لا يزال النص الموجود في هذه الصفحة في مرحلة الترجمة من الإنجليزية إلى العربية. |
Two-Striped Telamonia | |
---|---|
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
المملكة: | حيوان |
الشعبة: | مفصليات الأرجل |
الطائفة: | عنكبيات |
الرتبة: | عنكبوت |
الرتيبة: | رتيلاوات الشكل |
الفصيلة: | عناكب قافزة |
الجنس: | Telamonia |
النوع: | T. dimidiata |
الاسم العلمي | |
Telamonia dimidiata (أوجين سيمون (عالم), 1899) |
|
مرادفات | |
Viciria dimidiata Phidippus pateli |
|
تعديل مصدري - تعديل |
العنكبوت تيلامونيا ديميدياتا من نوع العناكب القفازة ذات الأشرطة والخطوط الملونة الظاهرة على ظهره من الأعلى ينتشر هذا العنكبوت القفاز في أماكن آسيوية مختلفة في الغابات الاستوائية المطيرة، وفي أوراق الشجر في البيئات المشجرة وفي المناطق المعشوشبة.
يمكن أن يصل طول جسم الإناث إلى ما بين 9-11 ملم ، ويمكن للذكور أن يصل طولها إلى ما بين 8-9 ملم. أنثى العنكبوت مصفرة اللون مع ابيضاض واضح في المنطقة الرأسية مع وجود حلقات حمراء محيطة بحلقات ضيقة سوداء حول العينين. ويوجد اثنين من الخطوط الحمراء البراقة الطولية على الأوبثيزوما [1] وهي المنطقة الموجودة في أسفل جسم العنكبوت بعد منطقة خروج الأرجل. ذكور هذه العناكب معتمة اللون بشكل كبير، مع وجود علامات بيضاء وشعر أحمر حول العينين.
تظهر هذه العناكب سنغافورة، اندونيسيا، وباكستان وإيران والهند، وبوتان.
بعيدا عن الإشاعات المنتشرة عن هذه العناكب إلا أنه لم يسجل احتواءها على سموم تؤثر على صحة الإنسان.
في عام 2002، أصبح العنكبوت موضوع خدعة بريد إلكتروني حيث انتشرت رسالة بريد إلكتروني تحتوي ادعاء بأنه كان هناك عنكبوت قاتل وجد تحت مقاعد المراحيض في شمال فلوريدا. وهذه كانت خدعة حيث انتشرت على نطاق واسع وكانت إعادة لتوزيع ونشر رسالة بريد إلكتروني قديم كان قد انتشر في عام 1999 مع كثير من الإدعاءات المماثلة بخصوص عنكبوت معروف تحت اسم «عنكبوت أمريكا الجنوبية (أراسنيس جلوتيس [كذا])» -- حرفيا «عنكبوت المؤخرة». وقد تم العثور أيضا على خدع بريد إلكتروني مماثلة (التفاصيل الأصلية تغيرت هنا وهناك) وعثر عليها في أجزاء أخرى من العالم الذي يدعي أن نفس الشيء حدث في ذلك البلد. ولم يكن أي شيْ من هذا القبيل وقع في أي وقت مضى ولكن عملية إعادة النشر من قبل المستلمين دون توثق ساعدت على انتشار هذه الرسائل على نطاق واسع مما جعلها تبدو كأساطير حضارية ناتجة عن تناقل الأخبار بصورة غير دقيقة مما يكسبها مصداقية لدى العامة من الناس ممن ليس لديهم إلمام علمي بالموضوع. وقد انتشرت هذه الإشاعة بصورة كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر وواتسآب.[2][3][4]