إيتمار بن غفير | |
---|---|
(بالعبرية: איתמר בן גביר) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 6 مايو 1976 (48 سنة) مفسيرت تصيون [1] |
الإقامة | كريات أربع[2] |
مواطنة | إسرائيل |
عضو في | كاخ[3][4] |
مناصب | |
زعيم حزب | |
تولى المنصب 2019 |
|
في | القوة اليهودية |
|
|
عضو الكنيست[5] | |
عضو خلال الفترة 6 أبريل 2021 – 3 يوليو 2022 |
|
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الرابع والعشرون |
عضو الكنيست[5] | |
عضو خلال الفترة 3 يوليو 2022 – 15 نوفمبر 2022 |
|
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الرابع والعشرون |
عضو الكنيست[5] | |
عضو خلال الفترة 15 نوفمبر 2022 – 20 نوفمبر 2022 |
|
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الخامسة والعشرين (نوفمبر 2022) |
عضو الكنيست[5] | |
عضو منذ 20 نوفمبر 2022 |
|
فترة برلمانية | قائمة أعضاء الكنيست الخامسة والعشرين (نوفمبر 2022) |
وزير الأمن القومي الإسرائيلي[6] | |
تولى المنصب 29 ديسمبر 2022 |
|
|
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية أونو الأكاديمية |
المهنة | محامٍ، وسياسي |
الحزب | القوة اليهودية |
اللغة الأم | العبرية |
اللغات | العبرية |
التيار | معاداة العرب، وتفوق، وراديكالية سياسية، وكاهانية |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
إيتمار بن غفير، (بالعبرية: איתמר בן-גביר).[7][8][9] ولد في 6 مايو 1976م. هو سياسي يميني متطرف إسرائيلي، يشغل منصب وزير الأمن القومي الإسرائيلي منذ 29 ديسمبر 2022، وكان قد انتخب عضوًا في الكنيست لأول مرة في عام 2021، وكان قبل ذلك مستشارًا إعلاميًا لعضو الكنيست السابق ميخائيل بن آري، والناطق الرسمي لحركة الجبهة الوطنية اليهودية، ويعمل بالمحاماة. خلال حياته السياسية قدمت ضده خمسون لائحة اتهام؛ ثمانية منها جنائية جنبًا إلى أعمال شغب والإخلال بعمل الشرطة والتحريض على العنصرية ودعم منظمة إرهابيّة وغيرها.
وُلد إيتمار بن غفير في ضاحية «مفسيرت تصيون» في القدس المحتلة عام 1976 لأبوين من أصول عراقية كردية. وانجذب إلى الأفكار اليمينية المتطرفة في سن المراهقة، فما إن بلغ السادسة عشرة من عمره حتى أصبح عضوا في حزب كاخ القومي المتطرف الذي تزعَّمه الحاخام المتطرف مائير كاهانا، وهو صهيوني أميركي المولد ومؤسس رابطة الدفاع اليهودية التي كانت مسؤولة عن التخطيط لتفجيرات على الأراضي الأميركية، ثم الهجمات على كلٍّ من العرب واليهود «المعتدلين» في إسرائيل، وقد صَنَّفت الولايات المتحدة حركته الكاهانية باستمرار بوصفها جماعة إرهابية.[10] رفض جيش الاحتلال تجنيد بن غفير عندما بلغ سن 18 عاما بسبب سجله الجنائي.[10]
وصفت صحيفة هاآرتس العبرية نجاح بن غفير وحزبه في انتخابات الكنيست التي جرت في نوفمبر 2022 بـ«اليوم الأسود في تاريخ إسرائيل».[11][12] وتولى بن غفير وزارة الأمن القومي، وانخرط في الحكومة الإسرائيلية، وأصبح جزءًا فاعلًا في قضية التعديلات القضائية في إسرائيل.[13]
حذر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في تسجيل صوتي مسرب منسوب له من النائب «اليميني المتطرف» إيتمار بن غفير وتحدث هرتسوغ عن مشاكل قد تواجهها الحكومة المقبلة بشأن المسجد الأقصى بسبب بن غفير قائلًا إنّ «العالم كله يخاف منه».[14][15][16]
في منتصف شهر أغسطس 2023 أطلق بن غفير، تصريحات عنصرية، قال فيها إن "حقه في الحياة يفوق حق العرب الفلسطينيين في حرية التنقل" في الضفة الغربية المحتلة. وأضاف في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، أن "حقي وحق زوجتي وأطفالي في التنقل في يهودا والسامرة ( أي الضفة الغربية) أهم من حرية التنقل للعرب الفلسطينيين. الحق في الحياة يأتي قبل حرية التنقل".
وأثارت تصريحات بن غفير موجه من الانتقادات، إذ أدان الاتحاد الأوروبي تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي بشدة، وكذا فعلت وزارة الخارجية الأمريكية. كما هاجم بن غفير عارضة الأزياء فلسطينية الأصل بيلا حديد بعد انتقادها، تصريح بن غفير العنصري.
من جانبها، قالت صحيفة "هآرتس": "وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ليس أب الفصل العنصري الإسرائيلي. وإن كان أي شيء، فالأصح أن يقال إنه ولده. من طريقة تفكيره وحديثه وتصرفاته، يتضح أن لغة الفصل العنصري هي لغته الأم. لا يعرف غيرها. لقد نشأ على أفكار التفوق اليهودي. واليوم، في مرحلة البلوغ، يجسد رؤيته للعالم".[17]
في أعقاب عملية "طوفان الأقصى"، أطلق بن غفير موجة من تسليح المستوطنين، في أنحاء فلسطين المحتلة، أعلن عدة مرات عبر منصة "إكس"، قيامه بنشر الأسلحة بين المستوطنين وتوزيعها عليهم.[18]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |archive-date=
/ |archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في |صحيفة=
(مساعدة)