الإسكتلنديون الملكيون | |
---|---|
الدولة | Kingdom of Scotland (1633–1678) Kingdom of England (1678–1707) Kingdom of Great Britain (عام 1707–عام 1800) قالب:بيانات بلد Kingdom of Ireland (عام 1775)[1] المملكة المتحدة (1801–2006) |
الإنشاء | 1633–2006 |
جزء من | جيش |
اللقب | الحارس الشخصي لبيلاطس البنطي |
شعار نصي | Nemo me impune lacessit لاتينية: "لا أحد يسيء لي ويفلت من العقاب" |
اللحن العسكري | مشية سريعة: طبول دمبارتون مشية بطيئة: ملابس غاول القديمة |
الاشتباكات | الحرب العالمية الثانية، وحرب الاستقلال الإسبانية، والحرب العالمية الأولى |
المعارك | انظر قائمة تكريمات المعركة |
تعديل مصدري - تعديل |
الاسكتلنديون الملكيون (الفوج الملكي)، عرفوا أيضًا باسم فوج المشاة الملكي، أقدم فوج مشاة في الجيش البريطاني، منذ تكوينه عام 1633 في عهد تشارلز الأول ملك اسكتلندا. استمر وجود الفوج حتى عام 2006، عندما تم دمجه في قوات حدود الملك الأسكتلندية ليصبح قوات الحدود الاسكتلندية الملكية، أول كتيبة للفوج الملكي الإسكتلندي المكون حديثًا.
تشكل هذا الفوج للمرة الأولى عام 1633 بوصفه كتيبة المشاة الملكية[2] على يد السير جون هيبورن، بموجب أمر ملكي من تشارلز الأول ملك إنجلترا، بشأن الخدمة الاسكتلندية في فرنسا. حيث تم تشكيله من نواة فوج هيبورن السابق، الذي سبق وخدم ضمن الخدمة السويدية، التي كانت قائمة منذ 1625. وعندما كانت في فرنسا استوعبت بقايا عدد من وحدات المرتزقة الاسكتلندية الأخرى التي حاربت مع الخدمة السويدية، وبحلول عام 1635 كانت قد وصلت إلى نحو 8000 رجل.[3] قتل السير جون هيبورن في حصار سافيرن عام 1636؛ ثم تولى القيادة ابن أخيه، السير جون هيبورن الذي قتل العام التالي. ثم عين اللورد جيمس دوغلاس في منصب العقيد الجديد، وتغير اسم الفوج إلى Régiment de Douglas (فوج دوجلاس) وبلغ 1200 رجل أسكتلندي. خاض الفوج معاركه بامتياز، تحت قيادة دوجلاس، حتى قتل في اشتباك قرب دواي عام 1645، في محاولة للاستيلاء على المدينة من آل هابسبورغ. ليعين أخيه الأكبر ارشيبالد دوغلاس، إيرل أنجوس مكانه.[4] خدم الفوج في فرنسا من 1633 وحتى 1661، عندما عاد إلى إنجلترا.[5]
ونظرًا لأن الفوج تشكل بأمر ملكي، كان قانونيًا جزءًا من القوات المسلحة التابعة للتاج، على الرغم من أنه كان خارج البلاد لثلاثة عقود. وهكذا، تم استدعاؤه للمساعدة في تأمين تتويج تشارلز الثاني ملك إنجلترا، وساعد في تقديم نموذجًا لأفواج أخرى تأسست بعد انهيار الجيش النموذجي الجديد.[3] عاد الفوج إلى فرنسا من 1662-66 و1667-78، لينخرط في الخدمة الإنجليزية مرة أخرى خلال الحرب الأنجلو الهولندية الثانية؛[5] شهد جنود الفوج الغارة على ميدواي، عندما سجل صموئيل بيبس أنه هنا في الشوارع، أسمع مسيرة الاسكتلنديين يضربون على الطبول أمام الجنود، في مشهد عجيب.[6]
ميز عام 1678 نهاية الخدمة الفرنسية، حيث وضع الفوج بشكل دائم تحت راية الجيش البريطاني. ثم أرسل إلى أيرلندا عام 1679،[7] وفي عام 1680 أرسل الفوج إلى طنجة، حيث حصل على أولى تكريماته.[5] وفي عام 1684، حصل الفوج على لقب فوج المشاة الملكي لصاحب الجلالة،[2] وانسحب إلى إنجلترا.[5] أما في عام 1685 فقد قاتلوا لصالح جيمس الثاني في تمرد مونماوث، في معركة سيجمور، وفي السنة التالية تم إنشاء كتيبة ثانية. وبحلول 1688، كانا الفوجين الوحيدين بالجيش المواليين لجيمس في الثورة المجيدة؛[5] حيث تمردت كتيبتا الفوج وتم نزع سلاحهما.
وخلال حرب التحالف الكبير، خاض الفوج معركة وولكورت (1689)، ومعركة ستينكيرك (1692)، ومعركة لاندن (1693) وحصار نامور (1695).[5] وأمضوا نهاية فترة تسعينيات القرن السابع عشر في حامية بأيرلندا.[8]
{{استشهاد ويب}}
: النص "https://web.archive.org/web/20060713043453/http://regiments.org/regiments/uk/lists/targts.htm" تم تجاهله (مساعدة)