المهبل الصناعي: الاقتصاد السياسي لتجارة الجنس العالمية | |
---|---|
اللغة | الإنجليزية |
الناشر | روتليدج |
تاريخ النشر | 2008 |
الموضوع | دعارة |
تعديل مصدري - تعديل |
المهبل الصناعي: الاقتصاد السياسي لتجارة الجنس العالمية هو كتاب نُشر عام 2008 عن الدعارة وصناعة الجنس للعالمة السياسية شيلا جيفريز. لقي الكتاب ملاحظات إيجابية، مشيدًا بمجهودات جيفريز لتغطية العديد من الجوانب المختلفة لتجارة الجنس.
تناقش جيفريز في كتابها الدعارة وصناعة الجنس. كتبت أن الدعارة أصبحت «سوقًا عالميًا مزدهرًا ومربحًا للغاية».[1]
تشرت دار روتليدج الكتاب في عام 2009.[2]
حظي الكتاب بمراجعات إيجابية من النسوية جولي بيندل في صحيفة الغارديان،[3] والباحثة في دراسات المرأة سارة نيلسون،[4] والباحثة في مجلة أبحاث الجنس ميندي مين.[5][6] تمت مراجعة الكتاب أيضًا من قبل ناتالي بورسيل الباحثة في النسوية وعلم النفس،[7] وفيديامالي ساماراسينغ الباحثة في مجال الجنس والمجتمع،[8] ونيكولا سميث في مجلة الاقتصاد السياسي الدولي،[9] وناقشته كيت هولدن في مجلة مينجين.[10]
كتبت بيندل أن «قوة عمل جيفريز الجديد تكمن فقط في عدد جوانب صناعة الجنس التي تغطيها وفهمها لتقاطعاتها».[3] نسبت نيلسون الفضل لجيفريز في إظهار «الطرق التي تجرّم الحكومات عبرها تجارة الجنس» وخلصن إلى أن «كتابها الاستفزازي... يجب أن يقرأه أي شخص مهتم بالدراسات حول النوع الاجتماعي، والحركة النسائية، والعولمة، والاقتصاد، وعلم الاجتماع، والثقافة، والدراسات التاريخية.»[4] كما قيل عن الكتاب من قبل A.K في مجلة (The Contemporary Review) عن الكتاب «أنه خرج في الوقت المناسب، إلا أنه كان للأسف صادمًا، وللأسف ضروري».[5] ويرجع الفضل إلى جيفريز في مناقشة «الجوانب المتداخلة بشكل معقد لصناعة الجنس العالمية» على نطاق أوسع من أي مؤلف آخر، مع «التركيز على مجموعة واسعة من القضايا ودمج البيانات التجريبية من جميع أنحاء العالم حول كل جانب من جوانب الصناعة»، ومع توثيق دقيق للموضوع. كما أثنت على «أسلوب الكتابة النسوية الراديكالي غير المعترف به».[6]