تعتبر جائحة كوفيد 19 في روسيا البيضاء جزءًا من الجائحة العالمية لمرض فيروس كورونا المستجد لعام 2019 (كوفيد 19)، والذي سبَّبه فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (SARS-CoV-2). تأكد وصول الفيروس إلى روسي[1]ا البيضاء عندما سُجلت الحالة الأولى لمرض كوفيد 19 في البلاد بمدينة مينسك في يوم 28 فبراير عام 2020.
في يوم 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن فيروس كورونا المستجد كان السبب في المرض التنفسي المنتشر بمجموعة من الناس في مدينة ووهان الصينية بمقاطعة هوبي، والذي أُبلغ عنه إلى المنظمة في يوم 31 ديسمبر 2019.
كان معدل الوفيات في كوفيد 19 أقل بكثير عنه في مرض السارس لعام 2003، ولكن كان معدل انتشار كوفيد 19 أعلى بشكل كبير، مع عدد وفيات مرتفع.
من المفترض أن تكون التغييرات صفرية حيث لا توجد بيانات يومية معروفة.
The declining number of recoveries in the 30 March - 4 April period is due to the changes in counting methodology used by the officials (see 4 April in the timeline).
The total number of confirmed cases was not officially updated in the 18-19 April period (see 18 April in the timeline). The 20 April update provided the missing numbers.
في يوم 28 فبراير، أكدت روسيا البيضاء إصابة حالتها الأولى. وكان طالبًا من إيران ذا نتائج اختبار تشخيصي إيجابية في يوم 27 فبراير، ودخل إحدى مستشفيات مدينة مينسك. وصل هذا الشخص إلى روسيا البيضاء عبر رحلة جوية من مدينة باكو بأذريبجان يوم 22 فبراير.
في يوم 3 مارس، كان هناك أربع حالات مؤكدة في روسيا البيضاء.
في يوم 4 مارس، أكدت وزارة الصحة في روسيا البيضاء إصابة ست حالات جديدة: أربع حالات في مدينة مينسك، وحالتان في مدينة فيتسبك.
في يوم 13 مارس، أُكدت إصابة 27 حالةً في المدن غرودنو، وغومل، ومينسك، وفيتسبك، وفي إقليم مينسك، بما يشمل خمسة طلاب من كلية العلاقات الدولية بجامعة دولة روسيا البيضاء. خرج ثلاثة مرضى من المستشفى.
في يوم 16 مارس، صرحت وزارة الصحة أن عدد الحالات المؤكدة قد وصل إلى 36 حالةً. لم يُبلغ عن حالات جديدة مؤكدة مخبريًا في يوم 17 مارس.
حتى يوم 18 مارس، سُجلت 51 حالةً مؤكدةً، بما يشمل خمس حالات شفاء و37 حالةً من حالات العدوى دون ظهور الأعراض.
حتى يوم 20 مارس، سُجلت 69 حالةً، بما يشمل 15 حالة شفاء، و42 حالةً من حالات العدوى دون ظهور الأعراض.
حتى يوم 21 مارس، أُبلغ عن 76 حالةً مؤكدةً في البلاد.
حتى يوم 23 مارس، أُبلغ عن 81 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 22 حالة شفاء. وطبقًا للبيانات الرسمية، أُجري أكثر من 21 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 في روسيا البيضاء منذ يوم 23 يناير.
حتى يوم 25 مارس، أُبلغ عن 86 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 29 حالة شفاء.
حتى يوم 27 مارس، أُبلغ عن 94 حالةً مؤكدةً، بما يشمل 32 حالة شفاء.
حتى 30 مارس، أُبلغ عن 152 حالةً مؤكدةً، بما يشمل 47 حالة شفاء. أُجري أكثر من 30 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم منذ يوم 23 يناير.
في يوم 31 مارس، أبلغت وسائل الإعلام عن حالة وفاة غير مؤكدة رسميًا لمريض إيجابي بالفيروس يبلغ من العمر 75 عامًا في مدينة فيتسبك. يُقال أن هذا المريض كان يعاني من مرض رئوي مزمن. وفي نهاية اليوم نفسه، أكدت وزارة الصحة في روسيا البيضاء حالة الوفاة الأولى في البلاد بسبب مرض كوفيد 19.
في يوم 1 أبريل، أبلغت وزارة الصحة عن حالة الوفاة الثانية بمرض كوفيد 19 لمريض مسن مصاب بأمراض مزمنة. وطبقًا للتقرير، كان هناك 163 حالةً مُسجلةً، حتى يوم 1 أبريل 2020، في روسيا البيضاء، بما يشمل حالتي وفاة و47 حالة شفاء على الأقل. ومع ذلك، أدى الالتباس القائم في التقارير الحكومية الأخيرة إلى محاولات غير رسمية لحساب عدد الحالات، والتي كانت قائمةً على البيانات الرسمية، وكان من الممكن أن يصل العدد الفعلي لحالات كوفيد 19، طبقًا لهذه المحاولات، إلى 217 حالةً. وفي اليوم نفسه، أبلغ المسؤولون عن أول حالة لكوفيد 19 في إقليم بريست.
في يوم 2 أبريل، أبلغت وزارة الصحة بروسيا البيضاء عن 304 حالات مؤكدة لكوفيد 19، بما يشمل 254 حالةً نشطةً، و46 حالة شفاء، وأربع وفيات. طبقًا للتقرير، احتاجت 11 حالةً إلى التنفس الاصطناعي، وظل 9299 شخصًا تحت المراقبة الطبية بصفتهم مخالطين من الدرجة الأولى أو الثانية.
في يوم 3 أبريل، خلال توجيهات مسؤولي وزارة الصحة للصحافة، أُبلغ عن 351 حالةً مؤكدةً، بما يشمل 190 حالةً في مدينة مينسك، و89 حالةً في إقليم فيتسبك، و50 في إقليم مينسك، و13 في إقليم غومل، وست حالات في إقليم غرودنو، وحالتين في إقليم موغيليوف، وحالةً في إقليم بريست. وطبقًا للمسؤولين، تتراوح أعمار أغلب حالات كوفيد 19 بين 25 و64 عامًا.
في يوم 4 أبريل، أُبلغ عن 440 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 41 حالة شفاء، وخمس وفيات. وطبقًا لوسائل الإعلام، كان الانخفاض في عدد حالات الشفاء ناتجًا عن بعض التغيرات في منهجية إحصاء الحالات التي اتبعها المسؤولون: قبل يوم 30 مارس، كانت حالات الشفاء المُبلغ عنها تشمل الحالات التي خرجت من المستشفيات بالإضافة إلى الحالات «التي تستعد للخروج من المستشفيات»؛ وبعد يوم 30 مارس، اعتُبرت الحالات التي خرجت من المستشفيات فقط على أنها حالات شفاء.
في يوم 5 أبريل، أُبلغ عن 562 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 52 حالة شفاء وثماني وفيات.
في يوم 6 أبريل، أُبلغ عن 700 حالة مؤكدة في البلاد، بما يشمل 53 حالة شفاء و13 حالة وفاة. وحتى يوم 6 أبريل، أُجري أكثر من 40 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 في روسيا البيضاء.
في يوم 7 أبريل، أُبلغ عن 861 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 54 حالة شفاء و13 حالة وفاة. أصدرت وزارة الصحة أيضًا تحديثًا حول الوضع الوبائي بالأقاليم: حتى يوم 7 أبريل، كان هناك 497 حالةً لكوفيد 19 بالمستشفيات في مدينة مينسك، و91 حالةً بإقليم مينسك، و143 حالةً بإقليم فيتبسك، و32 حالةً بإقليم غومل، و18 حالةً بإقليم موغيليوف، وعشر حالات بإقليم غرودنو، وثلاث حالات بإقليم بريست. يتصدر كل من إقليم فيتسبك ومدينة مينسك إحصائيات الوفيات بواقع خمس حالات وفاة مسجلة بكل منهما، بالإضافة إلى إحصائيات حالات الشفاء أيضًا بواقع 27 و25 حالة شفاء على الترتيب. احتاج 31 مريضًا بكوفيد 19 إلى التنفس الاصطناعي حتى هذا التاريخ.
في يوم 8 أبريل، أُبلغ عن 1066 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 77 حالة شفاء، و13 حالة وفاة. احتاج 33 مريضًا بكوفيد 19 إلى التنفس الاصطناعي حتى هذا التاريخ. أُصدر تحديث حول الإحصائيات الإقليمية أيضًا: كان هناك 601 حالة مؤكدة، و45 حالة شفاء، وخمس وفيات في مدينة مينسك، و200/30/5 بإقليم فيتسبك، و104/1/3 بإقليم مينسك، و32/0/1 بإقليم غومل، و25/0/0 بإقليم موغيليوف، و11/0/0 بإقليم غرودنو، و3/0/0 بإقليم بريست. أُجري أكثر من 46 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 في روسيا البيضاء منذ يوم 23 يناير.
في يوم 9 أبريل، أُبلغ عن 1486 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 139 حالة شفاء، و16 حالة وفاة. ظل 1331 مريضًا في المستشفيات حتى هذا اليوم، واحتاج 55 مريضًا منهم إلى التنفس الاصطناعي؛ أُجري أكثر من 49 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 في روسيا البيضاء منذ يوم 23 يناير. الإحصائيات الإقليمية المُحدثة (حالات مؤكدة/حالات شفاء/وفيات): 699/102/6 في مدينة مينسك، و364/35/7 بإقليم فيتسبك، و153/1/3 بإقليم مينسك، و35/1/0 بإقليم غومل، و35/0/0 بإقليم موغيليوف، و28/0/0 بإقليم غرودنو، و17/0/0 بإقليم بريست.
في يوم 10 أبريل، أُبلغ عن 1981 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 169 حالة شفاء، و19 حالة وفاة. ظل 1793 مريضًا في المستشفيات حتى هذا اليوم، واحتاج 72 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. سُجلت حالات وفاة بين العاملين بالمجال الطبي، ومع ذلك، لم يُعلن العدد الدقيق لهذه الحالات، بالإضافة إلى عدد حالات المصابين من العاملين بالمجال الطبي.
في يوم 11 أبريل، أُبلغ عن 2226 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 172 حالة شفاء، و23 حالة وفاة. وظل 2031 مريضًا في المستشفيات حتى هذا اليوم، واحتاج 52 منهم إلى التنفس الاصطناعي. طبقًا للبيانات الرسمية، أُصيب 301 من العاملين بالمجال الطبي بالمرض حتى يوم 11 أبريل.
في يوم 12 أبريل، أُبلغ عن 2578 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 203 حالات شفاء، و26 حالة وفاة؛ واحتاج 50 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 64 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 13 أبريل، أُبلغ عن 2919 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 203 حالات شفاء، و29 حالة وفاة؛ واحتاج 55 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 68 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 14 أبريل، أُبلغ عن 3281 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 33 حالة وفاة؛ لم يُعلن عدد حالات الشفاء لهذا اليوم. وحتى هذا اليوم، ظل 2444 مريضًا بكوفيد 19 في المستشفيات، واحتاج 57 منهم إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 71 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 في روسيا البيضاء حتى هذا اليوم. وطبقًا للتحديث الرسمي حول الإحصائيات الإقليمية حتى يوم 14 أبريل، سُجلت 1691 حالةً لكوفيد 19 في مدينة مينسك، و848 بإقليم فيتسبك، و359 بإقليم مينسك، و151 بإقليم موغيليوف، و106 بإقليم غومل، و73 بإقليم بريست، و53 بإقليم غرودنو.
في يوم 15 أبريل، أُبلغ عن 3728 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 36 حالة وفاة؛ ولم يُعلن عدد حالات الشفاء لهذا اليوم. احتاج 68 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 76 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 16 أبريل، أُبلغ عن 4204 حالات مؤكدة في البلاد، بما يشمل 40 حالة وفاة؛ ولم يُعلن عدد حالات الشفاء لهذا اليوم. احتاج 65 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 81 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 17 أبريل، أُبلغ عن 4779 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 342 حالة شفاء، و42 حالة وفاة. أُجري أكثر من 86 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء. وطبقًا للتحديث الرسمي حول الإحصائيات الإقليمية، سُجلت حتى هذا اليوم 2308 حالات لكوفيد 19 في مدينة مينسك، و1282 حالةً بإقليم فيتسبك، و588 بإقليم مينسك، و217 بإقليم موغيليوف، و193 بإقليم غومل، و112 بإقليم بريست، و79 بإقليم غرودنو.
في يوم 18 أبريل، لم تُبلغ وزارة الصحة في روسيا البيضاء عن العدد الكلي للحالات المؤكدة في البلاد لهذا اليوم؛ ظل 3282 مريضًا بكوفيد 19 في المستشفيات، وتوفيت 45 حالةً منذ بداية الجائحة. وطبقًا لوسائل الإعلام، من المرجح ألا تُحتسب الحالات القادرة على الحركة ضمن الإحصائيات الجديدة لكوفيد 19. أُجري أكثر من 92 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 19 أبريل، أبلغت وزارة الصحة عن وجود 3538 حالةً بالمستشفيات، أي باستثناء الحالات القادرة على الحركة؛ وتوفيت 47 حالةً منذ بداية الجائحة، وتعافت 494 حالةً. لم يُعلن عدد الحالات المؤكدة لهذا اليوم. أُجري أكثر من 98 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 20 أبريل، أُبلغ عن 6264 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 514 حالة شفاء، و51 حالة وفاة. أُعلن عن عدد حالات الإصابة بالفيروس في يومي 18 و19 أبريل: 518 حالةً في يوم 18 أبريل، و510 حالات في يوم 19 أبريل. أُصدر التحديث الرسمي الخاص بالإحصائيات الإقليمية: سُجلت 3023 حالةً مؤكدةً في مدينة مينسك، و1504 حالات بإقليم فيتسبك، و789 حالةً بإقليم مينسك، و322 حالةً بإقليم غومل، و265 حالةً بإقليم موغيليوف، و185 حالةً بإقليم بريست، و176 حالةً بإقليم غرودنو. أُجري أكثر من 102 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 21 أبريل، أُبلغ عن 6723 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 577 حالة شفاء، و55 حالة وفاة. أُجري أكثر من 108 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 22 أبريل، أُبلغ عن 7281 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 769 حالة شفاء، و58 حالة وفاة. أُجري أكثر من 114 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 23 أبريل، أُبلغ عن 8022 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 938 حالة شفاء، و60 حالة وفاة. أُجري أكثر من 122 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 24 أبريل، أُبلغ عن 8773 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 1120 حالة شفاء، و63 حالة وفاة؛ احتاج 114 مريضًا إلى التنفس الاصطناعي. أُجري أكثر من 130 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء. وطبقًا للتحديث الخاص بالإحصائيات الإقليمية، سُجلت 4090 حالةً لكوفيد 19 في مدينة مينسك، و1935 بإقليم فيتسبك، و1206 حالات بإقليم مينسك، و460 حالةً بإقليم غومل، و396 بإقليم موغيليوف، و347 بإقليم غرودنو، و339 بإقليم بريست.
