بجعة

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
بجعة
العصر: الأوليجوسين المبكر-الآن، 28.1–0 مليون سنة
صوت صغير الطائر
noicon
المرتبة التصنيفية جنس[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: حبليات
الشعيبة: فقاريات
الطائفة: الطيور
الرتبة: بجعيات
الفصيلة: البجعية
الجنس: البجع
الاسم العلمي
Pelecanus [1][3]
لينيوس، 1758
معرض صور بجعة  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

البَجَعَة[4][5] أو الحَوْصَل[5] (الاسم العلمي: Pelecanusطائر مائي ضخم يتميز بوجود جيب تحت منقاره. البجعات الحديثة موجودة في كل القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية. ان أنواع طيور البجع ثمانية وكلها طيور مائية تأكل الأسماك، وهي معروفة في جميع مناطق العالم الدافئة.[6]

استخدامات منقار البجع الكبير :

  • يعتبر كمخزن طعام لهذه الطيور.
  • جرف الأسماك من الماء.

وأما في الجو فتعد هذه الطيور طيوراً رشيقة وهي تستطيع ان تقطع مسافات كبيرة. ولكنها على اليابسة تمشي بطريقة مضحكة جدا، فهي تقفز قفزات متتالية على اقدامها المتشابكة.

طريقة التقاط السمك تختلف من نوع إلى أخر فمثلا :- طيور البجع البيضاء الكبيرة تجتمع وتلتقط الأسماك على شكل مجموعات وتشكل بعض الطيور صفاً لمحاصرة السمك بينما الاخريات تغمس أكياس مناقيرها لالتقاط السمك. اما الطيور البنية الأمريكية فهي تقوم بالغوص كي تلتقط السمك كما ان لديها كيسا صغيرا هو جزء من فمها تستعمله لوضع الطعام أو ما شابه.

التسمية والتصنيف

[عدل]

التسمية

[عدل]

يكثر الخلط بين طيور البجع والتم في اللغة العربية، ويظهر هذا الخلط في ترجمة الرقصة المشهورة بحيرة البجع Swan Lake، ورد لفظ البجع مع مقابله العلمي Pelecanus في معجم الحيوان لمؤلفه أمين المعلوف.[4] وللبجع أسماءٌ عديدة:[7] بجع، حوصل، قُوق، سَقَّاء، جمل الماء، كُيّ، أبو شِلْبَة، أبو جِرَاب، أبو قِرْبَة.

كان كارل لينيوس أول من يصف جنس البجع Pelecanus رسميا في كتابه نظام الطبيعة في طبعته العاشرة سنة 1758، إذ حدد خصائصه المميزة: منقار مستقيم نهايته مقوسة، ومناخر مستطيلة، ووجه بدون ريش، وأقدام مكففة. هذا التعريف المبكر شمل طيور البجع والفرقاط والغاق والأطيش.[8] وتأتي التسمية العلمية من الكلمة اليونانية القديمة πελεκάν بيليكان [9] المشتقة من كلمة πέλεκυς بيليكيس التي تعني «فأس». [10] وكانت الكلمة تقال للبجع وتقال أيضا لنقار الخشب في العصر اليوناني الكلاسيكي.[11]

التصنيف

[عدل]

حدد العالم الفرنسي قسطنطين صموئيل رافينسك الفصيلة البجعية عام 1815.[12][13] وسميت رتبة البجعيات على طيور البجع. حدثت تغييرات كثيرة عبر التاريخ التصنيفي لهذه الرتبة، إذ كانت الطيور الاستوائية والقاذفات والغاقيات والأخرق والأخبل والفرقاط تصنف تحت رتبة البجعيات سابقًا. أصبحت للطيور الاستوائية رتبة مستقلة، وأصبحت الطيور الأخرى تصنف تحت رتبة الأطيشيات. وفي المقابل نقلت البلشونيات وأبو منجل وأبو ملعقة ورأس المطرقة وأبو مركوب إلى رتبة البجعيات.[14] تظهر البيولوجيا الجزيئية أن الطيرين أبو مركوب ورأس المطرقة ينتميان لمجموعة شقيقة للفصيلة البجعية،[15] لكن العلاقات بينها لا تزال غير محددة بدقة.[16]

   


