من العوامل المؤثرة على الحمل وقد تؤدي إلى الإجهاض، عمر الوالدين، وحدوث اجهاض في وقت سابق، والتدخين،والسمنة، ومرض السكري، تعاطي الكحول والمخدرات، وأسباب أخرى.[5][6] احتمال الإجهاض عند السيدات اللاتي أعمارهن أقل من 30سنة بنسبة 10% ، و45% عند السيدات اللاتي أعمارهن أكبر من 40 سنة، [1] خطر الإجهاض يزيد بعد سن 30 عند السيدات.[5] 80% من حالات الإجهاض تحدث في أول 12 اسبوع من الحمل الثلث الاول من الحمل.تعود أسباب الإجهاض لأسباب كثيرة منها:تشوهات كروموسومية، حمل منتبذ، أو النزيف.[1] تشخيص الإجهاض يكون بعمل فحص داخلي لعنق الرحم لمعرفة إذا كان مغلق أو مفتوح، وفحص هرمون hcg ، وعن طريق جهاز الاشعة فوق البنفسجية.[7]
لمنع حدوث الإجهاض ويكون ذلك ب العناية الطبية الدورية للام، وتجنب تعاطي الكحول والمخدرات، والامراض المعدية،والاشعة، [8] لا حاجة لأخذ علاج عند الإجهاض من 7-14 يوم من الإجهاض، [6][9] أغلب النساء يحدث الإجهاض لديهن بشكل تلقائي وبدون تدخل طبي.[6] في بعض الحالات قد تستدعي الحالة إلى استعمال ادوية الطلق الصناعي misoprostol وتحتاج إلى عملية اجهاض dilation and curettage لازالة الجنين الميت.[9][10] السيدات اللاتي لديهن العامل الرايزيسي سالب قد يحتجن إلى مضاد رايزيسي.[6] واستعمال المسكنات، والدعم النفسي للمريضة.[9]
الإجهاض هم من أكثر الامور التي قد تواجهها الام الحامل في بداية الحمل.[11] السيدات الحوامل نسبة الإجهاض لديهن من 10-20 % ومن 30 -50 % عند عمليات الاخصاب بشكل عام.[1][5] 50% من النساء اللاتي تعرضن لحدوث الإجهاض مرتين قبل ذلك هن الأكثر عرضة لحدوث الإجهاض.[12]
أكثر عرض شائع للإجهاض هو النزيف المهبلي.[13] قد يختلف النزيف ما بين دم فاتح اللون إلى دم داكن. وقد يستمر النزيف لعدة أيام، نزول دم فاتح اللون قد يكون ليس بالامر الخطير فهو محتمل الحدوث في الثلث الأول من الحمل (أول 12 اسبوع) وقد لايكون علامة مهددة بالإجهاض.
النزيف أثناء الحمل قد يكون مهدداً بالإجهاض، أكثر من نصف السيدات اللاتي يحدث لهن نزيف اثناء الحمل قد يجهضن أجنتهن.[14] قد تكون العلامات الأخرى للإجهاض مهددة أكثر من النزيف.[13]
يمكن اكتشاف الإجهاض من خلال جهاز الاشعة فوق البنفسجية، أو من خلال فحص هرمون HCG ، السيدات اللاتي قمن بعمل الحقن المجهري، أو زراعة الاجنة، واللاتي سبق لهن الإجهاض يجب أن يقمن بكشف دوري أكثر من باقي السيدات الحوامل.