في يوم 25 أبريل، أُبلغ عن 9590 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 1573 حالة شفاء، و67 حالة وفاة. أُجري أكثر من 139 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 26 أبريل، أُبلغ عن 10463 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 1695 حالة شفاء، و72 حالة وفاة. أُجري أكثر من 147 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 27 أبريل، أُبلغ عن 11289 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 1740 حالة شفاء، و75 حالة وفاة. أُجري أكثر من 153 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 28 أبريل، أُبلغ عن 12208 حالات مؤكدة في البلاد، بما يشمل 1993 حالة شفاء، و79 حالة وفاة. أُجري أكثر من 161 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 29 أبريل، أُبلغ عن 13181 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 2072 حالة شفاء، و85 حالة وفاة. أُجري أكثر من 168 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في يوم 30 أبريل، أُبلغ عن 14027 حالةً مؤكدةً في البلاد، بما يشمل 2386 حالة شفاء، و89 حالة وفاة. أُجري أكثر من 176 ألف اختبار تشخيصي لكوفيد 19 حتى هذا اليوم في روسيا البيضاء.
في الأول من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 62,424 حالة مؤكدة، بما في ذلك 47,553 حالة تماثلت للشفاء و398 وفاة. أُجري أكثر من 1,013,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[2]
في الثاني من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 62,698 حالة مؤكدة، بما في ذلك 48,738 حالة تماثلت للشفاء و405 وفيات. أُجري أكثر من 1,028,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[3]
في الثالث من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 62,997 حالة مؤكدة، بما في ذلك 49,909 حالات تماثلت للشفاء و412 وفاة. أُجري أكثر من 1,043,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[4]
في الرابع من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 63,270 حالة مؤكدة، بما في ذلك 50,669 حالة تماثلت للشفاء و418 وفاة. أُجري أكثر من 1,059,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[5]
في الخامس من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 63,554 حالة مؤكدة، بما في ذلك 50,871 حالة تماثلت للشفاء و423 وفاة. أُجري أكثر من 1,068,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[6]
في السادس من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 63,804 حالات مؤكدة، بما في ذلك 51,120 حالة تماثلت للشفاء و429 وفاة. أُجري أكثر من 1,074,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[7]
في السابع من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,003 حالات مؤكدة، بما في ذلك 51,902 حالة تماثلت للشفاء و436 وفاة. أُجري أكثر من 1,078,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[8]
في السابع من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,003 حالات مؤكدة، بما في ذلك 51,902 حالة تماثلت للشفاء و436 وفاة. أُجري أكثر من 1,078,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[9]
في الثامن من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,224 حالة مؤكدة، بما في ذلك 52,854 حالة تماثلت للشفاء و443 وفاة. أُجري أكثر من 1,087,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في التاسع من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,411 حالة مؤكدة، بما في ذلك 53,609 حالات تماثلت للشفاء و449 وفاة. أُجري أكثر من 1,099,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[10]
في العاشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,604 حالات مؤكدة، بما في ذلك 54,254 حالة تماثلت للشفاء و454 وفاة. أُجري أكثر من 1,111,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[11]
في الحادي عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,767 حالة مؤكدة، بما في ذلك 54,919 حالة تماثلت للشفاء و459 وفاة. أُجري أكثر من 1,123,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[12]
في الثاني عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 64,932 حالة مؤكدة، بما في ذلك 55,380 حالة تماثلت للشفاء و464 وفاة. أُجري أكثر من 1,134,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[13]
في الثالث عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,114 حالة مؤكدة، بما في ذلك 55,492 حالة تماثلت للشفاء و468 وفاة. أُجري أكثر من 1,141,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[14]
في الرابع عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,269 حالة مؤكدة، بما في ذلك 55,799 حالة تماثلت للشفاء و474 وفاة. أُجري أكثر من 1,144,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[15]
في الخامس عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,443 حالة مؤكدة، بما في ذلك 56,379 حالة تماثلت للشفاء و480 وفاة. أُجري أكثر من 1,151,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[16]
