ثلاثاء بوكدرة | |
---|---|
بوكدرة[1] (بالفرنسية: Bouguedra)[1] |
|
تقسيم إداري | |
البلد | المغرب |
الجهة الاقتصادية | جهة مراكش آسفي |
المسؤولون | |
الإقليم | إقليم آسفي |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 32°16′00″N 8°59′00″W / 32.26666667°N 8.98333333°W |
المساحة | ؟؟؟ كم² كم2 |
السكان | |
التعداد السكاني | ؟؟؟[2] نسمة (إحصاء 2004) |
إجمالي السكان | 21700 |
الكثافة السكانية | ؟؟؟ نسمة\كم² |
• عدد الأسر | 2898 (2014)[1][3] |
معلومات أخرى | |
التوقيت | 0+ |
التوقيت الصيفي | 1+ غرينيتش |
الرمز البريدي | °°°° |
الرمز الهاتفي | ؟؟؟ (212+) |
الرمز الجغرافي | 6546519[4] |
تعديل مصدري - تعديل |
بوڭدرة أو ثلاثاء بوڭدرة وهو عبارة عن تجمع سكاني صغير واقع بين مفترق الطرق بين اسفي غربا وجمعة سحيم شمالا ومراكش شرقا وسبت جزولة جنوبا.
تحدها الجماعة القروية لشهدة شمالا، والجماعة القروية لسيدي امحمد التيجي شرقا، وجماعة أحد احرارة غربا، وبلدية سبت كزولة وجماعة خط ازكان جنوبا. وفي كل مرة كان المجال الترابي لهذه الجماعة يتعرض للتقزيم في إطار التقطيع الانتخابي كلما اقترب موعد الاستحقاقات.
خرجت من رحم الجماعة القروية لبوكدرة عدة جماعات نذكر من بينها جماعة خميس نكا، جماعة العمامرة، جماعة المراسلة، جماعة سيدي امحمد التيجي وأخيرا جماعة شهدة.
في بداية خمسينيات القرن الماضي، تم اعتبار سوق سيدي امبارك بوكدرة بمثابة مركز محدد فتم تحديد الدائرة الحضرية لمركز بوكدرة طبقا لمقتضيات المرسوم الوزاري المؤرخ في 15 أبريل 1953، وتم العمل به لعقد من الزمن. في حين لم يتم إيلاء الاهتمام نفسه للقرى المجاورة مثل جمعة سحيم وسبت كزولة. وفي السنوات الأولى للاستقلال، تم التخلي عن هذا المشروع بموجب المرسوم المؤرخ في 10سبتمبر 1963. وهكذا نرى بأن سلطات الحماية كانت سباقة لخلق مركز بوكدرة، وذلك لما له من مزايا بالإضافة إلى كونه قريب جدا من حاضرة آسفي.
ثلاثاء سيدي امبارك بوكدرة يعد أكبر سوق في العامر وثالث سوق في عبدة. ويوجد داخل تراب جماعة قروية تتواجد في موقع استراتيجي على ملتقى الطريق الوطنية رقم 1 الرابطة بين الدارالبيضاء وأكادير، والطريق الجهوية رقم 204 الرابطة بين آسفي ومراكش، هذه المنطقة تسمى الجماعة القروية لبوكدرة والتي تتكون حاليا من 23 دائرة انتخابية و23 مستشارا جماعيا ومستشارتين جماعيتين في إطار اللائحة الإضافية.
كما توجد بجماعة بوكدرة القروية محطة للقطار حيث تم إنشاء سكة حديدية تربط بين اسفي وبنكرير مرورا بمركز بوكدرة أيام الحماية الفرنسية، لكنها لا تستغل حاليا فيما يخص نقل الركاب إلا لماما، كون هذه المحطة غير منظمة ولا تتوفر على قاعة للانتظار، كما أن الطريق المؤدية إليها غير معبدة الشيء الذي يؤدي إلى نفور المواطنين من التوجه إليها وبالتالي عدم استعمالها في ميدان النقل السككي. ولا تستعمل هذه السكة حاليا إلا في نقل الفوسفاط من مدينة اليوسوفية (الويجانطي) إلى حاضرة آسفي من أجل التصدير.[5]
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة |مسار أرشيف=
(help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)