بورفيريو دياث | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: José de la Cruz Porfirio Díaz Mori) |
الميلاد | 15 سبتمبر 1830 ولاية واهاكا |
الوفاة | 2 يوليو 1915 (84 سنة) باريس |
مكان الدفن | مقبرة مونبارناس |
مواطنة | المكسيك |
الزوجة | كارمن رميرو روبيو (1881–) |
مناصب | |
رئيس المكسيك (29) | |
1 ديسمبر 1884 – 25 مايو 1911 | |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، وعسكري |
الحزب | الحزب الليبرالي المكسيكي |
اللغات | الإسبانية |
التيار | بورفيرياتو |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | الجيش المكسيكي |
الفرع | الجيش المكسيكي |
الرتبة | فريق أول |
المعارك والحروب | الثورة المكسيكية، والحرب الفرنسية المكسيكية، وحرب الإصلاح |
الجوائز | |
الصليب الأعظم لنيشان رهبانية الحمام من رتبة فارس نيشان كارلوس الثالث نيشان المحرر الوشاح الرفيع من ترتيب أقحوان وسام الصليب الأكبر لجوقة الشرف النيشان الأسمى الأقحواني المُطوَّق نيشان الأقحوان نيشان السيف نيشان شير وخورشيد نيشان القديس ألكسندر نيفيسكي وسام الصليب الأعظم لإيزابيلا الكاثوليكية وسام القديس ستيفن المجري وسام ليوبولد وسام أسد هولندا نيشان فرسان القديس إسكندر نيڤيتسكي |
|
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
خوسيه دى لاكروز بورفيريو دياث موري 1830 - 1915 (بالإسبانية: Porfirio Díaz)[1] رجل سياسي ، عسكري وجنرال جمهوري مكسيكي حكم البلاد على مدار 30 عاما في الفترة من 1876 - 1911.[2] وقد حكم بورفيريو دياث- خلال التدخل الفرنسي - المكسيك في الفترة من 28 نوفمبر 1876 إلى 6 ديسمبر 1876[3] ثم من 17 فبراير 1877 إلى 30 نوفمبر 1880[4] ثم من ا ديسمبر 1884 إلى 25 مايو 1911[5] في خمسة انتخابات متتالية وهي الفترة المعروفة باسم بورفيرياتو حيث الازدهار [6] والسلام النسبي . وقد تميزت الفترة بإنجازات اقتصادية ملحوظة واستثمارات في مجالات الفنون والعلوم ولكن أيضاً بعدم المساواة الاقتصادية و القمع السياسي. وتحسنت البنية التحتية للبلاد كثيراً بفضل استثمارات الدول الأخرى. رغم ذلك لم تكن الناس سعداء بالحكومة أثناء حُكم بورفيرياتو، فقد كانت تجذب المستثمرين لإن أجر العمال كان منخفضاً جداً، مما شكل انقساماً اجتماعيا كبيراً : فقط مجموعة صغيرة من المستثمرين سواء كانت وطنية أو دولية كانت تزداد ثراء. أوقفت الديمقراطية بالكامل، وتم معاملة المعارضة ب قمعية تارة وبطرق وحشية تارة أخرى.
وهو ما شجع فرانسيسكو ماديرو[7] على إعداد وثيقة عرفت بخطة دي سان لويس، وفيها دعا الشعب المكسيكي لأخذ أسلحتهم ومحاربة حكومة بورفيريو دياث في 20 نوفمبر 1910. هذا الأمر أشعل ما يعرف بالثورة المكسيكية. سجن مادرو في سان أنطونيو بولاية تكساس الأمريكية ، لكن خطته كانت سارية المفعول برغم كونه في السجن . تلقى الجيش الاتحادي الهزيمة بواسطة القوات الثورية التي قادها إيمليانو زاباتا في الجنوب، وبانشو فيلا وباسكوال أوروزكو في الشمال، وفينوستيانو كارانزا ، مما أدى إلى انسحاب بورفيريو دياث من الحكم وتقديم الاستقالة بسبب الانتفاضة التي حدثت ضده لأجل «سلام الأمة» ولينفي نفسه في فرنسا حيث مات 1915.
حصل على جوائز منها: