التعرج في معالجة الإشارات والمجالات المتعلقة هو تأثير يجعل الإشارات المختلفة غير قابلة للتمييز بعضها عن بعض - فتصبح كل إشارة نسخة مشابهة للأخرى - كما يشير ذات المصطلح إلى التشوه الذي ينتج عند إعادة تكوين إشارة من عينات.[1]
فقد يحدث التعرج عند استعيان إشارة في الوقت، مثلا الصوت الرقمي، ويسمى هذا النوع تعرج وقتي.
كما أنه قد يحدث عند استعيان إشارة في الفضاء، مثلا الصورة الرقمية، ويسمى هذا النوع تعرج فضائي.