في السادس عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,623 حالة مؤكدة، بما في ذلك 56,915 حالة تماثلت للشفاء و485 وفاة. أُجري أكثر من 1,162,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[17]
في السابع عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,782 حالة مؤكدة، بما في ذلك 57,370 حالة تماثلت للشفاء و491 وفاة. أُجري أكثر من 1,172,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[18]
في الثامن عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 65,953 حالة مؤكدة، بما في ذلك 57,856 حالة تماثلت للشفاء و496 وفاة. أُجري أكثر من 1,183,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[19]
في التاسع عشر من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,095 حالة مؤكدة، بما في ذلك 58,204 حالات تماثلت للشفاء و499 وفاة. أُجري أكثر من 1,193,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[20]
في العشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,213 حالة مؤكدة، بما في ذلك 58,290 حالة تماثلت للشفاء و507 وفيات. أُجري أكثر من 1,202,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[21]
في الحادي والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,348 حالة مؤكدة، بما في ذلك 58,592 حالة تماثلت للشفاء و507 وفيات. أُجري أكثر من 1,202,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[22]
في الثاني والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,521 حالة مؤكدة، بما في ذلك 59,061 حالة تماثلت للشفاء و513 وفاة. أُجري أكثر من 1,209,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[23]
في الثالث والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,688 حالة مؤكدة، بما في ذلك 59,439 حالة تماثلت للشفاء و519 وفاة. أُجري أكثر من 1,219,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[24]
في الرابع والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 66,846 حالة مؤكدة، بما في ذلك 59,755 حالة تماثلت للشفاء و524 وفاة. أُجري أكثر من 1,230,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[25]
في الخامس والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,002 حالة مؤكدة، بما في ذلك 60,092 حالة تماثلت للشفاء و530 وفاة. أُجري أكثر من 1,241,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[26]
في السادس والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,132 حالة مؤكدة، بما في ذلك 60,452 حالة تماثلت للشفاء 534 وفاة. أُجري أكثر من 1,251,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[27]
في السابع والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,251 حالة مؤكدة، بما في ذلك 60,492 حالة تماثلت للشفاء و538 وفاة. أُجري أكثر من 1,257,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[28]
في الثامن والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,366 حالة مؤكدة، بما في ذلك 60,669 حالة تماثلت للشفاء و543 وفاة. أُجري أكثر من 1,270,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[29]
في التاسع والعشرين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,518 حالة مؤكدة، بما في ذلك 61,442 حالة تماثلت للشفاء و548 وفاة. أُجري أكثر من 1,278,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[30]
في الثلاثين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,665 حالة مؤكدة، بما في ذلك 61,765 حالة تماثلت للشفاء و553 وفاة. أُجري أكثر من 1,288,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[31]
في الحادي والثلاثين من يوليو، أُبلغ عن ما مجموعه 67,808 حالة مؤكدة، بما في ذلك 62,444 حالة تماثلت للشفاء و559 وفاة. أُجري أكثر من 1,299,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[32]
في الأول من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 67,946 حالة مؤكدة، بما في ذلك 62,686 حالة تماثلت للشفاء و563 وفاة. أُجري أكثر من 1,309,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[33]
في الثاني من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,067 حالة مؤكدة، بما في ذلك 62,896 حالة تماثلت للشفاء و567 وفاة. أُجري أكثر من 1,319,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[34]
في الثالث من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,166 حالة مؤكدة، بما في ذلك 62,943 حالة تماثلت للشفاء و571 وفاة. أُجري أكثر من 1,323,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[35]
في الرابع من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,250 حالة مؤكدة، بما في ذلك 63,163 حالة تماثلت للشفاء و574 وفاة. أُجري أكثر من 1,325,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[36]
في الخامس من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,376 حالة مؤكدة، بما في ذلك 63,425 حالة تماثلت للشفاء و577 وفاة. أُجري أكثر من 1,334,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[37]