 الأطيشيات - Suliformes



 البجعيات 


 البلشونيات - Ardeidae



 أبو منجليات - Threskiornithidae






 رأس المطرقة - Scopus umbretta



 أبو مركوب - Balaeniceps rex




 البجع - Pelecanus





مخطط يوضح العلاقات بين طيور البجعيات.[17]
الأقارب الحية للبجع

الأنواع الحية

[عدل]

كانت أنواع البجع الثمانية تقسم سابقًا إلى مجموعتين، تشمل المجموعة الأولى أربع أنواع تبني أعشاشها على الأرض، بريش أبيض غالب عند البلوغ (البجع الأسترالي و البجع الدالماسي والبجع الأبيض الكبير والبجع الأمريكي الأبيض)، أما المجموعة الثانية فتشمل أربعة أنواع ذات ريش بني أو رمادي، وتبني أعشاشها في الأشجار (البجع الرمادي والوردي الظهر والبني) أو في صخور البحر (البجع البيروفي).

أوضح تسلسل الحمض النووي لجينات الميتوكوندريا والنواة علاقات مختلفة بين أنواع البجع فحدثت تغييرات على تقسيمها، أصبحت المجموعة الأولى تشمل الأنواع الثلاثة لبجع العالم الجديد (نوعي البجع البني والبجع الأمريكي). أما المجموعة الأخرى فتشمل الأنواع الخمسة لبجع العالم القديم، توجد قرابة كبيرة بين البجع الدالماسي والرمادي ووردي الظهر، كما أن البجع الأسترالي أقرب لها من البجع الأبيض الكبير الذي كان أول من انشق عن السلف المشترك لهذه المجموعة. تقترح هذه الدراسات أن البجع تطور في العالم القديم ثم انتقل إلى أمريكا، وأن الاختلاف في موضع الأعشاش لدى الأنواع على الأرض أو في الأشجار يتعلق بالحجم أكثر من تعلقه به الجينات.[18]

الأنواع الحية لجنس البجع
التسمية[19] صورة الوصف التوزع وحالة الحفظ
البجع الأمريكي الأبيض
Pelecanus erythrorhynchos
غملين، 1789
الطول من 1.3 إلى 1.8 متر، المسافة بين الجناحين من 2.44 إلى 2.9 متر، الوزن من 5 إلى 9 كيلوغرامات.[20] معظم ريشه أبيض ما عدا ريش أسود على الأجنحة يظهر فقط عند الطيران. أحادي الصنف. يوجد في أمريكا الشمالية، ويُشَتِّي في المكسيك.[21] غير مهدد بالانقراض.[22]
البجع البني
Pelecanus occidentalis
لينيوس، 1766
الطول 1.4 متر، المسافة بين الجناحين من 2 إلى 2.3 متر، الوزن من3.6 إلى 4.5 كيلوغرام. أصغر أنواع البجع، يتميز بريش بني، ويصطاد بالغطس في الماء. 5 نويعات. تنتشر في السواحل من أمريكا الشمالية والكاريبي إلى شمال أمريكا الجنوبية وجزر غالاباغوس.[21] غير مهددة بالانقراض.[23]
البجع البيروفي
Pelecanus thagus
مولينا، 1782
الطول 1.52 متر، المسافة بين الجناحين 2.48 متر، الوزن 7 كيلوغرام، مع شريط أبيض أعلى المنقار ويمتد إلى الأسفل على جانبي العنق. أحادي الصنف. يوجد في سواحل المحيط الهادي لأمريكا الجنوبية من الإكوادر والبيرو إلى جنوب تشيلي.[21] قريبة من خطر الانقراض.[24]
البجع الأبيض الكبير
Pelecanus onocrotalus
كارل لينيوس، 1758
الطول من 1.40 إلى 1.75 متر، المسافة بين الجناحين من 2.45 إلى 2.95 متر، الوزن بين 10 و11 كيلوغرام. ريشه أبيض مع لون وردي على الوجه والساقين. أحادي الصنف. توزعه متفرق، من جنوب شرق أوروبا إلى إفريقيا وآسيا.[21] غير مهدة بالانقراض.[25]
البجع الأسترالي
Pelecanus conspicillatus
تمينك، 1824
الطول من 1.6 إلى 1.9 متر، المسافة بين الجناحين من 2.5 إلى 3.4 متر،الوزن من 4 إلى 8.2 كيلوغرام. ريش أبيض غالب مع ريش أجنحة أولي أسود، ومنقار كبير بلون وردي شاحب. أحادي الصنف. موطنها الرئيسي أستراليا وغينيا الجديدة. ويوجد خارج موطنهاالرئيسي في نيوزيلندا وجزر سليمان وأرخبيل بسمارك وجزر فيجي وجزر والاسيا.[21] غير مهدد بالانقراض.[26]
البجع وردي الظهر
Pelecanus rufescens
غملين، 1789
الطول من 1.25 إلى 1.32 متر، المسافة بين الجناحين من 2.65 إلى 2.9 متر، الوزن من 3.9 إلى 7 كيلوغرامات. ريشه أبيض ورمادي، وظهره وردي، طرف منقار أصفر، وحوصلة رمادية. أحادي الصنف. يوجد في إفريقيا، والسيشل، والجنوب الغربي لشبه الجزيرة العربية.[21] غير مهدد بالانقراض.[27] ومنقرض محليا في مدغشقر.
البجع الدالماسي
Pelecanus crispus
بروخ، 1832
الطول من 1.60 إلى 1.80 متر، المسافة بين الجناحين من 2.70 إلى 3.20 متر، الوزن من 10 إلى 12 كيلوغرام. أكبر أنواع البجع. بختلف عن البجع الأبيض الكبير بريش قفاه المتموج، وساقيه الرماديتين، وريشه الرمادي. أحادي الصنف. يتوزع من جنوب شرق أوروبا إلى الهند والصين.[21] قريب من خطر الانقراض.[28]
البجع الرمادي
Pelecanus philippensis
غملين، 1789
الطول من 1.27 إلى 1.52 متر، المسافة بين الجناحين 2.5 متر، الوزن 5 كيلوغرامات. ريش رمادي قريب للأبيض، وقنزع رمادي خلال موسم التزاوج، وردف وردي، وحوصلة مرقطة، وبقع على جانبي المنقار. أحادي الصنف. يوجد في جنوب آسيا من جنوب باكستان مرورا بالهند إلى إندونيسيا.[21] منقرض في الفلبين ومن المحتمل أنه قد انقرض شرق الصين. قريب من خطر الانقراض.[29]

