إنيلشركةإيطاليةعالمية منتجة وموزعة للكهرباءوالغاز، وهي الكيان الوطني للكهرباء (Ente nazionale per l'energia elettrica)، أسست كهيئة عامة في أواخر عام 1962، ثم تحولت إلى شركة محدودة في عام 1992.[6] في عام 1999، بعد تحرير سوق الكهرباء في إيطاليا، خصخصت أنيل.[7] بحلول فبراير 2015 [8][9][10][11]، أصبحت الحكومة الإيطالية تمتلك 25.5% من أسهم الشركة.
في عام 1898, كان إنتاج الكهرباء في إيطاليا يفوق 100 مليون كيلووات ساعة[20][21][22] ليصل إلى مبلغ يزيد عن 56 بليون دولار بحلول عام 1960.[23][24] أغلب الكهرباء كانت تنتج عن طريق الشركات الخاصة في المنطقة،[25][26][27] أو عن طريق شركات ذات صلة بالهيئات الصناعية،[28][29][30][31][32][33] بعضها كان محلى والاخر أقليمى، عن طريق أستغلال الصفات الخاصة بالإقليم: موارده الهيدرولوجية.[34][35]
قامت الولاية بدعم إنشاء محطات توليد الطاقة وكذلك كل الإنشاءات الضرورية في الأقليم من أجل زيادة إنتاج الكهرباء.[36][37][38] أما بالنسبة للتوزيع، فقد تدخلت الولاية في عام 1961 وقامت بتوحيد التعريفة المحلية عن طريق توحيد شرائح الأستهلاك (بتوحيد الانفاق على قطاع الكهرباء)[39][40] وكذلك بألزام شركات توليد الطاقة بتوصيل الكهرباء للكل.[29][33][41][42][43][44][45][46][47][48]
في عام 1962, قامت المحافظة بأضفاء الطابع المؤسسي على كيان الكهرباء بغرض جعل الكهرباء وسيلة لتطويرالدولة وكذلك من أجل تحديد سياسة داخلية للكهرباء مبنية على الخبرات السابقة من دول مثل فرنساوانجلترا.[45][46][49][50][51][52]
بحسب ما ذكر في الفاتورة، تستحق أنيل كل أسهم الشركات العاملة في مجال إنتاج، معالجة، انتقال وتوزيع الكهرباء، فيما عدا المنتج الذاتى - الشركات التي أنتجت أكثر من 70% من إستهلاكها الشخصى للكهرباء لعمليات إنتاج أخرى - (الأستثناء طبق بعد ذلك للسلطات البلدية), وأيضاً للأعمال الصغيرة التي لم تنتج أكثر من 10 مليون كيلووات ساعة في السنة.[60][61][62][63][64]
وضعت إجراءات تقييم قيمة الشركات المطلوبة، وتقرر أن التعويضات سوف تدفع للدائنين على 10 سنين بفائدة 5.5%.[61][65] في هذا الإطار، أصبحت عام 1962 عام إنتقالى، حيث نقلت كل الدخول والمصاريف من الشركات المختارة إالى شركة أنيل. وقد أصبح عام 1963 أول عام تشغيل للشركة المنشئة حديثاً.[66][67][68][69]
في عام 1963, أنشُئ مركز الإيفاد الوطنى في روما من أجل إدارة تدفق الطاقة من الشبكات عن طريق تنسيق مصانع الأنتاج، شبكة الانتقال، التوزيع وربط جهاز الكهرباء الإيطالى بمدن أجنبية، عن طريق ظبط إنتاج وإرسال الطاقة على أساس الطلب الفعلى.[70][76][81][82][83][84][85]
في إطار كهربة الريف، القطاعات التي لم تكن موصولة بشبكة كهرباء زادت من 1.27% في عام 1960 إلى 0.46%, بما يزيد عن 320,000 ساكن جديد متصل. في خلال خمس سنين ما بين عام 1966 وعام 1970 زادت الأستثمارات في المناطق الريفية- 80% من التكلفة كانت تغطى من الولاية و20% من أنيل- هذه أستكملت عن طريق خفض المعدلات كتحفيز لتطوير الزراعة.[86][87][88][89][90]
في عام 1968, بدأت أعمال إنشاء 380 كيلو فولت لتصل بين فلورانسوروما بغرض ضم منطقة النظام الكهربائى العالى الضغط الخاص بالشمال إلى مركز الجنوب المتصل بفرنسا.[91][92] في نفس الوقت ربط عالية الجهد الدولية مع فرنسا (380 كيلو فولت فينوس-فيلارودين، 1969) وكذلك سويسرا.[53][93]
في نفس السنين وضعت كابلات كهربائية تحت الماء لربط شبه الجزيرة وجزرإلبا (1966),[80] ايشيا (1967) وسردينيا عن طريق كورسيكا (1967).[94][95]
أنيل كانت جزء من كارثة سد فايونت، والتي حدثت في خزان فايونت، الذي صنع لإنتاج كمية كبيرة من الطاقة الكهرومائية. في 9 أكتوبر 1963 حدث أنهيار أرضى ضخم إلى 260 مليون متر مكعب في الخزان. بنيا السد ومحطة الطاقة عن طريق شركة البحر الأدرياتيكي الكهرباء SADE ثم بيعا إلى أديسون| والذي نقلهما كجزء من عملية التأميم لشركة أنيل.
وكان ناتج الانهيار الأرضى موجات عالية في سد فايونت، وأدى هذا إلى فياضان جزئى غمرت قرى ارتى اى كاسو واجتاحت السد، لتمحو المدن الموجودة في الوادى تحتها: لونجارون، بيراجو، ريفالتا، فيلانوفا وفاو. توفى حوالى ألفان في هذه الكارثة. أنيل ومونتيدسون، أدينوا في المحاكمة كشركات مسببة للكارثة، وكانت المسؤولية جادة جدا نظرا لإمكانية التنبؤ بهذا الحدث.
أجبروا الشركتان لدفع مصاريف الدمارللمجتمعات التي أضيرت من هذه الكارثة.
