أويانتا هومالا | |
---|---|
(بالإسبانية: Ollanta Moisés Humala Tasso) | |
هومالا سنة 2011
| |
رئيس البيرو | |
تولى المنصب 28 يوليو, 2011 | |
نائب الرئيس | ماريسول اسبينوزا |
|
|
زعيم الحزب الوطني البيروفي | |
تولى المنصب نوفمبر 2005 | |
إنشاء المنصب
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 يونيو 1962 ليما |
مواطنة | بيرو |
الديانة | الكاثوليكية |
الزوجة | نادين هيريديا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الكلية العسكرية في تشوريوس الجامعة البابوية الكاثوليكية في بيرو |
المهنة | سياسي[1]، وضابط[2] |
اللغة الأم | الإسبانية |
اللغات | الإسبانية |
الخدمة العسكرية | |
في الخدمة 1980–2005 |
|
الفرع | الجيش |
الرتبة | مقدم |
المعارك والحروب | الصراع الداخلي البيروفي حرب سينيبا |
الجوائز | |
طوق وسام إيزابيلا الكاثوليكية (2015)[3] الطوق الأعظم لنيشان الأمير هنري (2012)[4] وسام الشمس (2011) قلادة الاستقلال |
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | موقع الحملة الانتخابية |
تعديل مصدري - تعديل |
أويانتا هومالا تاسو مويسيس (بالإسبانية: Ollanta Moisés Humala Tasso) (من مواليد 26 يونيو 1962) هو سياسي بيروفي ورئيس البيرو حاليا. شغل هومالا سابقا منصب ضابط في الجيش ،أسس سنة 2005 الحزب الوطني البيروفي وخسر الانتخابات الرئاسية في عام 2006 ولكنه فاز في انتخابات الرئاسة سنة 2011 في الجولة الثانية على منافسته كيكو فوجيموري.[5]
ولد في مدينة أياكوشو، والده المحامي اسحاق هومالا، مفكر اشتراكي، أعطى لأولاده السبعة أسماء من حضارة الإنكا، أوونطا أو أولانتا يعني «المحارب المسدد عليه». دخل هومالا في جيش بيرو سنة 1982، وحصل على رتبة ملازم كولونيل، في عام 1992 حارب في الصراع الداخلي الذي عرفته البلاد ضد فصيل الجيش الماوي الدرب المضيء، وهناك شهادات تورط هومالا، المعروف آنذاك بلقبه العسكري الكابتن كارلوس، في مجازر عامي 1991 و1992. وبعد ثلاث سنوات شارك في حرب سينيبا ضد الإكوادور. قاد هومالا في أكتوبر 2000، بمساعدة شقيقه أونطارو، تمرد عسكري فاشل إلى جانب 39 جندي في جنوب مدينة تاكنا في ثكنة أمازونية ضد الرئيس ألبرتو فوجيموري، في نفس اليوم الذي هرب فيه فلاديمير مونتيزينوس، رئيس الاستخبارات فوجيموري، وتم العفو عنه من قبل الكونغرس في بيرو بعد سقوط نظام فوجيموري.[6]
عيّن ملحقاً عسكرياً في سفارة فرنسا، ثم كوريا بين 2002 و2003 خلال ولاية الرئيس توليدو. انتقل إلى التقاعد بعد محاولة انقلابية جديدة قام بها شقيقه أونطارو عام 2004، تنصل من تلك المحاولة وبدأ مسيرة جديدة للوصول إلى منصب رئيس البلاد.
رشح نفسه لرئاسة البلاد وشارك في الانتخابات الرئاسية سنة 2011، حيث ليّن صورته وبرنامجه مستلهماً من تجربة لولا دا سيلفا وحملته الفائزة، وحاول الابتعاد قدر المستطاع من تجربة تشافيز في فنزويلا، مستعملا شعار التغيير الكبير بدل الثورة الشاملة،
سانده في الجولة الأخيرة من الانتخابات كل من جائزة نوبل ماريو بارغاس يوسا، الذي وصف سابقا تنافس كيكو فوجيموري وهومالا بأنه اختيار بين "الإيدز والسرطان في مرحلة متأخرة"، ومع ذلك اتجه للمشاركة في حملة هومالا الانتخابية قبل جولة الإعادة لاعتباره الشر الأقل ضررا، والرئيس السابق اليخاندرو توليدو مانريك الذي خرج منهزما من الجولة الأولى.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)