تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. |
بيورين | |
---|---|
الاسم النظامي (IUPAC) | |
9H-purine |
|
المعرفات | |
رقم CAS | 120-73-0 |
بوب كيم (PubChem) | 1044 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
|
|
الخواص | |
صيغة كيميائية | C5H4N4 |
كتلة مولية | 120.11 غ.مول−1 |
نقطة الانصهار | 214 °س، 487 °ك، 417 °ف |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
البيورين [1][2][3][4][5] أو البورين[4] (بالإنجليزية: Purine) مركب أبيض متبلر ، وهو أحد القواعد النيتروجينية التي تدخل في تركيب المواد الوراثية في الخلية (الدي إن آ و الآر إن آ) الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين و الحمض النووي الريبوزي ، بالاشتراك مع البيريميدين؛ ويتكون البورين من حلقتين آرومتين مختلفتين متصلتين في التركيب البنائي.[6][7][8]
توجد البورينات بتركيزات عالية في اللحوم وعلى الأخص الأحشاء الداخلية ، مثل الكبد و الكلى والمخ . كما توجد بكميات معتدلة نسبيا في اللحم الأحمر و لحم الدواجن والأنشوجة والسردين ، وأسماك ماكريل ,و هيرينغ ، وفي البييرة والخميرة.
بعض النباتات تحتوي أيضا على بورينات ولكن بنسب قليلة.[9]
نجدها بكميات قليلة في القرنبيط و السبانخ و عيش الغراب و البسلة و العدس و الفاصوليا الجافة وفي الفاصوليا الخضراء.[10]
هناك نوعان رئيسين من البورين والاثنان يتواجدان في الـ دي ان اي والـ ار ان اي وهما الـ
أيضاً تتواجد أنواع ثانوية من البورين وتكون في الأغلب نتيجة عمليات الأيض أو البناء والهدم التي تتم في الخلية مثل:
تناول كميات كبيرة من اللحوم واسماك البحر يقترن باحتمال كبير بالإصابة بمرض النقرس ، بينما تناول أطعمة من الخضروات والبقول لا تزيد من احتمال الإصابة بالنقرس. حتى تناول خضروات غنية بالبورينات باعتدال لا يشكل مشاكل للناس بالنسبة للنقرس. .[11][12]
من يعاني من مرض النقرس عليه أن يهتم باختيار ما يأكلة من الغذاء ، يقلل من اللحوم وعلى الأخص الأحشاء الداخلية كالكبد والمخ والكلى (أنظر أعلاه). أما لحم الطيور والخضروات فهي لا تشكل مشاكل له.