في عام 1975, نتيجة لأزمة النفط ومعاييرالتقشف، وكذلك تعريف أول خطة وطنية للطاقة (PEN), أصبح هدف الشركة تخفيض اعتماد أنيل على الهيدروكربونات. وقد تحقق هذا عن طريق أستخدام مصادر أخرى للطاقة، ومنها المائية، الطاقة الحرارية الأرضية، زيادة أستخدام الفحم، دورة النفايات وخاصة استخدام الطاقة النووية.[61][98][99][100][101]
كان عام 1980 يتميز بإنشاء محطات جديدة وأختبار العديد من بدائل الطاقة، وكذلك الخفض التدريجى من الأعتماد على النفط والذي خفض من 75.3% في عام 1973 إلى 58.5% في عام 1985.[120][121][122]
أخيراً، في عام 1987, أعقاب كارثة تشيرنوبيل، تم الاستفتاء حول الطاقة النووية. كان هذا نهاية الطاقة النووية في إيطاليا، إغلاق وتعليق جميع الأنشاءات لمحطات الطاقة النووية وتأسيس خطة وطنية جديدة للطاقة.
في عام 1981, بمساعدة المجتمع الاقتصادي الأوروبي، أنيل أصبحت الشركة الأولى عالميا في بناء محطة للطاقة الشمسية (محطة توليد الكهرباء أريليوس في أدرانو، صقلية) وربطها عمليا إلى شبكة الكهرباء الرئيسية (أغلقت المحطة في عام 1987)[103][136][137][138][139][140][141]
في عام 1985 المركز الوطنى للأفادة والتحكم في شبكة الكهرباء أنتقلت تدريجياً من قلب روما إلى ستباجنى، وأصبحت جزء كبير من الشبكة الأوروبية للتعاون في إنتاج الكهرباء.[155][156]
إستفتاء، أغلاق المحطات النووية وخطة وطنية جديدة للطاقة
في عام 1988, أسست خطة الطاقة الوطنية الجديدة هدفها الرئيسي هو: زيادة كفاءة الطاقة; حماية البيئة; استغلال الموارد الوطنية; تنويع مصادر التوريد من الخارج; القدرة التنافسية الشاملة لنظام الإنتاج.[157][161][162][163][164][165]
في عام 2000, أطلقت أنيل مشروع لربط شبكة الكهرباء إيطاليا باليونان عن طريق وضع كابل كهرباء بطول 160 كيلومتر تحت الماء لربط (ابيليا) بالمدينة اليونانية أتوس (بيلوبينيز) وكابل يحمل 600 ميجاوات. المشروع، اكتمل في عام 2002, تكلف 339 ملون يورو.[170][171][172]
في عام 1991, كان القانون رقم 9/1991 أقر أول تحرير جزئى لإنتاج الكهرباء المتولدة من المصادر التقليدية ومصادر قابلة للتجديد; سمح للشركات بإنتاج الكهرباء للإستخدام الخاص بهم مع إلزامهم بتسليم الكمية الفائضة إلى أنيل.[157][179][180]
في عام 1999, أصدر داليما الاول الوزراء المرسوم التشريعي رقم 79 في 16 ى مارس 1999- (معروف بأسم برسانى ديكرى) - للتحرير الدائم لقطاع الكهرباء. وقد أتاح هذا الفرصة لممثلين أخريين للعمل في سوق الطاقة. أنيل، والتي كانت حتى هذا الوقت الممثلة الوحيدة للإنتاج، التوزيع والمبيعات للكهرباء في إيطاليا، وجب عليها في ذلك الوقت تغيير هيكل الشركة عن طريق تمييز الثلاث مراحل وإنشاء ثلاث شركات مختلفة: أنيل برودزيون، أنيل ديسنربيوزون وترنا (باعت أنيل ترنا في عام 2005). علاوة على ذلك، أعطيت أنيل القيمة القصوى من إنتاج الطاقة الكهربائية مساوية إلى 50% من إجمالى الإنتاج المحلى.[167][168][181][182][183][184][185]
في عام 1993, تم خصخصة 31.7% من الشركة - في هيكلها الجديد-. تلى الخصخصة أن وضعت أنيل في سوق الأوراق المالية; أدرجت حصتها في سوق الأوراق المالية الإيطالى بقيمة 4.3 يورو للسهم الواحد; العرض الكلي كان 4.183 مليون سهم بقيمة إجمالية 18 مليون يورو.[186][187][188][189][190][191]
في خلال الألفينيات، عملت الشركة على أصدار قوانين لتقليل التأثير البيئي لإنتاج الطاقة وكذلك على التدويل التدريجي لأنيل عن طريق عدد من عمليات الدمج والاستحواذ.[195][196][197]
في عام 2000, أنيل -عن طريق شركة تابعة يرقع - أستحوذت على سي اتش اى للطاقة، شركة منتجة للطاقة القابلة للتجديد تعمل بسوق الولايات المتحدة وكندا; كلفت العملية أنيل 170 مليون دولار.[204][205][206]
في عام 2001, أنيل ربحت أنيل عرض شراء فيسجو- شركة فرعيةلأنديسا - شركة نشطة في السوق الأسبانى في مجال إنتاج وتوزيع الكهرباء بكثافة إجمالية تساوى 2400 ميجاوات.[207][208][209][210]
في عام 2004, ضمت أنيل إلى مؤشر داو جونز للاستدامة، مؤشر سوق الأسهم الذي يقيم الأداء التمويلى للشركات بناء على الأقتصاد، البيئة والأداء الأجتماعى.[211][212][213]
في عام 2002, أنيل جردت أورجون سبا وانتربور يبا من الألتزام بأحكام برسانى ديكرى بخصوص تحرير إنتاج الكهرباء.[214][215][216][217]
في عام 2009, أطلقت أنيل مشروع أرشيليد: نظام اضاءة جديد في المدينة اختاره 1600 من البلديات. كانت نتيجة تكنولوجيا الإضاءة الجديدة الذكية الحفاظ على الطاقة بحوالى 26 جيجاوات ساعة في السنة، وكذلك تخفيض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بحوالى 18,000 طن في السنة.[220][221][222]
في عام 2009, قامت أنيل بأفتتاح محطة طاقة ضوئية جديدة في حديقة فيلا ديميدوف في براتولينو (فلورانس). هذا المشروع -لقب بديامانت- كان محطة قادرة على تخزين الطاقة المتراكمة خلال اليوم في شكل هيدروجين وإستعمالها أثناء النهار.[223][224][225]
كانت هذه الفترة مميزة بتعيين مجلس إدارة جديد، والذي حدد إعادة تنظيم الأصول في الخارج وكانت تخفيض ديون الشركة من الأولويات الرئيسية للشركة للمستقبل.