تكون عملية الإجهاض عند معظم النساء بشكل تلقائي، الا أن هناك بعض الحالات بحاجة إلى تدخل طبي مثل عملية الإجهاض D&C أو عملية ERPC لتنظيف الرحم من بقايا أنسجة المشيمة والجنين الميت.[15]
يحدث الإجهاض لأسباب عديدة، ولم تعرف جميع الأسباب، ومنها: كروموسومية أو جينية، أو تتعلق بالرحم، أو اختلالات هرمونية، أو التهابات في القناة التناسلية أو رفض الأنسجة. عمل فحص للمشيمة للكشف عن وجود اختلالات جينية (فحص الزغب المشيمية CVS أو بزل السلي (السائل الامينوسي) من النادر ما أن يتسبب بالإجهاض بنسبة 1% .[16][17]
أكثر الحالات التي يظهر فيها الإجهاض خلال الثلث الأول.[18][19] بنسبة (30%-40%) من البويضات المخصبة تجهض وغالباَ بدون علم الام.[1]
الاختلالات الكروموسومية هي أكثر أسباب الإجهاض خلال الثلث الأول من الحمل (أول 13 اسبوع من الحمل)[20] العيوب الكروموسومية تعود اسبابها للوالدين، وهو أحد اسباب تكرار حدوث الإجهاض لدى النساء، أو إذا كان لدى الوالدين طفل أو أحد الاقارب لديه مشاكل في الولادة.[21] العيوب الكروموسومية تظهر عند الاباء الأكبر سناَ، وتظهر بشكل أكبر عند السيدات الأكبر سناَ.[22]
نقص هرمون البروجسترون هو سبب آخر للإجهاض، السيدات اللاتي لوحظ ان هذا الهرمون اقل من مستواه الطبيعي خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية (الطور الافرازي لبطانة الرحم).قد يصرف للسيدة الحامل حبوب البروحسترون في الثلث الأول من الحمل.[21] لم تؤكد الدراسات أن أخذ هذا الهرمون يمنع الإجهاض. والتعرف على المشاكل التي تحدث في الطور الافرازي لبطانة الرحم لم يتم اكتشافها لحد الآن.[23]
مرض السكري: تزيد فرصة الإجهاض عند السيدات اللاتي يعانين من مرض السكري.[25] (عدم القدرة على السيطرة على الانسولين وجدت الدراسات ان نسبة الخطورة تزيد بنسبة 3.1% (أكثر من خطر خلفية حوالي 16%) لكل انحراف في مسنوى الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي فوق المعدل الطبيعي. لم تؤكد الدراسات ان نسبة المحافظة على مستوى الجلوكوز في الدم بشكل مستقر قد تمنع خطر الإجهاض.
تكيس المبايض: قد يزيد تكيس المبايض من خطر الإجهاض، ولكنه امر مختلف فيه [26] اظهرت الدراسات ان استخدام دواء ميتفورمين يقلل من خطورة الإجهاض عند السيدات اللاتي يعانين من تكيس المبايض [27][28] ولكن لم تكتمل الدراسات بعد، [29] في عام 2009 اجريت دراسة على الميتفورمين ووجدوا ان تناوله اثناء الحمل ليس آمناَ، ولا يوصى به اثناء الحمل [30] وفي عام 2007الكلية الملكية للقبالة والولادة أوصت بعدم أخذه اثناء الحمل.[29]
معايير الأشعة فوق البنفسجية:
اثبتت الدراسات في المجلة الطبية في انجلترا معتمدة على منظمة الاشعة والاشعة فوق البنفسجية في أمريكا. حيث حددت المعايير التي يثبت فيها الإجهاض.[37]
الإجهاض غير الكامل: هو ان يبقى في الرحمجزء من الحمل .[39] زيادة المسافة بين جدران الرحم بواسطة تنظير المهبل وقد يزيد من سمك بطانة الرحم. يتم اكتشاف بقايا الحمل داخل الرحم بواسطة اشعة دوبلر [40] في حالة الحمل خارج الرحم يتم كشفه عن طريق فحص هرمون hcg[40]
الإجهاض الصامت: موت الجنين ولكن لم يتم اجهاضه بعد، ويتم اجهاضه في وقت لاحق ويسمى بالإجهاض الصامت.[41][42]
الاجهاض المتكرر: حدوث الإجهاض أكثر من 3 مرات وإذا كانت نسبة حدوث الإجهاض 15% [43] 85% من النساء اللاتي اجهضن أكثر من مرتين متتاليتين من الممكن ان يحملن بشكل طبيعي بعد ذلك.
ليس هناك أي طريقة للوقاية من الإجهاض سوى معرفة اسباب الإجهاض واجراء الفحوص والكشوف الدورية ولم تظهر الدراسات ان أخذ الفيتامينات والمكملات الغذائية تمنع الإجهاض [45]
النزيف هو أول العلامات التي قد تظهر عند قرب حدوث الإجهاض أو الحمل خارج الرحم.الالم لا يكون شديداَ ولكنه علامة للحمل خارج الرحم [13] في حالة فقد كميات من الدم، والالم الشديد، يجب عمل تنظير للمهبل، وعمل فحص لقياس مستوى هرمون BHCG للتأكد من أن الحمل خارج الرحم وهي حالة مهددة للحياة [46][47]
إذا كان النزيف خفيف تكتفي باستشارة الطبيب، وإذا كان النزيف شديد والم شديد وحمى تصبح حالة طارئة ويجب تدخل طبي طارئ.
