ابن فارس | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | القرن 10 الأحواز |
الوفاة | 1004، 1005 مدينة الري |
مواطنة | ![]() |
الديانة | الإسلام، وأهل السنة والجماعة |
الحياة العملية | |
التلامذة المشهورون | الصاحب بن عباد، وبديع الزمان الهمذاني |
المهنة | فقيه لغوي، ومؤرخ، وعالِم |
اللغات | العربية |
مجال العمل | العربية، وعلم صناعة المعاجم، وقواعد لغة، وبلاغة |
أعمال بارزة | معجم مقاييس اللغة |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي'[1]' (329 هـ - 941م / 395 هـ - 1004م) لُغَوِيّ وإمام في اللغة والأدب.[2][3]
يقول القفطي: واختلفوا في وطنه فقيل: كان من قزوين ولايصح ذلك وإنما قالوه لأنه كان يتكلم بكلام القزاونه، وقيل: كان من رستاق الزهراء من القرية المدعوة (كرسف جياناباذ)، والذي عليه أكثر العلماءأن أصله من قزوين، وأقام مدة في همدان، ثم انتقل إلى الري فتوفي فيها وإليها نسبته.
روى ياقوت الحموي عن يحيى بن منده الأصبهاني قال: «سمعت عمي عبد الرحمن بن محمد العبدي يقول: سمعت أبا الحسين أحمد بن زكريا بن فارس النحوي يقول: دخلت بغداد طالباً للحديث فحضرت مجلس بعض أصحاب الحديث وليس معي قارورة، فرأيت شاباً عليه سمة من جمال فاستأذنته في كتب الحديث من قارورته فقال: من انبسط إلى الإخوان بالاستئذان فقد استحق الحرمان».
وروى القفطي أنه رحل إلى قزوين إلى أبي الحسين إبراهيم بن علي بن إبراهيم بن سلمة بن فخر فأقام هناك مدة في طلب العلم ورحل إلى زنجان إلى أبي بكر أحمد بن الحسن بن الخطيب (راوية ثعلب النحوي) ورحل إلى ميانج، قرأ عليه بديع الزمان الهمذاني والصاحب بن عباد وغيرهما من أعيان البيان.
لابن فارس مؤلفات كثيرة وهو من العلماء الأفذاذ الذين ألفوا في عدة فنون في اللغة والأدب والبلاغة والأصول والتفسير من هذه التصانيف: