صاروخ القسام | |
---|---|
بقايا صاروخ قسام متفجر
| |
النوع | أرض ارض |
بلد المنشأ | ![]() |
تاريخ دخول الخدمة | 2001 |
المصنع | كتائب عز الدين القسام |
الطول | من 70 سنتيمتر إلى مترين |
الرأس الحربي | من5 إلى 10 كيلو غرام |
منصات الإطلاق | ثابتة |
المستخدمون | فصائل المقاومة الفلسطينية |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
من صناعة كتائب القسام |
أسلحة قسامية |
---|
![]() |
صاروخ القسام أول صاروخ فلسطيني محلي الصنع، يتم تصنيعه وتطويره من مهندسي كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، ويعود الفضل القسامي إلى نضال فرحات في تصنيع أول صاروخ قسام بعد جهد وتصميم وعناء ومشقة طويلة برفقة تيتو مسعود، وقد ساهم أيضاً عدنان الغول بتصنيعه وتطويره. وقد أطلق عليه هذا الاسم تيمنا بالشيخ عز الدين القسام الذي جاهد ضد الاحتلال الأنجليزي وعصابات صهيونية في بلاد الشام.
أكثر خطورة من القسام–1 الذي كان يتمتع بمدى أقصر، وكان يسهل اتباعه.
كانت هناك محاولات جدية لإدخال منظومة الصواريخ إلى الضفة الغربية.
فاجأت صواريخ القسام السياسيين الإسرائيليين والخبراء العسكريين على حد سواء،[1] وكانت ردود الفعل مختلفة.[2] في 2006، كانت وزارة الدفاع الإسرائيلية ترى صواريخ القسام على أنها «تهديد نفسي أكثر منه مادي».[3] في دراسة نشرت عام 2008، وُجد أن أكثر من نصف سكان سديروت قد آذتهم صواريخ القسام إما ماديا أو نفسيا.[4]
بحسب بعض التقارير فإن تطوير منظومة خاصة مضادة لصواريخ القسام (القبة الحديدية) قد تصل تكلفتها إلى 250 مليون دولار، وأيضا تكلفة إسقاط صاروخ قسام واحد قد تصل إلى 100 ألف دولار.[5] و قد وصلت المضادات الإسرائيلية إلى رد صاروخ القسام عن طريق منظومة القبة الحديدية حيث وصل نجاح القبة الحديدية إلى ايقاف ما نسبته 20% من صواريخ القسام القديمة اما عند تطوير إمكانيات القسام انخفضت النسبة إلى 5.5% [6]