الزبير بن بكار
| الزبير بن بكار | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 172هـ/ 788م المدينة المنورة |
| الوفاة | 256هـ/ 870م مكة المكرمة |
| الحياة العملية | |
| المهنة | شاعر |
| اللغات | العربية |
| أعمال بارزة | جمهرة نسب قريش وأخبارها |
تعديل مصدري - تعديل  | |
أبو عبد الله الزبير بن بكر بن بكار الأسدي القرشي من نسل عبد الله بن الزبير، ولد في المدينة المنورة سنة 172هـ من مشاهير العلماء والأدباء في العصر العباسي، وحامل علم المدائني في التاريخ، كان حافظاً عالماً بالأنساب وأخبار الرجال المتقدمين، ولاسيما أخبار أهل الحجاز،[1] وكان مؤدب ولد محمد بن طاهر بن عبد الله حيناً، توفي وهو قاضٍ بمكة سنة 256هـ[2]، وقيل سنة (258هـ)،[3] وعمره أربع وثمانون سنة.[2][4]
مؤلفاته
[عدل]عدّ له ابن النديم 31 كتاباً،[5] بعضها في التاريخ وبعضها في الأدب،[6] من أشهرها :
- جمهرة أنساب قريش وأخبارها (مطبوع)
- كتاب الموفقيات (مطبوع)
- أخبار العرب وأيامها ، (مطبوع) بتحقيق سامي مكي العاني.
من شعره
[عدل]فلو كان يستغني عن الشكر ماجدٌ
لعزة قدر أو عُلُوِ مكان
لما أمر الله العباد بشكره
فقال اشكروني أيها الثقلانِ
وقوله:
عف الصبي متجمل الصبر
يرجو عواقب دولة الدهر
جعل المنى سبباً لراحته
فيما يسكن لوعة الصدر
حتى إذا ما الفكر راجعه
قطع المنى متبين الهجر
يشكي الضمير إلى جوانحه
بعض الذي يلقى من الفكر
المصادر
[عدل]- ^ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص 311.
- ^ ا ب السيوطي، طبقات الحفاظ، ج1، ص 44.
- ^ الذهبي، العبر في خبر من عبر، ج1، ص 89.
- ^ الخطيب البغدادي. تاريخ بغداد. دار الكتب العلمية. ج. الثامن. ص. 471.
- ^ ابن النديم، الفهرست، ص 177.
- ^ الزركلي، الاعلام، ج3، ص 42.
.jpg){kind=small}
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
| تراجم | |