في السادس من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,503 حالات مؤكدة، بما في ذلك 63,756 حالة تماثلت للشفاء و580 وفاة. أُجري أكثر من 1,344,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[38]
في السابع من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,614 حالة مؤكدة، بما في ذلك 64,200 حالة تماثلت للشفاء و583 وفاة. أُجري أكثر من 1,353,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[39]
في الثامن من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,738 حالة مؤكدة، بما في ذلك 64,744 حالة تماثلت للشفاء و585 وفاة. أُجري أكثر من 1,363,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[40]
في التاسع من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,850 حالة مؤكدة، بما في ذلك 64,935 حالة تماثلت للشفاء و587 وفاة. أُجري أكثر من 1,372,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[41]
في العاشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 68,947 حالة مؤكدة، بما في ذلك 64,991 حالة تماثلت للشفاء و589 وفاة. أُجري أكثر من 1,376,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[42]
في الحادي عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,005 حالات مؤكدة، بما في ذلك 65,219 حالة تماثلت للشفاء و592 وفاة. أُجري أكثر من 1,377,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[43]
في الثاني عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,102 حالة مؤكدة، بما في ذلك 65,893 حالة تماثلت للشفاء و595 وفاة. أُجري أكثر من 1,384,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[44]
في الثالث عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,203 حالات مؤكدة، بما في ذلك 66,178 حالة تماثلت للشفاء و599 وفاة. أُجري أكثر من 1,384,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[45]
في الرابع عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,308 حالات مؤكدة، بما في ذلك 66,452 حالة تماثلت للشفاء و603 وفيات. أُجري أكثر من 1,402,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[46]
في الخامس عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,424 حالة مؤكدة، بما في ذلك 66,747 حالة تماثلت للشفاء و607 وفيات. أُجري أكثر من 1,412,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[47]
في السادس عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,516 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,072 حالة تماثلت للشفاء و610 وفيات. أُجري أكثر من 1,422,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[48]
في السابع عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,589 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,149 حالة تماثلت للشفاء و613 وفاة. أُجري أكثر من 1,426,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[49]
في الثامن عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,673 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,339 حالة تماثلت للشفاء و617 وفاة. أُجري أكثر من 1,429,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[50]
في الثامن عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,673 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,339 حالة تماثلت للشفاء و617 وفاة. أُجري أكثر من 1,429,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[51]
في التاسع عشر من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,801 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,647 حالة تماثلت للشفاء و622 وفاة. أُجري أكثر من 1,437,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[51]
في العشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 69,950 حالة مؤكدة، بما في ذلك 67,929 حالة تماثلت للشفاء و627 وفاة. أُجري أكثر من 1,446,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[52]
في الحادي والعشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 70,111 حالة مؤكدة، بما في ذلك 68,256 حالة تماثلت للشفاء و632 وفاة. أُجري أكثر من 1,455,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[53]
في الثاني والعشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 70,285 حالة مؤكدة، بما في ذلك 68,577 حالة تماثلت للشفاء و637 وفاة. أُجري أكثر من 1,465,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[54]
في الثالث والعشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 70,468 حالة مؤكدة، بما في ذلك 68,839 حالة تماثلت للشفاء و642 وفاة. أُجري أكثر من 1,474,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[55]
في الرابع والعشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 70,645 حالة مؤكدة، بما في ذلك 68,925 حالة تماثلت للشفاء و646 وفاة. أُجري أكثر من 1,477,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[56]