الأنشطة الصناعية:
في عام 2011, أفتتحت أنيل أول منشأة طيارلاحتجاز ثاني أكسيد الكربون في البلاد، في هذه المنطقة في بريندسي الكائنة في محطة الطاقة أنيل فريدريكو الثانية.[240][241][242][243]
في عام 2011, في اسرنيا في منطقة موليس - بنت أنيل ديستريبيوزون أول شبكة ذكية، شبكة تستطيع تظبيط الأتجاه الثنائى لتدفق الكهرباء بكفائة عالية مولدة من مصادرطاقة قابلة للتجديد. أجمالى تكلفة هذا المشروع كانت 10 ملايين يورو.[244][245][246]
في عام 2012 أنيل ورينو كجزء من شبكة التنقل الإلكترونية والمدينة الذكية - تعاونتا من أجل تصنيع موديل سيارة تسمح للعميل بتحديد أقرب محطة أنيل للشحن في وقت حقيقى وكذلك أستحضار المعلومات إذا كانت متوفرة. أنيل كانت قد تعاونت مسبقاً مع شركات أخرى مصنعة للسيارات مثل أوبلومرسيدسوبياجيو.[247][248][249][250][251]
في عام 2012 باعت أنيل 5.1% المتبقية من تيرنا والتي كانت لازالت تملكها، وبالتالى خرجت نهائيا من سوق الضغط العالى.[252]
في عام 2013 وقعت أنيل على أتفاق، في سوتشى، من أجل بيع 40% من القطب الشمالي بروسيا، مشروع مشترك مع شركة ايني، والذي بدوره تحكم في 49% من سيفيرانرجيا، مقابل 1.8 بليون دولار.[253][254]
في عام 2011, وقعت أنيل على مذكرة تفاهم مع مدينة روما وجامعة روما لا سابينزا من أجل بناء وتركيب ديامانت، محطة طاقة ضوئية تستطيع أن تجمع وتخزن الطاقة وبالتالى تكون متوفرة في حالة غياب النور الضوئى.[260][261]
في عام 2014 أنيل وأنديسا، اكيليراس، وفندجبوكس أنشأ برنامج انسنس (سبارك الإنترنت النظيفة المساعدون)، الذي شارك في تمويله المفوضية الأوروبية من أجل تسويق الأبتكارات التكنولوجية في مجال الطاقة القابلة للتجدد، ثم أنضم ما يفوق 250 مبتدئ من 30 دولة في 2015.[270][271][272]
في عام 2011 أعتمدت أنيل في مؤشر اف تى اس اى 4 جيد في بورصة لندن والذي يقوم بقياس سلوك الشركات من حيث الاستدامة البيئية، والعلاقات مع أصحاب المصلحة، وحقوق الإنسان، وجودة ظروف العمل والكفاح ضد الفساد.[274][275]
في عام 2011, وقعت أنيل أتفاق لإطار التعاون مع برنامج الغذاء العالمى ومع الأمم المتحدة، في مجال مكافحة الجوع العالمى وتغير المناخ. تكلف المشروع 8 ملايين يورو وشمل ذلك إنتاج وتوزيع مواقد الطبخ عالية الكفاءة، تحميل النظم الكهربائية الضوئية في كل الأماكن اللوجستية لبرنامج الأغذية العالمى، وكذلك مساندة التدخل البشرى.[276][277][278]
في عام 2012, أكدت أنيل مشاركتها في أكسبو 2015, ربحت عقدان لبناء الشبكة الذكية - شبكة عبقرية لتحسين توزيع الطاقة - على الموقع.[279][280]
في عام 2014 وعام 2015 ضمت إلى STOXX العالمية ESG مؤشر قادة الحكم، مؤشر لقياس الممارسات البيئية والاجتماعية والحكومية للشركة.[281][282]
في أكسبو 2015, قدمت تعزيز قوة التعليم، أطلقت مع شركة كوكاكولا وجيفوات، مشروع يهدف زيادة أستهلاك الكهرباء المتجددة في المناطق النائية في كينيا، عن طريق توزيع المصابيح الشمسية لعدد من المدارس في الأقليم.[283][284][285]
المجموعة توظف ما يقرب من 70,000 شخص، لديها ما يزيد عن 60 مليون عميل عالميا (56 مليون في سوق الكهرباء، و6 مليون في سوق الغاز) وصافي القدرة المركبة من أكثر من 89 جيجاوات، هي الأولى في أوروبا لعدد من العملاء والثانية، بعد كهرباء فرنسا، للسعة.[134][288][289][290][291][292][293][294][295]
حماية خدمات المستهلك عن طريق أنيل للخدمات الكهربائية- والتي تضمن امداد الطاقة بسعر ثابت. أسست عن طريق هيئة الكهرباء والغاز في هذه المناطق حيث أنيل ديستريبزيون هي المزود الوحيد[339]
بعد تحرير السوق، أصبحت أنيل لا تستطيع إنتاج أكثر من 50% من إجمالى إنتاج الكهرباء في إيطاليا، ومثل جميع المورديين قيدت بقانون الخدمة الشاملة وبالمعايير الأوروبية لتوصيل الشبكات لأى شخص يطلب ذلك.[340] على العموم، أنيل أصبحت معرضة لمراقبة قرارات هيئة الكهرباء والغاز.[341][342]
القيام بنشاط جمع التبرعات، وأستخدام هذه التبرعات في عمليات أستثمار عن طريق شركاتها الفرعية أنيل للإستثمارات، أنيل للتمويل الدولية وانديسا العالمية (وتقع في هولندا).[349]
في هولندا، أنيل تعمل من خلال عدد من شركات التمويل (أنيل للتمويل الدولى، أنيل الاستثمارية القابضة B.V. الدولية انديسا B.V.) التي تجمع الأموال من خلال إصدار السنداتوغيرها من أشكال التمويل، والاستثمار في إنتاج وتوزيع الكهرباء. أنيل موجوده أيضاً من خلال انديسا انرجيا S.A., شركة تبيع الغاز والكهرباء لعدد كبير من العملاء في أوروربا.[373]
رومانيا
في رومانيا، أنيل تملك ما يفوق عن 2.6 مليون عميل عبر أغلبية الأسهم في عدد من شركات توزيع الكهرباء في سيد-مينتنيا، والتي تتضمن بوخارست، بانات وكذلك دوبراجا.[374] أعلان بيع هذه الشركات، في منتصف عام 2014, تم سحبه في أوائل عام 2015. عبر أنيل طاقة خضراء، أنيل هي أيضاً واحدة من منتجين الكهرباء بالمدينة، بإجمالى سعة 534 ميجا وات.[374][375]
في توزيع الكهرباء مع تركيب عدادات الكهرباء الإلكترونية.