يجب الراحة في السرير[الإنجليزية] للسيدة الحامل، وعند وجود دم بين المشيمة وبطانة الرحم وتظهر على جهاز الالتراساوند [48][49]
لم يثبت ان استعمال (Rho(D بعد الإجهاض التلقائي قد يفيد [50] في بريطانيا يوصى به بعد 12 اسبوع من الحمل، ولكن قبل 12 اسبوع يتم تدخل جراحي لاكمال الإجهاض.[51]
ليس هناك علاج للإجهاض بشكل عام باستثناء (الحمل خارج الرحم) وفي حالات الإجهاض الجزئي وكيس الحمل الفارغ والإجهاض الصامت،
هناك 3 حلول لهذه الحالات:
المراقبة والانتظار في أغلب الحالات من 65%- 80% ينجح خلال الفترة من اسبوعين إلى 6 اسابيع .[52] وتجنب التدخل الجراحي والأدوية [53] ولكن يزيد خطر الإصابة بالنزيف [52]
استعمال الادوية (ميزوبروستول) ليحفز اتمام عملية الإجهاض. 95% من الحالات التي تستعمل الادوية يحدث الإجهاض خلال أيام. [52]
التدخل الجراحي هو اسرع الطرق لاتمام الإجهاض وهو يقلل من خطر النزيف، ويمنع الإلآم الإجهاض .[52] في حالة الإجهاض المتكرر يجب عمل عملية D&C لاخذ عينة من الانسجة لعمل فحص للكروموسومات.
D&C هي عملية جراحية وهي تقوم بتنظيف الرحم وتفريغه من مكوناته ولكن لهذه العملية مضاعفات قد تسبب اصابة للرحم وعنق الرحم وتحدث ثقوب في الرحم وهذا يؤثر على السيدة التي تريد الانجاب في المستقبل.
يكون حجم ما تبقى في الرحم (15-20) يجب التدخل الجراحي في هذه الحالة
يكون حجم ما تبقى في الرحم أكثر من 35 ملم:* تناول ميزوبروستول لتسريع خروج ما في الرحم:* المراقبة للسيدة الحامل للتأكد من حدوث الإجهاض:* في حال عدم الاستفادة من تناول الادوية يجب عمل فحص نسائي داخلي
قد يتبع الإجهاض حالة نفسية [4] اظهر الاستبيان ان 55% يعانين من الاكتئاب بعد الإجهاض، بينما 25% يبقى الاكتئاب لمدة 3 أشهر، و18% يبقى لمدة 6 أشهر و11% يبقى لمدة سنة [55]
بالإضافة إلى الشعور بالفقدان وعدم القدرة على التعامل مع الآخرين، الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على السيطرة على مشاعرهم قد يؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة.
يطلق مصطلح الإجهاض على فقدان الحمل المبكر قبل اتمام الحمل [56] ، الاجنة التي تولد قبل 24 اسبوع من النادر أن يبقى حياً.[57] ومع ذلك فان تسمية موت الجنين تختلف من بلد إلى آخر وتعتمد على وزن وعمر الجنين 16 اسبوع في النرويج، و20 اسبوع في بريطانيا و26 اسبوع في إيطاليا واسبانيا [57][58][59] الجنين ان توفي قبل هذا العمر الحملي قد يسمى بولادة جنين ميت[57] في بريطانيا تسجل حالات الإجهاض قانونياً.
تغيرت المصطلحات الطبية الخاصة بالنساء خلال الحمل بمرور الوقت [60] قبل 1980 استخدم العلماء مصطلح (الإجهاض التلقائي) للإجهاض والإجهاض المتعمد كان يطلق عليه TOP .[60][61] احياناً يكون هناك شكوك تحيط بالإجهاض. هناك سيدات لايفضلن الإجهاض وهناك اخريات لايبالين بذلك حسب اختلاف الثقافات [62]
في أواخر 1980 و 1980 أصبح الأطباء أكثر وعياً بشأن المصصطلحات التي تتعلق بفقدان اللحمل. شجعت المؤلفات الطبية على استخدام مصطلح الإجهاض عوضاً عن الإجهاض التلقائي وذلك احتراماً لمشاعر المرأة وتخفيفاً لآلامها [63][64][65] وقد أوصى الأطباء في بريطانيا بتغيير هذه المصطلحات [41]
اظهرالتحليل التاريخي أن تغيير هذه المصطلحات لم يحدث الابعد تغييرات في التشريع عام 1960 والتطور الذي حدث في مجال تكنولوجيا الموجات فوق الصوتية في 1980 سمحت لهم بتغيير المصطلحات [60] البلدان التي لا زال الإجهاض غي شرعي فيها فهم لايستطيعون التمييز بين الإجهاض الطبيعي والمتعمد
يحدث الإجهاض لجميع الحيوانات ويعود إلى أسباب تلقائية، مثلاً في الأغنام يحدث بسبب الازدحام، أو بسبب مطاردة الكلاب لها.[66] وعند الأبقار يحدث بسبب الامراض المعدية مثل الحمى المتموجة ولكن يمكن تفادي ذلك باعطائها التطاعيم [67] وهناك أمراض أخرى قد تسبب الإجهاض.
