إبراهيم المتقي لله | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
إبراهيم بن جعفر بن أحمد بن طلحة بن جعفر بن محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب | |||||||
درهم ضرب في عهد المتقي لله
| |||||||
معلومات شخصية | |||||||
الميلاد | 908 (295 هـ) بغداد |
||||||
الوفاة | 968 (357 هـ) (62 سنة) الجزيرة السندية |
||||||
مواطنة | الدولة العباسية | ||||||
الكنية | أبو إسحاق | ||||||
اللقب | المتقي لله | ||||||
الديانة | مسلم سني | ||||||
الأولاد | أبو منصور إسحق[1] | ||||||
الأب | جعفر المقتدر بالله | ||||||
الأم | خلوب أو زهرة | ||||||
إخوة وأخوات | |||||||
عائلة | بنو العباس | ||||||
منصب | |||||||
الخليفة العباسي الحادي و العشرون | |||||||
الحياة العملية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
الفترة | 4 سنوات 940-944 (329-333 هـ) |
||||||
التتويج | 940 (329 هـ) | ||||||
|
|||||||
السلالة | العباسيون | ||||||
المهنة | خليفة المسلمين | ||||||
اللغات | العربية | ||||||
تعديل مصدري - تعديل |
أمِيرُ اَلْمُؤْمِنِين وَخَلِيفَةُ المُسْلِمِين أبُو إسْحاق إبْراهِيم المُتَّقِي لله بن جَعْفَر المُقْتَدِر بن أحمَد المُعْتَضِد بن طَلحة المُوفَّق بن جَعْفَر المُتوكِّل اَلْعَبَّاسِي اَلْهَاشِمِيِّ اَلْقُرَشِيِّ (295 - 357 هـ / 908 - 968 م)، المعرُوف اختصارًا باسم المُتَّقِي أو المُتَّقِي لله، هو الخليفة الحادِي والعُشرُون من خُلفاء بَني العبَّاس. بويع له بالخِلافة بعد موت أخيه الرَّاضِي بالله سنة 329 هـ / 940 م حتى تم خلعُه سنة 333 هـ / 944 م.
لما مات الراضي بالله أخوه، اجتمع القضاة والأعيان بدار بجكم، فاتفق رأيهم كلهم على المتقي بالله، فأحضروه في دار الخلافة وأرادوا بيعته، فصلى ركعتين صلاة الاستخارة وهو على الأرض، ثم صعد على الكرسي بعد الصلاة، ثم صعد إلى السرير وبايعه الناس يوم الأربعاء لعشر بقين من ربيع الأول من سنة 329 هـ .
كان كثير الصوم والتعبد، ولم يشرب نبيذًا قط، كان حاكما بالاسم فقط. ثار عليه الأتراك ، وخلعوه من الخلافة في 333 هـ، وزج به في السجن حتى توفي سنة 357 هـ.[2]
حسب كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي:
334 هـ:
في حياته
قبلــه: محمد الراضي بالله |
الخلافة العباسية 940 – 944 |
بعــده: عبد الله المستكفي بالله |