سلوفاكيا
في سلوفاكيا تمتلك أنيل 66% من محطات توليد الطاقة السلوفاكية، والتي تم الحصول عليها في عام 2006. تنتج أنيل إجمالى كهرباء 5,700 ميجا وات[379] من الطاقة النووية، الحرارية والكهرومائية.[380] من نهاية عام 2014, أنيل أستلمت عروض من المشتريين الراغبيين في حيازة أسهمها في محطات توليد الطاقة السلوفاكية.[381]
أسبانيا والبرتغال
من خلال مشاركة أنديسا، أنيل حاليا المشغل الرئيسي في اسبانياوالبرتغال، بإجمالى إنتاج للكهرباء 23,474 (6,500 ميجا وات من المتجددة) وكذلك ما يزيد عن 11 مليون عميل في سوق الكهرباء، و1.2 مليون في سوق الغاز.[382] بالإضافة إلى ذلك، أنيل تنتج طاقة متجددة عن طريق أنيل طاقة خضراء أسبانيا، بكثافة إجمالية 1,745 ميجا وات في أسبانيا، و163 ميجا وات في البرتغال.[383][384]
في الولايات المتحدة الأمريكية وفي كنداأنيل طاقة خضراء بأمريكا الشمالية (المعروفة سابقا بشركة أنيل أمريكا الشمالية)[388] شركة تدار عن طريق انيل طاقة خضراء، تولد الطاقة المائية والطاقة الحرارية الأرضية وطاقة الرياح، والكتلة الحيوية بإجمالى كثافة 2,083 ميجا وات. (1,980 ميجا واطت في أمريكا، و103 ميجا وات في كندا)[389]
أمريكا الجنوبية
في عام 2014 أنيل -من خلال أنيل طاقة خضراء- أصبحت ثانى أكبر منتج للطاقة الشمسية في أمريكا الاتينية. المشاريع المقررة للأعوام القادمة ستزيد عشرة أضعاف إنتاج الطاقة الضوئية، لتحول الشركة إلى أول شركة منتجة للطاقة الضوئية في المنطقة.[390]
في الأرجنتين أنيل تنتج كهرباء من خلال الشركات الفرعية في أنديسا (تشيلي) - أنديسا كوستانيرا، هيددروليكا التشوكون، ودوك سيد- بإجمالى سعة 4.522 ميجا وات.[391][392] عبر اديسير تقوم أنيل بتوزيع الكهرباء لأكثر من 2.3 مليون عميل في المدينة.[393]
البرازيل
أنيل تنتج الكهرباء في البرازيل عبر شركاتها الفرعية أنديسا فورتاليزا وكاتشيرا دورادا بإجمالى سعة 987 ميجا وات. أنيل أيضاً تعمل في مجال نقل الكهرباء عبر أنديسا سين، وكذلك في التوزيع عبر:[394]
أمبلا، والتي تغطى كلا من المدينة وولاية ريو دي جانيرو بما يزيد عن 2.6 مليون عميل.
كيول. في ولاية سييرا، بأكثر من 3.4 مليون عميل.