السجل الأحفوري

[عدل]

يبين السجل الأحفوري أن البجع عاش لما لا يقل عن 30 مليون سنة. وجدت أقدم أحفورة مستكشفة في جنوب شرق فرنسا، تنتمي للعصر الروبيلي، وتشبه إلى حد كبير الأنواع الحالية.[30] منقارها كامل تقريبا ويشبه منقار البجع الحالي، ما يظهر أن جهاز التغذي هذا كان موجودا في ذلك الوقت.[30] سميت أحفورة تنتمي للعصر الميوسيني المبكر بالاسم Miopelecanus gracilis على أساس الخصائص المميزة التي تنفرد بها، اقترح لاحقًا إلحاقها لجنس البجع Pelecanus.[30] الأحفورة Protopelicanus التي تنتمي للعصر الإيوسيني المتأخر يمكن أن تكون تابعة لرتبة البجعيات أو الأطيشيات أو ما شابهها من الطيور المائية.[31] توجد شكوك حول صحة ودقة وصف وتسمية البجع المدعو Liptornis المكتشف في باتاغونيا، والذي ينتمي للعصر الميوسيني، فبقاياه أحفورية غير كافية لوصفه بدقة.[32]

تعد الاكتشافات الأحفورية في أمريكا الشمالية قليلة مقارنة بأوروبا.[33] وقد وصفت عدة أنواع للبجع اعتمادا على الأحافير، تشمل هذه الأنواع:[34]

