تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. |
برهان الخلف هي برهنة أساسها إثبات صحة المطلوب بإبطال نقيضه أو فساد المطلوب بإثبات نقيضه.[1]
في الفلسفة الغربية تستخدم العبارة الإغريقية εις άτοπον απαγωγή للإشارة على برهان الخلف، وذلك من Reductio ad absurdum بالأحرف اللاتينية: eis atopon apagoge، والتي معناها الاختزال إلى المستحيل.[2]
في المنطق reductio ad absurdum (لاتينية تعني "برهان الخلف") والمعروفة أيضًا باسم argumentum ad absurdum (لاتينية تعني "حجة برهان الخلف") أو الحجج اللاباغوجية (apagogical arguments)، هي شكل من أشكال الحجة التي تحاول إثبات ادعاء من خلال إظهار أن السيناريو المعاكس من شأنه أن يؤدي إلى السخافة أو التناقض.[3][4][5][5]
يمكن أن يتخذ الاستنتاج "السخيف" لحجة الاختزال إلى السخافة مجموعة من الأشكال، كما تظهر هذه الأمثلة:
يجادل المثال الأول بأن إنكار الفرضية سيؤدي إلى نتيجة سخيفة، تتعارض مع أدلة حواسنا.[6] المثال الثاني هو البرهان الرياضي بالتناقض (المعروف أيضًا بالبرهان غير المباشر[7])، والذي يقول إن إنكار الفرضية سيؤدي إلى تناقض منطقي (هناك رقم "أصغر" ومع ذلك يوجد رقم أصغر منه).[8]
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في: |سنة=
(مساعدة)