سميت باسم | |
---|---|
البلد | |
التأسيس | |
النوع | |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
openai.com (الإنجليزية) |
الشركات التابعة | |
---|---|
الصناعة |
المؤسسون | |
---|---|
المدير التنفيذي |
سام ألتمان (2023 – ) |
الموظفون |
375[8] (2023) |
أوبن أيه آي (بالإنجليزية: OpenAI) هي منظمة غير ربحية لأبحاث الذكاء الاصطناعي تأسست في ديسمبر 2015 بهدف تعزيز وتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي بحيث تكون آمنة من المخاطر، وتهدف المنظمة إلى «التعاون بحرية» مع المؤسسات والباحثين الآخرين من خلال جعل براءات الاختراع والبحوث مفتوحة المصدر للجمهور، ومعالجة المخاطر الوجودية من الذكاء الاصطناعي العام.
وكان من مؤسسيها الرئيسيين إيلون ماسك، وسام ألتمان، وجريج بروكمان، وإيمرسون تشو.
في عام 2018 استقال ماسك من مقعده في مجلس الإدارة مشيرًا إلى احتمالية تعارض المصالح مع دوره كرئيس تنفيذي لتسلا موتورز بسبب تطوير الذكاء الاصطناعي للسيارات ذاتية القيادة لكنه ظل مانحًا.[9]
في عام 2019 قبلت شركة أوبن أيه آي استثمارًا بقيمة مليار دولار من مايكروسوفت إحدى أبرز شركات التكنولوجيا في العالم، وفي 23 يناير 2023 استثمرت مايكروسوفت 10 مليار دولار في الشركة.
في نوفمبر 2023 أقيل سام ألتمان، الوجه البارز في سيليكون فالي، من منصبه كرئيس لشركة "OpenAI" التي أطلقت منصة الذكاء الاصطناعي التوليدي "ChatGPT" قبل عام، بعد انتقاده من مجلس الإدارة بأنه لم يكن صريحاً.[10]
وفي 20 نوفمبر عيَن مجلس إدارة الشركة إيميت شير رئيسا تنفيذيا جديدا مؤقتا[11][12]
في أكتوبر 2015، أعلن إيلون ماسك، وسام التمان والمستثمرين الآخرين تشكيل المنظمة، والتعهد بأكثر من مليار دولار للمشروع.
في 27 أبريل 2016، أصدرت أوبن أيه آي النسخة التجريبية من «أوبن أيه آي جيم» (بالإنجليزية: OpenAI gym)، وهي منصة لأبحاث التعليم المعزز.
في 5 ديسمبر 2016، أصدرت أوبن أيه آي «يونيفرس»، وهي منصة برمجيات لقياس وتدريب الذكاء الاصطناعي العام.[13][14][15][16]
خلال البطولة العالمية للعبة دوتا 2 في أغسطس 2017, أوبن أيه آي سمحت لآلي بوت متعلم ذاتيا أن يلعب 1 ضد 1 مع لاعب دوتا 2 محترف، ديندي، هو الذي لعب ضده خلال بث حي وخسر. بعد اللعبة، أوضح كتو غريغ بروكمان أن البوت قد تعلم من خلال اللعب ضد نفسه لمدة أسبوعين، وأن برنامج التعلم كان خطوة في اتجاه إنشاء البرمجيات التي يمكنها التعامل مع مهام معقدة أكثر «مثل العمليات الجراحية».[17][18]
يعتقد بعض العلماء، مثل ستيفن هوكينج وستيوارت راسل، أنه في حال اكتسبت أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة القدرة على إعادة تصميم نفسها بمعدل متزايد، فسيحدث ما يسمى «انفجار الذكاء» الذي لا يمكن إيقافه ويمكن أن يؤدي إلى انقراض الإنسان. إيلون مسك يعتبر الذكاء الاصطناعي أكبر تهديد وجودي للبشرية. وقد نظم المؤسسون أوبن أيه آي كمؤسسة غير هادفة للربح حتى يتمكنوا من تركيز أبحاثهم على خلق تأثير إيجابي على المدى الطويل.[19]
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة |مسار أرشيف=
(مساعدة)
أوبن أيه آي في المشاريع الشقيقة: | |
|
أوبن أيه آي على مواقع التواصل الاجتماعي: | |
|