من خلال إحدى فروع الشركة، أنيل برازيل باتسيباكيو المتحدة، أنيل طاقة خضراء تنتج كهرباء من مصادر متجددة بإجمالى 376 ميجا وات - 203 ميجا وات من الطاقى ة الشمسية و173 ميجا وات من الطاقة الكهرومائية- بخطط تمتد إلى 378 ميجا وات.[394][395][396][397][398][399]
في تشيلى أنيل تنتج كهرباء بحوالى 6,950 ميجا وات. من خلال أنيل طاقة خضراء في تشيلى، أنيل تنتج ما يفوق عن 300 ميجا وات بين طافة مائية وطاقة الرياح، وتقوم حاليا باستكشاف خيارات للحصول على الطاقة الحرارية الأرضية.[400][401][402][403][404][405][406][407]
في بيرو أنيل تنتج كهرباء بسعة إجمالية 1,802 ميجا وات.[325] منذ عام 2011, أنيل طاقة خضراء بيرو تعمل على تطوير مصادر بديلة للطاقة في الدولة وكذلك الحصول على تنازلات مختلفة لمحطات الكهرباء.[412][413][414][415][416][417]
عبر أنيل دى كوستا ريكا S.A., شركة فرعية لأنيل طاقة خضراء تنتج أنيل كهرباء بإجمالى 55 ميجاوات، منها 24 ميجا وات مزودة من الرياح و31 ميجا وات من الطاقة الكهرومائية .[423][424] محطة الطاقة المائية الجديدة كوكاس، حاليا تحت الأنشاء، سوف تولد 50 ميجا وات إضافية.[425][426][427][428][429][430][431][432]
أنيل فورتينا- شركة فرعية لأنيل طاقة خضراء في بنما- تنتج طاقة بسعة إجمالية 300 ميجا وات، والتي تحسب كنسبة 23% من الطلب المحلى لعام 2014. خطة الشركة هي بناء محطة طاقة شمسية جديدة من أجل زيادة الأنتاج إلى 29.9 ميجا وات.[441][442][443][444]
في الجزائر، أنيل تملك 13.5% من مخزون الجاز في ليزى باسين، في الجنوب الشرقي من البلاد، و18.4% من حقل أسارين.[362] في عام 2014, بالأشتراك مع غاز دراجون، أنيل حصلت على ترخيص للتنقيب عن الغاز في منطقتان اضافيتان، مصارى اكالبى وتنترارت شمال. في مصارى اكلابى أنيل سوف تصبح المشغل الأول بحصة 70%, بينما تنترارت سوف تملك حصة 30%.[445][446][447][448][449][450][451]
أنيل تصنيع الكهرباء في المغرب مع انرجي اليكتريك دى تاهادارت، بسعة إجمالية تصل إلى 384 ميجا وات.[456] في عام 2010,أنيل طاقة خضراء أشتركت في مناقصة لبناء محطة لتوليد الطاقة الحرارية الشمسية.[457][458] في بداية عام 2014 أنيل طاقة خضراء أعطيت هدف هو إنتاج طاقة الرياح في المغرب. وقد تم تطبيق الخطة في أواخر عام 2014 مع المشاركة في الدعوة لبناء 5 محطات لتبلغ سعتها الإجمالية 850 ميجا وات.[459][460][461][462]
شركة أنيل سيرفيزيو اليكتريكو كاملة- والمختصة بمبيعات الكهرباء في سوق منظم.[470]
شركة أنيل أنيرجيا كاملة- والمختصة ببيع الكهرباء والغاز الطبيعى في سوق حرة ونهاية العملاء. أنيل أنرجيا أيضاً تمتلك 100% من أنيل سى، شركة تعرض حلول للطاقة القابلة للتجدد إلى نهاية العملاء وفرعها «بونتو أنيل طاقة خضراء».[471]
في مجال إنتاج الطاقة من مصادر قابلة للتجدد أنيل تملك 69.171% من أنيل طاقة خضراء - والتي تملك العديد من الشركات الفرعية عالميا، في أوروبا، أمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية.[472]
وفيما يتعلق بالبنية التحتية والشبكات تمتلك أنيل:[468][473]
100% من أنيل ديستريبيزون- والتي تقوم بتوزيع الكهرباء.
100% من أيل سول- والتي تتعامل في صفقات الإنارة العامة والفنية.
بالنسبة للتجارة في الأسواق العالمية وفي إيطاليا، وكذلك بالنسبة شراء وبيع منتجات الطاقة بما في ذلك الغاز، أنيل تمتلك 100% من أنيل تريد، والتي بدورها تمتلك 100% من أنيل تريد رومانيا، أنيل تريد كرواتيا وأنيل تريد سربيا.[70][468]
في بلجيكا، عبر أنيل القابضة للاستثمار، أنيل تمتلك 100% من مارسينيل انرجيا- المالكة محطة توليد الكهرباء المتجانسة والتي تم الحصول عليها في عام 2008 من قبل ديفركو للتنويع.[475][476][477] كان من المقرر ان تباع لجازبروم مع خطاب نوايا في عام 2013, في بداية عام 2014 تم بيع التغييرات التنظيمية المعلقة والتي لم تكتمل بعد.[478][479][480][481][482][483]
في أسبانيا - من خلال شركتها الفرعية أنيل ايبروامريكا (والمعروفة سابقا بأنيل انرجى أوروبا[484]) -انيل تمتلك 70.1% انديسا، حصلت في عام 2009 مع حصة تبلغ 92.06%.[485][486][487][488] حصلت أنيل على ربح جائزة بلاتس العالمية للطاقة عام 2009 للصفقة السنة.[489] في عام 2016 أنديسا حصلت على أنيل طاقة خضراء اسبانيا من أنيل مقابل 1.207 بليون يورو.[490]
في تشيلى، عبر أنيل ايبرامريكا (المعروفة سابقا بأنيل انرجى أوروبا),[484] وكان ذلك نتيجة شراء انديسا وانديسا لاتينامريكا S.A., أنيل تمتلك 60.62% من انريسي تشيلى.[501][502]
في بيرو، عبر انرسيس تشيلى، وبعد ان وقعت المنظمة مع انكيا أمريكا القابضة في عام 2014, أنيل تملك 58.6% من أسهم اديجل بيرو.[503]
في عام 1982 أبتكر لوجو الشركة الشهير، صممه بوب نوردا وموريزو مينوجا، وهو عبارة عن شمس وشجرة 9 والتي
فروعها التسعة تمثل تنوع الخدمات التي تقدمها الشركة.
في قلب التعبير الجديد يقع الشعار، رمز بصرى مبدع يمثل الطاقة المفتوحة. قدم في 26 يناير من عام 2016. التعبير الجديد منفتح ومتنوع مثل الشركة. هو عبارة عن عدد من ثمانى الوان، وكلهم يستخدموا في اللوجو. كل حرف يتكون من مؤشر، ويليه درب ملون من الطاقة. الطباعة الفريدة من نوعها استخدمت في كل العلامات التجارية للشركة: في أنيل، أنيل طاقة خضراء وكذلك في انديسا. هذا يساعد على خلق، أسرة قوية متناسقة من العلامات التجارية.[530]
أنشأت أنيل كيور في أكتوبر من عام 2003, من المشروع، ودعمت من أنيل وشركاتها الفرعية، من أجل خلق مؤسسة غير هادفة للربح من الشركة نفسها وتستطبع ان تقوم بأعمال مساندة المجتمعاتوالأسر والأفراد مع الحفاظ على المثل العليا للتعاون[بحاجة لمصدر].