  • بجع كاديمركا Pelecanus cadimurka، ريتش وفان تاتس، 1981 (العصر البليوسيني المتأخر، جنوب أستراليا)[35]
  • بجع كوتلي Pelecanus cautleyi، ديفيس، 1880 (العصر البليوسيني المبكر، تلال سيوالك، الهند)[34]
  • بجع فراس Pelecanus fraasi، ليداكر، 1891 (العصر الميوسيني الأوسط، بافاريا، ألمانيا)[34]
  • البجع الهزيل Pelecanus gracilis، ميلن إدواردس، 1863 (العصر الميوسيني المبكر، فرنسا)[34]
  • البجع الصياد Pelecanus halieus، ويتمور، 1933 (العصر البيلوسيني المتأخر، آيداهو، الولايات المتحدة) [36]
  • البجع الأوسط Pelecanus intermedius، فراس، 1870 (العصر الميوسيني الأوسط، بافاريا، ألمانيا)[34]
  • بجع أوديسا Pelecanus odessanus، ويدهام، 1886 (العصر الميوسيني المتأخر، بالقرب من أوديسا، أوكرانيا)[37]
  • بجع شرايبر Pelecanus schreiberi، أولسن، 1999 (العصر البليوسيني المتأخر، كارولاينا الشمالية، الولايات المتحدة)[33]
  • البجع السيوالكي Pelecanus sivalensis، ديفيس، 1880 (العصر البليوسيني المبكر، تلال سيوالك، الهند)[34]
  • بجع تيراري Pelecanus tirarensis، ميلر، 1966 (من العصر الأوليغوسيني المتأخر إلى العصر الميوسيني الأوسط، جنوب أستراليا)[38]

الوصف

[عدل]
بجع أمريكي أبيض على منقاره نتوء ينمو قبل موسم التزاوج.
بجعة أسترالية تعرض حوصلتها الكبيرة.

طيور البجع طيور كبيرة لها منقار طويل، يتميز الفك العلوي بطرف مقوس إلى الأسفل، وتتصل حوصلة كبيرة بالفك السفلي، الفرع الضئيل للفك السفلي وعضلات اللسان المرنة تجعل الحوصلة مثل سلة لالتقاط السمك، وماء المطر أحيانًا،[39] ولا يعيق ذلك ابتلاع السمك الكبير فاللسان صغير جدا.[40] للبجع عنق طويل، وسيقان قصيرة وقوية، وأقدام كبيرة ومكففة. يعد البجع من أثقل الطيور القادرة على الطيران وزنًا،[41] لكنها خفيفة الوزن بالنسبة إلى حجمها الظاهر بسبب الجيوب الهوائية في العظام وتحت الجلد ما يسمح لها بأن تطفو فوق الماء.[39] الذيل صغير ومربع. أجنحتها طويلة وعريضة، تسمح لها بالتحليق عاليا وبالطيران الانزلاقي، وللبجع عدد كبير من ريش الطيران الثانوي، من 30 إلى 35 ريشة.[42]

ذكور البجع أكبر من الإناث عموما، ومناقيرها أطول.[39] النوع الأصغر هو البجع البني، إذ لا يتجاوز وزنه 2.75 كيلوغرام، ولا يتجاوز طوله 1.06 متر، والمسافة بين جناحيه 1.83 متر. أما البجع الدالماسي فيعد النوع الأكبر بوزن يصل إلى 15 كيلوغرام وطول يبلغ 1.83 متر، وتبلغ أقصى مسافة بين جناحيه 3 متر. منقار البجع الأسترالي قد ينمو ليصل طوله إلى 0.5 متر عند الذكر الكبير،[43] وهو المنقار الأطول مقارنة بالطيور الأخرى.[44]

لون ريش البجع فاتح عمومًا باستثناء البجع البني والبيروفي.[45] المنقار والوجه والحوصلة لمختلف أنواع البجع تصبح ألمع قبل بدء موسم التزاوج.[46] الحوصلة عند النويعات الكاليفورنية للبجع البني تصبح حمراء لامعة ثم يتلاشى لونها الأحمر لتصبح صفراء بعد وضع البيوض. أما حوصلة البجع البيروفي فتصبح زرقاء. ينمو نتوء كروي على منقار البجع الأمريكي الأبيض وينفصل عنه بعد أن تضع الإناث بيضها.[47] ريش البجع الصغير أغمق من ريش البجع البالغ.[45] وتكون الفراخ التي فقست بيوضها حديثا وردية وبدون ريش، ثم يصبح لونها رمادي أو أسود بعد 4 إلى 14 يوما، ويصبح لها زغب أبيض أو رمادي.[48]

الأكياس الهوائية

[عدل]