^Tabor A, Alfirevic Z (2010). "Update on procedure-related risks for prenatal diagnosis techniques". Fetal diagnosis and therapy. ج. 27 ع. 1: 1–7. DOI:10.1159/000271995. PMID:20051662.
^Agarwal K, Alfirevic Z (أغسطس 2012). "Pregnancy loss after chorionic villus sampling and genetic amniocentesis in twin pregnancies: a systematic review". Ultrasound in obstetrics & gynecology : the official journal of the International Society of Ultrasound in Obstetrics and Gynecology. ج. 40 ع. 2: 128–34. DOI:10.1002/uog.10152. PMID:22125091.
^ ابRosenthal، M. Sara (1999). "The Second Trimester". The Gynecological Sourcebook. WebMD. مؤرشف من الأصل في 2007-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2006-12-18.
^Francis O (1959). "An analysis of 1150 cases of abortions from the Government R.S.R.M. Lying-in Hospital, Madras". Journal of obstetrics and gynaecology of India. ج. 10 ع. 1: 62–70. PMID:12336441.
^Kajii T, Ferrier A, Niikawa N, Takahara H, Ohama K, Avirachan S (1980). "Anatomic and chromosomal anomalies in 639 spontaneous abortuses". Human Genetics. ج. 55 ع. 1: 87–98. DOI:10.1007/BF00329132. PMID:7450760.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Peng HQ, Levitin-Smith M, Rochelson B, Kahn E (2006). "Umbilical Cord Stricture and Overcoiling Are Common Causes of Fetal Demise". Pediatric and Developmental Pathology. ج. 9 ع. 1: 14–9. DOI:10.2350/05-05-0051.1. PMID:16808633.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Mills JL, Simpson JL, Driscoll SG, Jovanovic-Peterson L, Van Allen M, Aarons JH, Metzger B, Bieber FR, Knopp RH, Holmes LB (1988). "Incidence of Spontaneous Abortion among Normal Women and Insulin-Dependent Diabetic Women Whose Pregnancies Were Identified within 21 Days of Conception". New England Journal of Medicine. ج. 319 ع. 25: 1617–23. DOI:10.1056/NEJM198812223192501. PMID:3200277.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Boomsma CM, Fauser BC, Macklon NS (يناير 2008). "Pregnancy complications in women with polycystic ovary syndrome". Seminars in reproductive medicine. ج. 26 ع. 1: 72–84. DOI:10.1055/s-2007-992927. PMID:18181085.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Jakubowicz DJ, Iuorno MJ, Jakubowicz S, Roberts KA, Nestler JE (2002). "Effects of Metformin on Early Pregnancy Loss in the Polycystic Ovary Syndrome". Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism. ج. 87 ع. 2: 524–9. DOI:10.1210/jc.87.2.524. PMID:11836280.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Khattab S, Mohsen IA, Foutouh IA, Ramadan A, Moaz M, Al-Inany H (2006). "Metformin reduces abortion in pregnant women with polycystic ovary syndrome". Gynecological Endocrinology. ج. 22 ع. 12: 680–4. DOI:10.1080/09513590601010508. PMID:17162710.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ ابRoyal College of Obstetricians and Gynaecologists (ديسمبر 2007). "Long-term consequences of polycystic ovarian syndrome"(PDF). Green-top Guideline No. 27. Royal College of Obstetricians and Gynaecologists. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2013-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-02.
^Lilja AE, Mathiesen ER (2006). "Polycystic ovary syndrome and metformin in pregnancy". Acta Obstetricia et Gynecologica Scandinavica. ج. 85 ع. 7: 861–8. DOI:10.1080/00016340600780441. PMID:16817087.
