أناتول فرانس | |
---|---|
(بالفرنسية: Anatole France) | |
أناتول فرانس عام 1921
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | فرنسوا أناتول تيبو |
الميلاد | 16 أبريل 1844 باريس |
الوفاة | 12 أكتوبر 1924 (80 عاماً) أندر ولوار (إقليم فرنسي) |
الجنسية | فرنسا |
عضو في | الأكاديمية الفرنسية، والرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان |
مناصب | |
رئيس | |
في المنصب 1921 – 1924 |
|
|
|
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | Anatole France، وAnatolis Fransas |
النوع | رواية |
الحركة الأدبية | فكر حر |
المدرسة الأم | كلية ستانيسلاس في باريس |
المهنة | كاتب |
اللغة الأم | الفرنسية |
اللغات | الفرنسية |
التيار | فكر حر |
الجوائز | |
جائزة نوبل في الأدب | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
أناتول فرانس (بالفرنسية: Anatole France) هو روائي وناقد فرنسي ولد في باريس في 16 أبريل 1844 على الساعة السابعة صباحا وكان والده يسمي «فرانسوا نويي تيبولت» ووالدته هي «انتوانيت غالا» كان أبوه يبيع الكتب علي رصيف «مالاكيه» فقد كانت بدايته في دكان أبيه وكان تحصيله العلمي في مدرسة ستانيسلاس وكان في صباه يساهم في تحرير بعض المجلات مثل صياد التراجم والجريدة المقفاة وسنة 1868 أصدر تأليفه الأول «القصائد الذهبية» وتأليفا آخر سنة 1876 اسمه «الأعراس الكورنتية» ثم نشر أسطورة منظومة «القديسة تاييس» وما عدا ذلك فجميع آثاره صارت نثرا.
فهرس كتبه طويل متنوع المواضيع أكثره من الكتابات الموضوعة بقوة الخيال ومن القصص والأخبار فمنها «جوكاست والهرم الهزيل» و«صدفة اللؤلؤ» و«جريمة سلفستر بونار» و«الزنبقة الحمراء» و«تاييس» و«ثورة الملائكة» و«الآلهة عطشى» و«بير سانت كلير» و«النساء السبع» وكان يظهر دائما في كتبه لاسيّما كتابه «بطرس الصغير» وكتاب «الحياة أيام الزهر» اللذين يصف فيهما أيام صباه. دخل في أكاديمية اللغة الفرنسية في 23 يناير 1869 متحصلا على المقعد 38. تحصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1921 لمجموع أعماله.
قالت جريدة الطان في عددها المؤرخ في 14 أكتوبر 1924 «قد ختم الموت أخيرا ذلك النزاع الطويل الهادئ الذي بدأ بروح الأستاذ الأعظم الذي كان ذكاؤة الساطع يطل في الأرجاء كلها، نعم تمت انفاس أناتول فرانس بهذه الليلة (ليلة الاثنين 13 أكتوبر) في منتصف الساعة الثانية عشرة ومع انقطاع أمل الأطباء لم يريدوا أن يقطعوا الرجاء بما كانوا يرونه من صفاء ذهنه وانتظام حديثة في أثناء نزاعه إلا أنه من أربعة أيام غاب عن حسه وبدأت تلك الشعلة تنطفئ كالسراج إذا فرغ زينه وكانت الدنيا بأسرها تتوقع حلول الخطب بالقلق والوجوم وتراقب ذلك النفس الضعيف المتصاعد من فم طالما بألفاظ هي من أعذب ما نطق به البشر، فالأفكار بأسرها مجتمعة علي رأي واحد من الإعجاب تحيي الأثر الخالد الذي تركه هذا الرجل المعدود من أعاظم كتاب اللغة الفرنسية» [1]
M. Dubois demanda une fois à madame Nozière quel était le jour le plus funeste de l'histoire. Madame Nozière ne le savait pas. — C'est, lui dit M. Dubois, le jour de la bataille de Poitiers, quand, en 732, la science, l'art et la civilisation arabes reculèrent devant la barbarie franque.
{{استشهاد بكتاب}}
: line feed character في |اقتباس=
في مكان 36 (help)