أظهر تشريح البجعتين البنيتين سنة 1939 أن للبجع شبكة من الأكياس الهوائية تحت الجلد في منطقة الحلق والصدر وتحت الجناحين، وتوجد أيضا في العظام.[49] تتصل الأكياس الهوائية بالمجاري التنفسية للجهاز التنفسي، يمكن للبجع أن يبقيها ممتلئة بغلق حنجرته، لكن الآلية التي تنفخ بها لا تزال غير واضحة.[49] تسمح الأكياس الهوائية بطفو البجع فوق الماء،[50] وقد تخفف أيضا أثر اصطدامه عند غطسه في الماء لالتقاط السمك بعد طيرانه.[49] الأكياس الهوائية السطحية تساهم في الشكل الخارجي المستدير، خاصةً البطن، إذ تساهم في الحفاظ على شكله بالرغم من التغيرات في حجم وموضع الأحشاء، من أجل عزل حراري أفضل للريش الذي يعلوها، وأيضًا من أجل الحفاظ على الريش في وضع جيد للديناميكا الهوائية.[49]

مراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب IOC World Bird List Version 6.3 (بالإنجليزية), 21 Jul 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.3, QID:Q27042747
  2. ^ IOC World Bird List. Version 7.2 (بالإنجليزية), 22 Apr 2017, DOI:10.14344/IOC.ML.7.2, QID:Q29937193
  3. ^ World Bird List: IOC World Bird List (بالإنجليزية) (6.4th ed.), International Ornithologists' Union, 2016, DOI:10.14344/IOC.ML.6.4, QID:Q27907675
  4. ^ ا ب أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 186، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
  5. ^ ا ب منير و رمزي البعلبكي. المورد الحديث. دار العلم للملايين. ص. 843.
  6. ^ إدوار غالب (1988). الموسوعة في علوم الطبيعة: تبحث في الزراعة والنبات والحيوان والجيولوجيا (بالعربية واللاتينية والألمانية والفرنسية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: دار المشرق. ص. 1335. ISBN:978-2-7214-2148-7. OCLC:44585590. OL:12529883M. QID:Q113297966.
  7. ^ إدوار غالب، الموسوعة في العلوم الطبيعية (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.169، يُقابله Pelecanus
  8. ^ Linnaeus, C. (1758). Systema Naturae per Regna Tria Naturae, Secundum Classes, Ordines, Genera, Species, cum Characteribus, Differentiis, Synonymis, Locis. Tomus I. Editio Decima, Reformata (باللاتينية). Holmiae: Laurentii Salvii. p. 132–34. Archived from the original on 2019-06-09. Rostrum edentulum, rectum: apice adunco, unguiculato. Nares lineares. Facies nuda. Pedes digitís omnibus palmatis.
  9. ^ Jobling, James A. (2010). The Helm Dictionary of Scientific Bird Names (بالإنجليزية). London, United Kingdom: Christopher Helm. p. 296. ISBN:978-1-4081-2501-4. Archived from the original on 2020-07-31.
  10. ^ Partridge, Eric (1983). Origins: a Short Etymological Dictionary of Modern English (بالإنجليزية). New York, New York: Greenwich House. p. 479. ISBN:0-517-414252. Archived from the original on 2020-08-09.
  11. ^ Simpson, J.; Weiner, E., eds. (1989). "Pelican". Oxford English Dictionary (بالإنجليزية) (الثانية ed.). Clarendon Press. p. 1299. ISBN:0-19-861186-2. {{استشهاد بموسوعة}}: |موقع= تُجوهل (help)
  12. ^ Rafinesque, Constantine Samuel (1815). Analyse de la nature ou, Tableau de l'univers et des corps organisés (بالفرنسية). Palermo: تشر المؤلف. p. 72. Archived from the original on 2019-05-13.
  13. ^ Bock، Walter J. (1994). History and Nomenclature of Avian Family-Group Names. New York: American Museum of Natural History. ص. 131، 252.
  14. ^ Hackett, S.J.؛ Kimball, R.T.؛ Reddy, S.؛ Bowie, R.C.K.؛ Braun, E.L.؛ Braun, M.J.؛ Chojnowski, J.L.؛ Cox, W.A.؛ Han, K.-L.؛ Harshman, J.؛ Huddleston, C.J.؛ Marks, B.D.؛ Miglia, K.J.؛ Moore, W.A.؛ Sheldon, F.H.؛ Steadman, D.W.؛ Witt, C.C.؛ Yuri, T. (2008). "A Phylogenomic Study of Birds Reveals Their Evolutionary History". Science. ج. 320 ع. 5884: 1763–68. Bibcode:2008Sci...320.1763H. DOI:10.1126/science.1157704. PMID:18583609.