في 11 نوفمبر من عام 2014, قام نائب الولايات المتحدة للمنطقة الشمالية من ولاية أوكلاهوما برفع دعوى ضد الشركات الفرعية لأنيل. اوساج وند ال ال سي، مشروع طاقة الرياح الصناعي 84 -توربينات في مقاطعة الأوساج، أوكلا.[543] في هذه الدعوى، تزعم الولايات المتحدة ان أنيل واوساج ويند يحولون المعادن الطبيعية بطريقة غير شرعية والممكلوكة لأمة أوساج، وكمانت القبيلة الأمريكية الأصلية تمتلك كل حقوق المعادن في المدينة منذ 1871.[544] تقول الدعوة ان اوساج ويند كان يتحتم عليها أخذ تصريح من مكتب الشؤون الهندية قبل تعدين الصخور ومواد أخرى للحفر التي تم بناء قواعد التوربينات بها. طالبت الولايات المتحدة وقف حفر على 8500 فدان الموقع وأن العشرات من التوربينات التي هي بالفعل يقام إزالتها.[545] أصرت أوساج ويند ان هذا لا يعد تنقيب عن معادن ولا يحتاج لتصريح. قالت الشركة انها بالفعل قامت بصرف ما يقرب من 300 مليون دولار على المشروع، والذي بنى على ارض فضاء ذات ملكية خاصة، وليست في الأرض التي تحت ولاية الهنود الأميركيين.[543]
اوساج ويند ال ال سي واخر مجاور مشروع طاقة الرياح اينل، موستنج رن، يخوضا أيضا في التحديات في انتظارالمحكمة العليا أوكلاهوما حيث اوساج الأمة ومقاطعة الأوساج، يتحدون الشرعية الدستورية للتصاريح لكلا المشروعين.[546][547]
السلفادور
تحتم على الشركة أن تخرج من سوق الكهرباء السلفادور [1]بعد خلاف مع حكومة السلفادور. نصت مؤسسة السلفادور (ارت 109) ان المصادر الطبيعية (تحت الأرض) ملك للدولة وان الحكومة لن تسمح لشركات اجنبية ان تصبح المالك الوحيد للجيل طاقة باطن الأرض. قاما الطرفان بعقد أتفاقية في عام 2014, ولم تعلن التفاصيل.
و كان تراجع أخر لأنيل خسارتها الأخيرة امام حكومة سلوفاكيا والتي طلبت ما يفوق 94 مليون يورو من وزارة الأقتصاد تعويض تزعم أنها تكبدتها حيث تم رفض مقترحات الأسعار من قبل المرافق منظم ارسو.[548]
وأيضا طبقاً لمقالة في ديسمبر 2014, في بى ان اى انتيلى نيوزwww.bne.eu/, «وضعت سلوفاكيا المزيد من العوائق في طريق بيع سلوفنسكى الكترارن», (رئيس الوزراء روبرت) «فيكو يدعى ان قد منعت الخدمات الإيطالية الوصول إلى المعلومات التي من شأنها أن تسمح براتيسلافا لتقييم إذا ما تم توزيع أرباح المصنع إلى حد ما بين اينل والدولة السلوفاكية», كما تقول وكالة الأنباء تاسر.[549]
بلغت العائدات 38,513 مليون يورو (33,787 مليون في 2005, +14%). ابتيدا كانت 8,019 مليون يورو (7,745 مليون في 2005, + 3.5%); صافي مخصصات ما يقرب من 400 مليون يورو من أجل خطة تشغيل ممتازة، ابتيدا 2006 زادت 8.7% عن 2005. ابيت كانت 5,819 مليون يورو (5,538 مليون في 2005, + 5.1%). اجمالى ارباح المجموعة كانت 3,036 مليون يورو (3,895 مليون في 2005,-22.1%); صافى المساهمة من الرياح وتيرنا، اجمالى ارباح المجموعة في 2006, زاد عن 1.4% عن 2005. اجمالى صافي الاقتراض المالي 11,690 مليون يورو (12,312 مليون في 31 ديسمبر 2005,-5.1%). وكان مجموع أرباح عرضت لعام كامل عام 2006 المالي 0,49 يورو للسهم الواحد (منها 0,2 يورو للسهم الواحد ودفعت مقدما في نوفمبر 2006).[بحاجة لمصدر]
بلغت العائدات اجمالى 43,673 مليون يورو (+13.4%), ابتدا كانت 10,023 مليون (+25.0%), ابيت كانت 6,990 مليون (+20.1%), اجمالى الأرباح الصافية للمجموعة كانت 3,977 مليون (+31.0%), صافي الاقتراض المالي زاد إلى 55.791 مليون بعد تولى انديسا، اجمالى صافى الأسهم كان 23,789 مليون، نسبة الدين- الأسهم كانت 2.35. الأرباح المقدمة للعام 2007 كامل للسنة المالية كان 0.49 يورو للسهم (منها 0.2 يورو للسهم دفع مقدما في نوفمبر 2007).[بحاجة لمصدر]
زادت العائدات إلى 61,184 مليون يورو (+40.0%), ابتدا كانت 14,318 مليون يورو (+45.5%), ابيت كانت 9 ملايين يورو (+40.7%), اجمالى صافى الارباح للمجموعة زاد إلى 5,293 مليون يورو (35.2%) صافي الاقتراض المالي انخفض إلى 49,967 مليون يورو (-10.4%). الأرباح المعروضة للكامل السنة المالية 2008 كانت 0.49 يورو للسهم (منها 0.2 يورو للسهم دفع مقدما في نوفمبر 2008)[بحاجة لمصدر].
^Giuseppe Vottari. Storia d'Italia (1861-2001). Gli Spilli. Alpha Test. صفحة 73. ISBN9788848315555.
^Augusto Garuccio؛ Giuseppe Guarino؛ Franco Selleri (1993). Nucleare E Solare Come Alternative Al Petrolio. Edizioni Dedalo. صفحة 47. ISBN9788822037367.
^Vestrucci (2013). "Appendice 3: L'energia elettrica in Italia". L'Italia e l'energia. 150 anni di postvisioni energetiche. FrancoAngeli. صفحة 225. ISBN9788820405618.
^Franco Amatori؛ Francesco Brioschi (1997). "Le grandi imprese private: famiglie e coalizioni". In Fabrizio Barca. Storia del capitalismo italiano dal dopoguerra a oggi. Donzelli Editore.