في الخامس والعشرين من أغسطس، أُبلغ عن ما مجموعه 70,727 حالة مؤكدة، بما في ذلك 70,727 حالة تماثلت للشفاء و652 وفاة. أُجري أكثر من 1,480,000 اختبار تشخيصي لكوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[57]
في 16 مارس، غض رئيس روسيا البيضاء، ألكسندر لوكاشينكو، النظر عن تهديد فيروس كورونا وشجع على العمل في الحقول وقيادة الجرارات كوسيلة للتغلب على الوباء: «عليك فقط العمل، خاصة الآن، في القرية ...هناك، سيشفي الجرار الجميع. الحقول تشفي الجميع».[58] في تعليقاته اللاحقة حول الوباء، وصف زعيم روسيا البيضاء الوباء بأنه «ذهان»، وفي 28 مارس، لعب مباراة هوكي، وصرح لاحقًا في مقابلة قائلًا إنه «من الأفضل أن نموت واقفين على أقدامنا من أن نعيش جاثين على ركبنا... الرياضة، وخاصة على الجليد، أفضل من أي دواء مضاد للفيروسات، إنها الدواء الحقيقي».[59][60] قبل ذلك، وفي اجتماع رسمي، اقترح لوكاشينكو «تسميم» فيروس كورونا بالفودكا، وكذلك الذهاب إلى ألبانياس كأفضل علاج للمرض.[61]
في 25 مارس، وُضع شرط الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا للأشخاص الذين يدخلون روسيا البيضاء من البلدان المتأثرة بالوباء، باستثناء الدبلوماسيين وعائلاتهم، وأطقم الطائرات والأشخاص الذين يعبرون روسيا البيضاء عند العودة إلى بلدانهم الأصلية.[62]
حتى 30 مارس، لم تبدأ روسيا البيضاء بجهود الحجر الصحي على مستوى البلاد. أدى هذا الأمر، فضلًا عن الانخفاض التدريجي في شفافية التقارير الرسمية حول الوباء، إلى انتقادات من قبل الصحافة والسكان، مؤكدين على غياب المعلومات الجديدة حول المناطق المتضررة من الفيروس، وانخفاض وتيرة التحديث وزيادة غموض التقارير الرسمية، بالإضافة إلى منع وسائل الإعلام غير الحكومية من دخول جلسات الحكومة المتعلقة بالوضع الوبائي في البلاد.[63]
في 4 أبريل، أعلنت وزارة التربية والتعليم في روسيا البيضاء عن تمديد عطلة الربيع للمدارس لمدة أسبوع.[64] في 10 أبريل، مُددت العطلة لمدة أسبوع إضافي.[65]
في 9 أبريل، أصدرت الحكومة أمرًا إلزاميًا بالعزل الذاتي لمدة 14 يومًا للمواطنين الأجانب ومواطني روسيا البيضاء الذين شُخصت إصابتهم بفيروس كوفيد-19 ومخالطي الدرجة الأولى أو الثانية. شملت عقوبات مخالفة الأمر الاعتقال الإداري والغرامة والسجن.[66]
في مقابلة أجرتها توت. باي في 10 أبريل، صرح فلاديمير ماكي، وزير خارجية روسيا البيضاء، أنه «شعر بالخجل» لأنه اضطر إلى ارتداء قناع للوجه حين «دخل إلى متجر» وأعرب عن شكوكه حول الحجر الصحي على مستوى الدولة كطريقة عقلانية لمواجهة الوباء قائلًا: «لا أعتقد أن تنفيذ الحجر الصحي (الشامل) سيحمينا من نمو هذا المنحنى، إذ سنراه على أي حال». حين سُئل ماكي عن المساعدة التي تلقتها روسيا البيضاء من الدول الأخرى، ذكر المساعدات الإنسانية الصينية (اختبارات كوفيد-19 والمعدات الطبية) وانتقد روسيا، ذاكرًا اختبارات كوفيد-19 غير الموثوقة وإرسالها 15 عاملًا مصابًا من نيجني تاجيل لبناء محطة الطاقة النووية البيلاروسية في أسترافييتس. وفقًا لماكي، أُجري ما يقارب 4000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء يوميًا.[67]
في الموجز الذي ألقته وزارة الصحة في 10 أبريل، وضحت الوزارة أن روسيا البيضاء لا تخطط لأي تأجيل للتجنيد الإجباري. وفقًا لإيلينا بوغدان، نائبة وزير الصحة، أبدت 8-10% من اختبارات كوفيد-19 نتائج إيجابية، وتوفر آنذاك أكثر من 65,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء. بُلغ أيضًا عن موافقة 10 من أصل 169 مريضًا متعافيًا من كوفيد-19 على التبرع ببلازما الدم الإسوية: «يعد هذا الأمر اتجاهًا علميًا جديدًا للمركز الجمهوري العلمي والعملي لعلم نقل الدم والتقنيات الحيوية الطبية. سنطور طريقة جديدة لعلاج معظم حالات الإصابة الشديدة بفيروس كورونا بالبلازما المناعية الإسوية للمرضى المتعافين».[68]
وفقا لنائب وزير الدفاع في روسيا البيضاء، سيرغي بوتابينكو، حتى 11 نيسان، استمرت تحضيرات موكب يوم النصر في 9 مايو وفق المخطط، إذ قال: «حتى الآن، كل شيء طبيعي، اتخذنا مجموعة من التدابير العلاجية والمضادة للأوبئة بما يضمن بقاء صحة الجنود في المستوى المطلوب. حتى الآن، لم نواجه مشاكل في التحضير للموكب».[69]
وفقًا لتصريحات ألكسندر لوكاشينكو الصادرة عن الاجتماع الرسمي في 13 أبريل، لم تسجل أي حالة وفاة بسبب كوفيد-19 بحد ذاته في روسيا البيضاء حتى ذلك التاريخ: «الناس خائفون. لذلك، أريد أن أخبرهم بما يلي: لم يمت شخص واحد بسبب فيروس كورونا في بلادنا. لا أحد! ماتوا بسبب مجموعة الامراض المزمنة التي عانوا منها... فيروس كورونا ليس خطرًا لوحده، بل هو البيئة التي تتطور في سياقها أمراضهم المزمنة». في تصريحاته الإضافية، خاطب لوكاشينكو مرضى كوفيد-19 الموجودين آنذاك في المستشفى قائلًا: «لا يوجد سبب يدعوهم للقلق. لن يموت أحد بسبب فيروس كورونا في بلدنا. أنا أعلن هذا على الملأ».[70]