  15. ^ Smith، N.D. (2010). Desalle، Robert (المحرر). "Phylogenetic Analysis of Pelecaniformes (Aves) Based on Osteological Data: Implications for Waterbird Phylogeny and Fossil Calibration Studies". PLoS ONE. ج. 5 ع. 10: e13354. Bibcode:2010PLoSO...513354S. DOI:10.1371/journal.pone.0013354. PMC:2954798. PMID:20976229.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  16. ^ Mayr، G. (2007). "Avian higher-level phylogeny: Well-supported clades and what we can learn from a phylogenetic analysis of 2954 morphological characters". Journal of Zoological Systematics and Evolutionary Research. ج. 46: 63–72. DOI:10.1111/j.1439-0469.2007.00433.x.
  17. ^ Hackett, S.J.; Kimball, R.T.; Reddy, S.; Bowie, R.C.K.; Braun, E.L.; Braun, M.J.; Chojnowski, J.L.; Cox, W.A.; Han, K.-L.; Harshman, J.; Huddleston, C.J.; Marks, B.D.; Miglia, K.J.; Moore, W.A.; Sheldon, F.H.; Steadman, D.W.; Witt, C.C.; Yuri, T. "A Phylogenomic Study of Birds Reveals Their Evolutionary History". Science. ج. 320 ع. 5884 السنة = 2008: 1763–68.
  18. ^ Kennedy, Martyn؛ Taylor, Scott A.؛ Spencer, Hamish G. (2013). "The phylogenetic relationships of the extant pelicans inferred from DNA sequence data" (PDF). Molecular Phylogenetics and Evolution. ج. 66 ع. 1: 215–22. DOI:10.1016/j.ympev.2012.09.034. PMID:23059726. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-20.
  19. ^ "Zoological Nomenclature Resource: Pelecaniformes (Version 2.003)" (بالإنجليزية). zoonomen.net. 14 Dec 2011. Archived from the original on 2020-07-13. Retrieved 2020-08-10.
  20. ^ Nellis, David W. (2001). Common Coastal Birds of Florida & the Caribbean (بالإنجليزية). Sarasota, Florida: Pineapple Press. p. 11. ISBN:1-56164-191-X. Archived from the original on 2020-08-10.
  21. ^ ا ب ج د ه و ز ح Sibley, Charles Gald; Monroe, Burt Leavelle (1990). Distribution and Taxonomy of Birds of the World (بالإنجليزية). Yale University Press. p. 314–15. ISBN:0300049692. Archived from the original on 2020-08-10.
  22. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus erythrorhynchos". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  23. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus occidentalis". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  24. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus thagus". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  25. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus otalus". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  26. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus conspicillatus". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08.
  27. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus rufescens". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08.
  28. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus crispus". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  29. ^ BirdLife International (2016). "Pelecanus philippensis". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-10.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  30. ^ ا ب ج Louchart, Antoine؛ Tourment, Nicolas؛ Carrier, Julie (2011). "The Earliest Known Pelican Reveals 30 Million Years of Evolutionary Stasis in Beak Morphology". Journal of Ornithology. ج. 150 ع. 1: 15–20. DOI:10.1007/s10336-010-0537-5.
  31. ^ Mlikovsky, Jiri (1995). "Nomenclatural and Taxonomic Status of Fossil Birds Described by H. G. L. Reichenbach in 1852" (PDF). Courier Forschungsinstitut Senckenberg. ج. 181: 311–16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-19.
  32. ^ Olson, Storrs L. (1985). "Faunal Turnover in South American Fossil Avifaunas: the Insufficiencies of the Fossil Record" (PDF). Evolution. ج. 39 ع. 5: 1174–77. DOI:10.2307/2408747. JSTOR:2408747. PMID:28561505. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-04-12.