^ ابجدPiero Bolchini, المحرر (1989). La Nazionalizzazione dell'energia elettrica: l'esperienza italiana e di altri paesi europei : atti del convegno internazionale di studi del 9-10 novembre 1988 per il XXV anniversario dell'istituzione dell'Enel. Laterza. صفحة 264. ISBN9788842035114.
^Libertà e giustizia per il Mezzogiorno. G. Macchiaroli. 1955.
^Il Consiglio di Stato: organo ufficiale del Centro italiano di studi amministrativi. 2. Italedi. 1962.
^ ابPublio Fedi؛ Fabrizio Liberati (1981). Miti e realtà: genesi, obiettivi e consuntivi della nazionalizzazione dell'industria elettrica, 1962-1977 : l'interpretazione economica dei bilanci in rosso. Mondadori Education. ISBN9788800860031.
^Giancarlo Morcaldo (2007). Intervento pubblico e crescita economica: un equilibrio da ricostruire. FrancoAngeli. صفحة 156. ISBN9788846489746.
^Fabio Silari (1989). Italia contemporanea. 176-177. Istituto nazionale per la storia del movimento di liberazione.
^Barbara Pozzo (2009). Le politiche energetiche comunitarie. Un'analisi degli incentivi allo sviluppo delle fonti rinnovabili. Giuffrè Editore. صفحة 104. ISBN9788814144622.
^ ابجدEugenio Grippo؛ Filippo Manca (2008). Manuale breve di diritto dell'Energia. Wolters Kluwer Italia. صفحات 33, 64. ISBN9788813274382.
^Stefano Nespor؛ Ada Lucia De Cesaris (2009). Codice dell'ambiente. Giuffrè Editore. صفحات 1166–1174. ISBN9788814137976.
^Geremia Gios؛ Ilaria Goio؛ Pietro Nervi (2014). Energia e territori di montagna. La produzione idroelettrica e il ruolo dei Consorzi dei BIM. Problemi e prospettive. FrancoAngeli. صفحة 47. ISBN9788891709165.
^Stefano Battilossi (2001). Acea di Roma 1909-2000: da azienda municipale a gruppo multiservizi. FrancoAngeli. صفحة 260. ISBN9788846429520.
^Giuseppe De Luca (2002). Le società quotate alla Borsa valori di Milano dal 1861 al 2000: profili storici e titoli azionari. Libri Scheiwiller.
^Salvatore Satta (1982). Studi in memoria di Salvatore Satta. 2. CEDAM. صفحة 1512.
^Il Consiglio di Stato: organo ufficiale del Centro italiano di studi amministrativi. 2. Italedi. 1966. صفحة 412.
^Sentenze e ordinanze della Corte costituzionale. 5. Giuffrè. 1966.
^ ابجMassimo Bergami؛ Pier Luigi Celli؛ Giuseppe Soda (2012). National Monopoly to Successful Multinational: the case of Enel. Palgrave Macmillan. صفحة 13. ISBN9781137033918.
^Raffaele Cercola (1984). L'intervento esterno nello sviluppo industriale del Mezzogiorno: analisi della situazione attuale e delle tendenze recenti. Guida Editori. صفحة 122. ISBN9788870428612.
^Commissione parlamentare d'inchiesta sul disastro del Vajont: inventario e documenti. Rubbettino Editore. 2003. صفحة 23. ISBN9788849806557.
^Maria Martellini (2007). Dal monopolio alla concorrenza. La liberalizzazione incompiuta di alcuni settori. FrancoAngeli. صفحات 61–62. ISBN9788846494436.
^Luigi Morati (1999). ABC dell'elettrotecnica e della illuminazione. Hoepli. ISBN9788820325817.
^ ابVirginio Cantoni؛ Silvestri Andrea (2009). Storia della tecnica elettrica. Cisalpino. صفحة 201. ISBN9788832362145.
^Les transports d'énergie: techniques nouvelles et conséquences économiques. Travaux du Colloque européen d'économie de l'énergie. Grenoble, 6-8 mai 1965 (باللغة الفرنسية). Mouton & Company. 1969. صفحة 95.
^Luca Mazzari (2011). Design per l'energia: strumenti e linguaggi per una produzione diffusa. Alinea Editrice. صفحة 72. ISBN9788860556370.
^Alfonso Percuoco (2004). L'energia ed i poteri. Il mercato libero dell'energia elettrica tra realtà ed apparenze. FrancoAngeli. صفحة 58. ISBN9788846455000.
^Silvio Govi (المحرر). L'Universo. 50. Istituto geografico militare."Due cavi per l'Elba". Enel.tv. 1967. اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2015. نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
^Antonio Cardinale؛ Alessandro Verdelli (2008). Energia per l'industria in Italia: la variabile energetica dal miracolo economico alla globalizzazione. FrancoAngeli. صفحات 64–65. ISBN9788846492647.
^Atti della Società toscana di scienze naturali, residente in Pisa: Memorie. 86. Società toscana di scienze naturali. 1980.
^Atti della tavola rotonda tenuta a Bologna il 26 giugno 1979 su il delta del Po: sezione idraulica. Tipografia compositori. 1986. صفحة 33.
^Relazione generale sulla situazione economica del paese. 1. Instituto Poligrafico dello Stato. 1980. صفحة 109.
^Gianfranco Castelli؛ Angelo Camplani؛ Raffaele Albano. "Energia elettrica". مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2015. نسخة محفوظة 13 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
^Emilio Segrè (1977). La fisica dell'ultimo trentennio: prolusione tenuta per l'inaugurazione dell'anno accademico 1976-1977, nella cerimonia solenne del 12 novembre 1976, onorata dalla presenza del Presidente della Repubblica. Accademia Nazionale dei Lincei. صفحة 5.
^L'Energia elettrica. 54. Centro elettrotecnico sperimentale italiano "Giacinto Motta". 1977.
^"Notiziario dell'ENEA.: Energia e innovazione". 34. Comitato nazionale per la ricerca e per lo sviluppo dell'energia nucleare e delle energie alternative. 1988.
^Antonio Cardinale؛ Alessandro Verdelli. Energia per l'industria in Italia: la variabile energetica dal miracolo. صفحة 77.
