بول كلوديل | |
---|---|
(بالفرنسية: Paul Claudel) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالفرنسية: Paul Louis Charles Claudel) |
الميلاد | 6 أغسطس 1868 |
الوفاة | 23 فبراير 1955 (86 سنة) باريس |
مواطنة | فرنسا |
عضو في | الأكاديمية الفرنسية[1]، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والأكاديمية البافارية للفنون الجميلة |
إخوة وأخوات | |
مناصب | |
سفير فرنسا لدى اليابان | |
في المنصب 1921 – 1927 |
|
سفير فرنسا لدى الولايات المتحدة | |
في المنصب 1926 – 1933 |
|
|
|
سفير فرنسا لدى بلجيكا | |
في المنصب 1933 – 1935 |
|
|
|
[1] (17 ) | |
في المنصب 4 أبريل 1946 – 23 فبراير 1955 |
|
رئيس | |
في المنصب 1948 – 1955 |
|
|
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | معهد الدراسات السياسية بباريس |
المهنة | كاتب مسرحي[2]، وشاعر[3][4][2]، ودبلوماسي، وكاتب مقالات، وواضع كلمات الأوبرا، وكاتب[5]، ومؤرخ الفن[6] |
اللغة الأم | الفرنسية |
اللغات | الفرنسية |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
هو أديب وشاعر ومسرحي ودبلوماسي فرنسي. وهو أخ للفنانة النحاتة كاميل كلوديل المشهورة بقصتها مع النحات رودان وله مع اخته الكثير من الرسائل وهي تلاقي علاجها في المصحة وقدأصبح واحدًا من أشهر الشعراء وكتاب المسرح الفرنسيين في أوائل القرن العشرين. تمثل كتاباته إحياء الرومانية الكاثوليكية في الأدب الفرنسي والفلسفة
ولد في 06 أغسطس 1868 في شمال فرنسا لعائلة كاثوليكية متدينة وتلقى تعليما دينيا في باريس ليشتغل في التدريس وينظم إلى الإدارة المحلية بعدها ويتدرج في المناصب إلى أن أصبح دبلوماسيا محنكا حيث عمل بالسلك الدبلوماسي الفرنسي في عدة بلدان في الفترة ما بين عامي 1893 و1935م. كان سفيرًا لفرنسا في كل من اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وبلجيكا، ثم انتخب عضوًا في الأكاديمية الفرنسية عام 1946م.
لم يكن كلوديل يتصور أن يصبح أديبا يوما ما حيث كتب الشعر في سن الاربعين ولكن أشعاره لاقت رواجا كبيرا بين الفرنسيين المتدينين إلا أنه أتهم بالتطرف واستغلال الدين وهناك من أتهمه بمعاداة الثورة والعمل على الرجعية الكنسية وهو ما ينفيه دائما عن نفسه ولقد كان تعيينه كسفير في واشنطن سنة 1927 حدثا كبيرا في واشنطن حيث وضعت مجلة تايم الأمريكية صورته في الغلاف الأول للمجلة. عبر كلوديل عن إيمانه الديني العميق في قصائده الغنائية مثل القصائد الخمس الكبرى (1910م)، ولكنه اشتهر أكثر كمؤلف مسرحي بأشهر مسرحياته البشائر التي وصلت إلى ماري (1912م) التي تصور نصر الحب الإلهي المقدس، كما تصور أيضًا العلاقة بين الحب الإنساني والخلاص، والعلاقة بين الإنسانية والإرادة الإلهية، وضرورة التضحية بالنفس فداءً للآخرين.
توفي في 23 فبراير 1955 في باريس ودفن بها.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)