^Ness RB, Grisso JA, Hirschinger N, Markovic N, Shaw LM, Day NL, Kline J (1999). "Cocaine and Tobacco Use and the Risk of Spontaneous Abortion". New England Journal of Medicine. ج. 340 ع. 5: 333–9. DOI:10.1056/NEJM199902043400501. PMID:9929522.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Broy P, Bérard A (2010). "Gestational exposure to antidepressants and the risk of spontaneous abortion: A review". Current drug delivery. ج. 7 ع. 1: 76–92. DOI:10.2174/156720110790396508. PMID:19863482.
^Doubilet PM, Benson CB, Bourne T, Blaivas M, Barnhart KT, Benacerraf BR, Brown DL, Filly RA, Fox JC, Goldstein SR, Kendall JL, Lyons EA, Porter MB, Pretorius DH, Timor-Tritsch IE (2013). "Diagnostic Criteria for Nonviable Pregnancy Early in the First Trimester". New England Journal of Medicine. ج. 369 ع. 15: 1443–1451. DOI:10.1056/NEJMra1302417. PMID:24106937.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ ابKirk E, Bottomley C, Bourne T (2013). "Diagnosing ectopic pregnancy and current concepts in the management of pregnancy of unknown location". Human Reproduction Update. ج. 20 ع. 2: 250–61. DOI:10.1093/humupd/dmt047. PMID:24101604.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^www.birth.com.au (أكتوبر 2004). "miscarriage". مؤرشف من الأصل في 2008-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-03.
^Rumbold A, Middleton P, Pan N, Crowther CA (19 يناير 2011). "Vitamin supplementation for preventing miscarriage". Cochrane database of systematic reviews (Online) ع. 1: CD004073. DOI:10.1002/14651858.CD004073.pub3. PMID:21249660.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Yip SK, Sahota D, Cheung LP, Lam P, Haines CJ, Chung TK (2003). "Accuracy of Clinical Diagnostic Methods of Threatened Abortion". Gynecologic and Obstetric Investigation. ج. 56 ع. 1: 38–42. DOI:10.1159/000072482. PMID:12876423.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Ben-Haroush A, Yogev Y, Mashiach R, Meizner I (2003). "Pregnancy outcome of threatened abortion with subchorionic hematoma: Possible benefit of bed-rest?". The Israel Medical Association journal. ج. 5 ع. 6: 422–4. PMID:12841015.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Tien JC, Tan TY (2007). "Non-surgical interventions for threatened and recurrent miscarriages". Singapore medical journal. ج. 48 ع. 12: 1074–90, quiz 1090. PMID:18043834.
^Karanth، L؛ Jaafar، SH؛ Kanagasabai، S؛ Nair، NS؛ Barua، A (28 مارس 2013). "Anti-D administration after spontaneous miscarriage for preventing Rhesus alloimmunisation". The Cochrane database of systematic reviews. ج. 3: CD009617. DOI:10.1002/14651858.CD009617.pub2. PMID:23543581.
^Tang OS, Ho PC (2006). "The use of misoprostol for early pregnancy failure". Current Opinion in Obstetrics and Gynecology. ج. 18 ع. 6: 581–6. DOI:10.1097/GCO.0b013e32800feedb. PMID:17099326.
^Lok IH, Yip AS, Lee DT, Sahota D, Chung TK (2010). "A 1-year longitudinal study of psychological morbidity after miscarriage". Fertility and Sterility. ج. 93 ع. 6: 1966–75. DOI:10.1016/j.fertnstert.2008.12.048. PMID:19185858.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Farquharson RG, Jauniaux E, Exalto N (نوفمبر 2005). "Updated and revised nomenclature for description of early pregnancy events". Human reproduction (Oxford, England). ج. 20 ع. 11: 3008–11. DOI:10.1093/humrep/dei167. PMID:16006453.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Li، Z؛ Zeki, R؛ Hilder, L؛ Sullivan, EA (2012). "Australia's Mothers and Babies 2010". Perinatal statistics series no. 27. Cat. no. PER 57. Australian Institute of Health and Welfare National Perinatal Statistics Unit, Australian Government. مؤرشف من الأصل في 2017-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-04.
^ ابجMoscrop A (2013). "'Miscarriage or abortion?' Understanding the medical language of pregnancy loss in Britain; a historical perspective". Medical Humanities. ج. 39 ع. 2: 98–104. DOI:10.1136/medhum-2012-010284. PMID:23429567.
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.