^"Politica ed economia". 18. Editori riuniti riviste. 1987: 73.
^"Notiziario dell'ENEA: Energia e innovazione". 33. Comitato nazionale per la ricerca e per lo sviluppo dell'energia nucleare e delle energie alternative. 1987: 61.
^"Le Cronache di Civitas". 38 (4). Edizioni Civitas. 1987: 140.
^Fulvio Di Dio (5 March 2007). "Vari Articoli 123" (PDF). Diritto all'Ambiente. مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2015. نسخة محفوظة 3 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ ابجدBarbara Pozzo (2009). Le politiche energetiche comunitarie. Un'analisi degli incentivi allo sviluppo delle fonti rinnovabili (باللغة الإيطالية). Giuffrè Editore. ISBN9788814144622.
^Giuseppe Augieri؛ Stefano Da Empoli (2002). Cambiare per sopravvivere: la questione energetica in Italia. Rubbettino Editore. صفحة 127. ISBN9788849803891.
^Giancarlo Sturloni (2011). Energia nucleare. Alpha Test. صفحات 128–129. ISBN9788848312745.
^Marrone (2014). Le prospettive di crescita delle energie rinnovabili in Puglia: il parco delle biomasse. FrancoAngeli. صفحة 25. ISBN9788891706027.
^Eugenio Grippo؛ Filippo Manca (2008). Manuale breve di diritto dell'energia. Wolters Kluwer Italia. ISBN9788813274382.
^Antonio Cardinale؛ Alessandro Verdelli (2008). Energia per l'industria in Italia: la variabile energetica dal miracolo economico alla globalizzazione. FrancoAngeli. ISBN9788846492647.
^"Rapporto sulle performance ambientali OCSE Rapporti Sulle Performance Ambientali: Italia 2002". OECD. 2003: 46. ISBN9789264099098.
^Del Duro (2014). Dalla cogenerazione alla trigenerazione. Come ridurre la dipendenza energetica dell'Italia: Come ridurre la dipendenza energetica dell'Italia. FrancoAngeli. صفحات 210–. ISBN9788856847376.
^Luca Mazzari (2011). Design per l'energia: strumenti e linguaggi per una produzione diffusa. Alinea. ISBN9788860556370.
^ ابLo Bianco؛ Capè؛ Sampek (2011). La guida del Sole 24 Ore al management dell'energia. Mercato e catena del valore, modelli di business, sistemi di gestione e normative. Il Sole 24 Ore Norme e Tributi. ISBN9788863452648.
^AA.VV. (2008). Energia Nucleare: nuove prospettive ed opportunità. Morlacchi. ISBN9788860742582.
^"Enel: nasce Enel greenpower"(PDF). Enel. 22 January 2002. مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 مارس 2004. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2015. "نسخة مؤرشفة"(PDF). مؤرشف من الأصل(PDF) في 2004-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-30.
^Sergio Mariotti؛ Marco Multinelli (2005). Italia multinazionale 2004. Le partecipazioni italiane all'estero e estere in Italia. Rubettino. صفحات 72–73. ISBN88-498-1324-4.
^"Il Diamante di Enel"(PDF). Enel. 16 October 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2015. "نسخة مؤرشفة"(PDF). مؤرشف من الأصل(PDF) في 2014-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.
^"Infostrada all'Enel con sconto del 25". Il Sole 24 Ore (باللغة الإيطالية). 16 March 2001. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2015. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2018-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^Maria Rosaria Napolitano (2003). La gestione dei processi di acquisizione e fusione di imprese (باللغة الإيطالية). Franco Angeli. صفحات 103–104. ISBN978-88-464-5195-8.
^"Enel cede Wind ma resta nelle tlc". il Sole 24 Ore.com. 26 May 2005. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2015. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2018-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^"Enel" (PDF). Commissione Europea. مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015.نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^Massimo Bergami؛ Pier Luigi Celli؛ Giuseppe Soda (2012). National Monopoly to Successful Multinational: the Case of Enel. Palgrave Macmillan. صفحة 58. ISBN978-1-137-03389-5.
^Cristiano Busco؛ Mark L. Frigo؛ Angelo Riccaboni؛ Paolo Quattrone (2013). Integrated Reporting: Concepts and Cases that Redefine Corporate Accountability. Springer Science & Business Media. صفحة 227. ISBN978-3-319-02168-3.
^"Enel". First Online. 2015. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015. نسخة محفوظة 20 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
^"Enel". ANSA. 14 April 2014. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2015. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
^Vincenzo Sanguigni (2013). Lo sviluppo internazionale delle imprese operanti nel settore fotovoltaico. Giappichelli. صفحات 178–180. ISBN978-88-348-0992-1.
^Luca Reteuna (2009). E dopo? Energie rinnovabili per tutti. Effata Editrice. صفحة 46. ISBN978-88-7402-494-0.
^Francesco Renda؛ Roberto Ricciuti (2010). Tra economia e politica: l’internazionalizzazione di Finmeccanica, Eni ed Enel. Firenze University Press. ISBN:978-88-6453-169-4.
^ ابFrancesco Renda؛ Roberto Ricciuti (2010). Tra economia e politica: l'internazionalizzazione di Finmeccanica, Eni ed Enel. Firenze University Press. ص. 81–85. ISBN:978-88-6453-169-4.
^"Belgio". Enel. 30 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-17.
^"Grecia e Bulgaria". Enel Green Power. 31 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-17.
^"Olanda". Enel. مؤرشف من الأصل في 2016-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-17.
^ اب"Romania". Enel. 30 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-17.
^Francesco Renda؛ Roberto Ricciuti (2010). Tra economia e politica: l'internazionalizzazione di Finmeccanica, Eni ed Enel. Firenze University Press. ص. 81–85. ISBN:9788864531694.
^Heikki Eskelinen؛ Ilkka Liikanen؛ James W. Scott (2013). The EU-Russia Borderland: New Contexts for Regional Cooperation. Routledge. ISBN:978-1-136-21351-9.
^"Enel Group". Endesa. 30 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-18.