  33. ^ ا ب Olson, Storrs L. (1999). "A New Species of Pelican (Aves: Pelecanidae) from the Lower Pliocene of North Carolina and Florida" (PDF). Proceedings of the Biological Society of Washington. ج. 112 ع. 3: 503–09. مؤرشف من الأصل في 2012-07-19.
  34. ^ ا ب ج د ه و Lydekker, Richard (1891). Catalogue of the Fossil Birds in the British Museum (Natural History) (بالإنجليزية). London, United Kingdom: British Museum. p. 37–45. Archived from the original on 2018-11-20. Retrieved 2012-06-29.
  35. ^ Rich, P.V.؛ van Tets, J. (1981). "The Fossil Pelicans of Australia". Records of the South Australian Museum (Adelaide). ج. 18 ع. 12: 235–64.
  36. ^ Wetmore, A. (1933). "Pliocene Bird Remains from Idaho". Smithsonian Miscellaneous Collections. ج. 87 ع. 20: 1–12. مؤرشف من الأصل في 2018-11-20.
  37. ^ Widhalm, J. (1886). "Die Fossilen Vogel-Knochen der Odessaer-Steppen-Kalk-Steinbrüche an der Neuen Slobodka bei Odessa". Schriften der Neurussische Gesellschaft der Naturforscher zu Odessa (بالألمانية). 10: 3–9.
  38. ^ Miller, A.H. (1966). "The Fossil Pelicans of Australia". Memoirs of the Queensland Museum. ج. 14: 181–90.
  39. ^ ا ب ج Handbook of Australian, New Zealand and Antarctic Birds. Volume 1, Ratites to Ducks (بالإنجليزية). Marchant, S.; Higgins, P.J. (Coordinators). Melbourne, Victoria: Oxford University Press. 1990. p. 737–38. ISBN:0-19-553068-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  40. ^ Beebe, C. William (1965). The Bird, its Form and Function (بالإنجليزية). New York, New York: Dover Publications.
  41. ^ Elliott (1992), p. 290.
  42. ^ Perrins, Christopher M. (2009). The Princeton Encyclopedia of Bird (بالإنجليزية). Princeton University. p. 78. ISBN:978-0691140704.
  43. ^ Handbook of Australian, New Zealand and Antarctic Birds. Volume 1, Ratites to Ducks (بالإنجليزية). Marchant, S.; Higgins, P.J. (Coordinators). Melbourne, Victoria: Oxford University Press. 1990. p. 746. ISBN:0-19-553068-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  44. ^ Nelson, J. Bryan; Schreiber, Elizabeth Anne; Schreiber, Ralph W. (2003). "Pelicans". In Perrins, Christopher (ed.). Firefly Encyclopedia of Birds (بالإنجليزية). Richmond Hill, Ontario: Firefly Books. p. 78–81. ISBN:1-55297-777-3. Archived from the original on 2020-08-16.
  45. ^ ا ب Steele, John H.; Thorpe, Steve A.; Turekian, Karl K. (2010). Marine Biology: A Derivative of the Encyclopedia of Ocean Sciences (بالإنجليزية). London, United Kingdom: Academic Press. p. 524–30. ISBN:978-0-08-096480-5. Archived from the original on 2020-02-21.
  46. ^ Perrins, Christopher M.; Middleton, Alex L.A, eds. (1998) [1985]. Encyclopedia of Birds (بالإنجليزية). New York, New York: Facts on File. p. 53–54. ISBN:0-8160-1150-8. Archived from the original on 2020-08-16.
  47. ^ Keith, James O. (2005). "An Overview of the American White Pelican". Waterbirds. ج. 28 ع. Special Publication 1: The Biology and Conservation of the American White Pelican: 9–17. DOI:10.1675/1524-4695(2005)28[9:aootaw]2.0.co;2. JSTOR:4132643.
  48. ^ Campbell, Bruce; Lack, Elizabeth, eds. (1985). A Dictionary of Birds (بالإنجليزية). Calton, United Kingdom: Poyser. p. 443. ISBN:0-85661-039-9.
  49. ^ ا ب ج د Richardson، Frank (1939). "Functional Aspects of the Pneumatic System of the California Brown Pelican" (PDF). The Condor. ج. 41 ع. 1: 13–17. DOI:10.2307/1364267. JSTOR:1364267. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-20.
  50. ^ Bumstead, Pat (2001). Canadian Feathers : a Loon-atics Guide to Anting, Mimicry and Dump-nesting (بالإنجليزية). Calgary, Alberta: Simply Wild Publications. p. 129. ISBN:0968927807.(التسجيل مطلوب)