بوهوميل هرابال | |
---|---|
(بالتشيكية: Bohumil Hrabal) | |
![]() |
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالتشيكية: Bohumil František Kilian) |
تاريخ الميلاد | 28 مارس 1914 [1][2][3][4][5][6][7] |
الوفاة | 3 فبراير 1997 (82 سنة)
[1][2][3][4][5][6][7] براغ[6][7] |
سبب الوفاة | سُقُوط |
مواطنة | ![]() ![]() |
الحياة العملية | |
المواضيع | فنون مرئية |
المدرسة الأم | جامعة كارلوفا كلية الحقوق في جامعة كارلوفا |
شهادة جامعية | دكتوراة في الحقوق |
المهنة | |
اللغات | التشيكية |
مجال العمل | فنون مرئية |
الجوائز | |
الدكتوراة الفخرية من جامعة بادوفا [8]![]() جائزة ياروسلاف سيفرت (1993) جائزة الفنان المُقدَّر (1989) |
(1996)|
التوقيع | |
![]() |
|
المواقع | |
IMDB | صفحة متعلقة في موقع IMDB |
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
بوهوميل هرابال (28 مارس 1914 - 3 فبراير 1997)، هو واحد من أهم الكتاب التشيك في القرن العشرين وأكثرهم ترجمة إلى لغات أخرى.[9]
وُلد بوهوميل هرابال في 28 مارس 1914 في مدينة برنو ابنا غير شرعي ل «ماري كيليانوفا» من ضابط في الجيش النمساوي يدعى «بوهوميل بليخا» لم يعترف بأبوته له، وسمي بعد ذلك على اسم زوج والدته «فرانتيشيك هرابال»، الذي كان مديرا لمصنع للجعة في بلدة نيمبورك.
درس في مدرسة نيمبورك الثانوية المحلية وتخرج منها في عام 1935. ثم واصل دراسته في كلية الحقوق بجامعة كارل في براغ، وبعد إغلاق إدارة الاحتلال الألماني للجامعات التشيكية، تخلى عن الدراسة واشتغل في عدد من المهن، فكان في فترة الحرب عاملا في السكك الحديدية، ثم عمل ممثلا لشركة تأمين ثم مندوب مبيعات متجول، ثم عاملا مياوما في مصانع كلادنو للحديد والصلب حيث تعرض لحادث عمل شديد، وعمل بعدها في التغليف الورقي في مصلحة لتكرير المواد الخام، ثم عمل في عام 1959 مساعد مصمم مسرحي في مسرح نيومان في براغ (المعروف اليوم باسم Pod Podovkou).
في عام 1956 تزوج من إليشكا التي تظهر في أعماله النثرية باسم "Pipsi".
نُشر كتابه الأول وهو عبارة من مجموعة من القصص القصيرة «Perličkana dně» في عام 1963 عن عمر يناهز 49 عامًا.
بعد غزو حلف وارسو لتشيكوسلوفاكيا في أغسطس 1968، منع هرابال من النشر. في عام 1970[10] ، كما حظر اثنان من كتبه بعد طباعتهما وقبيل التوزيع، وفي السنوات التالية نشرت له عدة أعمال في طبعات غير قانونية (سامزدات).
توفي هرابال في فبراير 1997 بعد سقوطه من نافذة في الطابق الخامس من مستشفى بولوفكا في براغ وهو يطعم الحمام.[11] ويعتقد بوفاته منتحرا، فقد لوحظ أن حالات الانتحار يتكرر ذكرها في كتبه، وكذلك يذكر أنه قد قال في صبيحة يوم وفاته أنه تلقى «دعوة» في حلمه من شاعر ميت، مدفون في المقبرة المجاورة للمستشفى.[12][13]
دفن في بجوار عائلته في مقبرة في هراديشتكو، ووفقا لرغبته دفن في تابوت من خشب البلوط يحمل علامة مصنع بولنا للجعة، وهون المكان الذي تعرفت فيه والدته إلى أبيه بالتبني.
كان العنصر المشترك الذي تميزت به أعماله الاستناد بشدة إلى تجارب الحياة الأصيلة، والتي حولها بمخيلة فنية رائعة وخيال إلى صورة شريرة مبالغة ومبالغ فيها وكوميديا، تميزت أحيانًا بالشك والفكاهة السوداء، وتتراوح فيه اللغة بين السوقية والتهذيب المفرط، والعامية والشاعرية.
حظيت أعماله أيضًا بشعبية كبيرة في الخارج، وترجمت إلى أكثر من 28 لغة.
من أهم أعماله:
*النثر:
في النصف الثاني من ثمانينيات القرن العشرين، تم إنشاء نثر هرابال كسيرة ذاتية.و منها:
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)