تم افتراض العديد من الأنواع المنقرضة، لكن يرجع هذا إلي غياب الأدلة ولهذا لا يمكن اعتبارهم إلا فصائل افتراضية منقرضة. لقد تسببوا في حيرة، لأنه من المحتمل أنهم كانوا أنواع منفصلة، نويعيات، أو أنوع مستقدمة.[1]
تم وصف العديد من أعداد أنواع الببغاوات في الأساس في كتابات غير علمية لرحالة قدماء إلي الكاريبي وجزر ماسكارين، وبعد ذلك وصفت علميًا من عدة علماء تاريخ طبيعي في القرن ال20، بأدلة لا تزيد عن الملاحظات السابقة ومن دون عينات، فقط كي يربطوا أسمائهم بالأنواع المنقرضة التي كانوا يفرضونها.[1]