinkiang side, and some ancient (if secondary) trade routes crossed it. But that was all
From 1927 to 1950, of course, Aksai Chin was a region of absolutely absolutely no importance. [...] no one visited it except the occasional explorer, big-game hunter and nomad.
[Oct 29] beginning of the soda-plain [Oct 30] Karakash River [Nov 3] At a corner on the south side there is a piece of path with a bit of wall built up to support it, and yesterday we passed a group of stone huts: all signs that this road was once in use. (We found afterwards that this valley had formerly been frequented by the Chinese, who objected jade from hence. This industry is now extinct, as the Mussulmans of Tookistan have no taste for ornaments of this stone.) [Nov 5] plains full of salt craters
the five difficult passes through the Karakorams posed a barrier ... Cayley reconnoitred a route that went through the Changchenmo ranges ... if anything these new passes were higher than the ones they replaced, and the land in between them was also higher. ... The route had another advantage in that trade from British India could flow through Kulu via Changchenmo to Yarkand, completely bypassing the customs officials of the Maharaja at Leh.
(p26) The Changchenmo line ... The extra distance and the sojourn for 5 days longer in such a desolate tract (p33) Every endeavour has been made to improve the Changchenmo route—serais having been built at some places, and depots of grain established as far as Gogra
Joining the left bank of the river opposite to Kyam are the Silung Yokma, Silung Burma and Silung Kongma. ... cross the Changchenmo valley journey up the Kiepsang stream ... The traders have now almost entirely given up the Changchenmo-Shahidula route to Yarkand.
...though neither side had any physical presence there. The advantage India had was that she administered the grazing grounds and even collected salt from Amtogor Lake, deep in Aksai Chin.
Brines from (i) Pong Kong, (ii) Sarigh Jilgang Kol and (iii) Amtogor lakes were examined for their suitability for salt manufacture. The brines from the first two sources have been found to be uneconomical for salt manufacture.
Soldiers pose for a picture at the Heweitan sentry post on Karakorum Mountains in Xinjiang Uygur autonomous region, Sept 30.
从1959年建站起,兵站所有的生活用水,都要到90公里外的"死人沟"泉水湖去拉,来回一趟至少6个小时,如果到了冬季,还得破冰取水。[Since the establishment of the station in 1959, all domestic water in the military depot has to be pulled from the "Deadrengou" spring lake 90 kilometers away. It takes at least six hours to go back and forth. If it is winter, the ice must be broken for water.]
死人沟只有五顶帐篷,能为过往行人提供简单的饭菜面食。对面有一个兵站。[There are only five tents in the Dead Valley, which can provide simple meals and pasta for the passersby. There is a military station opposite.]
新疆西昆仑地区铅锌找矿取得一批新发现...火烧云铅锌矿已提交333以上铅锌资源储量1704万吨...调查发现多宝山、萨岔口、团结峰、甜水海、鸡冠石、天柱山等10余处中小型矿床 [A number of new discoveries have been made in lead-zinc prospecting in the West Kunlun area of Xinjiang... The Huoshaoyun lead-zinc deposit has submitted a lead-zinc resource reserve of more than 333 million tons... Tianzhushan and more than ten small and medium-sized deposits]
The Huoshaoyun lead-zinc mine site in Xinjiang province, 5,500 metres above sea level, is reported to contain about 19 million tonnes of lead and zinc, with an average grade of 30%, according to the China Geological Survey. It will be the world's seventh-largest lead-zinc mine.
{{استشهاد}}
: الوسيط غير المعروف |بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام |عبر=
(مساعدة)مصادر مكتبية عن أكساي تشين |