إنغه الأكبر | |
---|---|
(بالسويدية: Inge den äldre)}} | |
نصبٌ تذكاريّ فوق مقبرة عائلة الملك إنغه (مع حجرٍ من القرن السادسة عشر لأجل ابنه ريغنالد في دير فريتا)
| |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | القرن 11 |
تاريخ الوفاة | حوالي 1105-1110 |
سبب الوفاة | سل |
مكان الدفن | هونغر ثم نُقل إلى دير فارنهم |
مواطنة | السويد |
الزوجة | هيلينا |
الأولاد | |
الأب | ستنكيل |
الأم | إنغامودر إموندسدوتر |
إخوة وأخوات | |
عائلة | ستنكيل |
نسل | كريستينا إنغسدوتر راغنفالد إنغسون مارغريت ملكة الدنمارك و النرويج كاترينا إنغسدوتر |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي[1] |
تعديل مصدري - تعديل |
إنغه الأكبر (بالسويدية: Inge Stenkilsson، بالشمالية القديمة: Ingi Steinkelsson) كان ملكاً للسويد، توفي حوالي 1105-1110.[2] كان يُطلق عليه أيضاً في الأدب الإنجليزي إنغولد (Ingold).[3] من المعروف أنه قاد تمرداً؛ ولكن كانت فترة حكمه ناجحة لأكثر من عقدين من الزمن، في حين لا توفر المصادر فرصةً لرسم صورةٍ كاملة عن مدة مُلكه. يبرز كشخصٍ كرس نفسه للنصرانية وهو الذي أسس أول دير في السويد وتصرف بقسوة ضد الممارسات الوثنية. كانت المملكة لا تزال غير مستقرة قائمةً على تحالفات النبلاء، وكانت قاعدة قوة إنغه في فستريوتلاند وأوستريوتلاند. أحد السجلات المبكرة التي تذكر عهده تعرفه بـ«رِكس غوتوروم» (أي ملك الغيت).[4]
إنغه هو ابن الملك السويدي السابق ستنكيل وأميرة سويدية. على الارجح أن إنغه شارك حكم المملكة مع أخيه هالستن ستنكيلسون؛,[5][6] ولكن القليل ما هو معروف ومؤكد عن عهد إنغه.[5] وفقاً للمؤرخ الإخباري المعاصر آدم البريمني تُوفي الملك السابق إنغه وقُتل ملكين يُدعيان إريك،[5] ثم استدعيَ أنوند غوردسكه من روس الكييفية؛ لكنه رفض ذلك يرفض تقديم القربان في معبد أوبسالا.[5] تقترح فرضيات أن أنوند وإنغه اسمان لشخصٍ واحد؛ بسبب وجود مصادر عديدة تذكر إنغه أنه نصراني متقد. كل ما يمكن قوله هو أن هوكان الأحمر حكم حوالي سنة 1075 وأنه تم تنصيب إنغه في ظروفٍ مجهولة قبل فترةٍ قصيرة من سنة 1080.[7]
دُعي إنغه بلقب «ملك السويديين» في رسالةٍ موجهةٍ له من البابا غريغوري السابع؛ لكن في رسالةٍ أخرى لاحقة يرجع تاريخها على الأرجح إلى سنة 1080، وكانت الرسالة موجهة إلى إنغه وملكٍ آخر «أ» (إما أخيه هالستن أو هوكان الأحمر[8])، دعيا في تلك الرسالة بملكي الغيت الغربيين.[5][9] هذا الاختلاف يعكس تغيراً غير مؤكد في الإقليم؛ لأن الرسالتين تركزان على نشر النصرانية في إسكندنافيا وإرسال العشور إلى البابا.[5]
ربما في أوائل عقد 1080[10] أجبر السويديون إنغه على التنازل عن العرش؛ لأنه لم يحترم التقاليد القديمة ولأنه أنكر طقوس البلوت (القربان/الأضحية) الوثنية. وهكذا انتخب بلوت-سوين (سوين المضحي) ملكاً. تصف ملحمة هيرفارار صعود سوين، والتنازل عن العرش ونفيه إلى فستريوتلاند:[5]
ولكن بعد ثلاثة أشتية عادَ إنغه ليقتل بلوت-سوين ويستعيد العرش:[5][9]
قصةٌ أخرى تظهر في ملحة أوركنيينغا؛ ولكن في هذا الوصف يبقى سفن في داخل المنزل ويحترق حتى الموت:
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)