في 21 أبريل، أثناء زيارة ألكسندر لوكاشينكو لمصنع «سلافيانكا» للملابس والذي أعيد تصميمه لإنتاج الأقنعة الطبية، انتقد الإجراءات الوقائية المتخذة في المدارس: «هراء مطلق. لا يمكن للأطفال ارتداء هذه الأقنعة، خاصة في المدارس. لا داعي لمثل هذا الشرط. إذا كان هناك من طلب ذلك، فسوف يستجيبون له. من الأفضل فتح النافذة والسماح بدخول الهواء النقي». اعتبر لوكاشينكو ارتداء القناع واستخدام مطهرات الإيثانول والحفاظ على مسافة اجتماعية في المدارس «احتيالًا» (بالروسية: очковтирательство).[71] في وقت لاحق من ذلك اليوم، أبلغت ناتاليا إيجسمونت، السكرتيرة الإعلامية لرئيس روسيا البيضاء، عن إصابة أحد أعضاء فريق الهوكي الرئاسي بكوفيد-19. وفقًا لإيجمسونت، لم يُخطط لخضوع الرئيس للعزل الذاتي أو العمل عن بُعد.[72]
في 25 أبريل، خُصص يوم السبت للخدمة الاجتماعية على مستوى البلاد في روسيا البيضاء، وبحسب ما ورد شارك فيه ما يصل إلى 2.3 مليون شخص.[73]
وفقًا لتصريحات ألكسندر لوكاشينكو الصادرة عن الاجتماع الرسمي في 3 مايو، اعتُبر إلغاء موكب يوم النصر 9 مايو أمرًا مستحيلًا: «يجب أن أقول، لا يمكننا إلغاء الموكب. أنا لا أستطيع فعل ذلك. لقد فكرت في الأمر لفترة طويلة. هذا بالتأكيد أمر عاطفي أيديولوجي عميق. يجب أن نفهم أن هؤلاء الأشخاص ماتوا من الفيروسات والأمراض الأخرى، لكنهم لم يشعروا أحيانًا ولم يفكروا بالأمر، وماتوا من أجلنا. مهما بدا الأمر مثيرًا للشفقة يجب أن تفكر فيما سيقوله الناس، بعد يوم أو يومين ربما، سيقولون إننا كنا خائفين». وفقًا للوكاشينكو، لم تكن هناك حاجة لإجبار الناس على المشاركة: «إذا كان الناس لا يريدون ذلك، ويخافون ويهتمون بصحتهم، فسوف نفهم ذلك. لدينا عدد كافٍ من المتطوعين حاليًا، الآلاف والآلاف من الناس يريدون أن يستمر هذا الحدث». في تعليقه الإضافي، أعرب ألكسندر لوكاشينكو عن شكوكه تجاه الخطر الوبائي المحتمل للموكب ودعا المسؤولين الروس للمشاركة فيه، مؤكدًا انفتاح روسيا البيضاء على «أصدقائها وإخوانها» الروس. أشار لوكاشينكو أيضًا إلى أنه على الرغم من عدم وجود قيود على مستوى البلاد، أظهر شعب روسيا البيضاء اهتمامًا بصحتهم خلال عطلة مايو السابقة: «تباعد (الناس) نوعًا ما. لم تحدث أي تجمعات».[74]
وفقًا لمنشورات أونلاين. باي في 6 مايو، بدأت حكومة روسيا البيضاء بالتحضير لموكب يوم النصر في 9 مايو بإطلاق حملة تجنيد بين طلاب الجامعات (الذين شُجعوا على المشاركة في الموكب مقابل المكافآت الأكاديمية والسكن الجامعي)، وأعضاء أكاديمية العلوم البيلاروسية والمرضى المتعافين من كوفيد-19.[75]
في 9 مايو، على الرغم من توصيات منظمة الصحة العالمية بشأن التباعد الاجتماعي، أُقيم العرض العسكري السنوي ليوم النصر في مينسك، وبحسب ما ورد شارك فيه أكثر من 15,000 متفرج و4000 عسكري. حضر سفراء 18 دولة (أذربيجان، أرمينيا، المجر، فنزويلا، فيتنام، إيران، كوريا الشمالية، كازاخستان، الصين، قيرغيزستان، مولدوفا، فلسطين، روسيا، سلوفاكيا، تركيا، طاجيكستان، الإمارات العربية المتحدة وصربيا)، بالإضافة إلى القائم بأعمال السودانوليبيا وباكستان، والمندوب الدائم لروسيا لدى رابطة الدول المستقلة، أندريه غروزوف. أكد ألكسندر لوكاشينكو، خلال خطابه بصفته رئيس الأركان العامة للجيش، على أهمية يوم النصر بالنسبة لشعب روسيا البيضاء، وخاطب منتقدي العرض قائلًا: «في هذا العالم المتخبط المجنون، يلومنا بعض الأشخاص على الظروف التي نقيم فيها هذا الحدث المقدس... لا تقفزوا إلى الاستنتاجات وتلقوا اللوم علينا، نحن ورثة النصر، شعب روسيا البيضاء... لم نستطع أن نفعل ما فعلناه بصورة مختلفة، ولم يكن لدينا خيار آخر. وحتى لو كان لدينا خيار، لكنا فعلنا كل شيء كما فعلناه، عيون الجنود القتلى تنظر إلينا، عيون الثوار المعذبين والمقاتلين تحت التراب... أرادوا العيش لكنهم ماتوا من أجلنا».[76][77][78][79][80]
وفقًا لتصريحات ألكسندر لوكاشينكو الصادرة عن الاجتماع الرسمي في 21 مايو، وصل معدل الإصابة بكوفيد-19 في روسيا البيضاء إلى مرحلة من الثبات وبدأ في الانخفاض في مينسك وفيتيبسك: «(في فيتيبسك)، نحن الآن نمر بمرحلة استقرار ونرى أن المرض آخذ في التلاشي. واجهت مينسك وفيتيبسك، وعلى وجه الخصوص فيتيبسك، هذه المشكلة أبكر بكثير وبدأت الآن في التعافي... لحسن الحظ، لا نرى أي زيادة في الحالات في مينسك الآن. هذا أمر جيد». وأشار لوكاشينكو كذلك إلى أن إحصاءات الوفيات تظل أهم مؤشر لنجاح استجابة بلد ما للوباء: «في النهاية، هناك مؤشر واحد فقط وهو عدد الوفيات. وفق هذا المقياس لا يمكن لأحد أن يتحدى حقيقة أننا الأفضل في العالم. لا أحد!».[81]
في 11 يونيو، رُفع شرط الحجر الصحي لمدة 14 يومًا، الصادر في 9 أبريل، عن الأشخاص القادمين إلى روسيا البيضاء من 37 دولة.[82] اعتبارًا من 11 يونيو، توجب على جميع المواطنين الأجانب القادمين إلى روسيا البيضاء تقديم شهادة بي سي آر لفيروس كوفيد-19 تحمل تاريخًا لا يتجاوز يومين قبل دخول البلاد.[83] في 25 يونيو، أُعفي الأشخاص القادمون إلى روسيا البيضاء من 14 دولة أخرى[84] من شرط الحجر الصحي.[85] في 9 يوليو، وُسعت القائمة لتشمل 12 دولة أخرى.[86][87] في 15 يوليو، أُزيلت روسيا من القائمة.[88] في 4 أغسطس، أُزيلت أذربيجان ومنغوليا وتنزانيا وسريلانكا من القائمة.[89]
في 17 يونيو، وبموجب مرسوم حكومي، أُدرج كوفيد-19 ضمن قائمة الأمراض التي تمنح المرضى الحق في الأدوية والغذاء الطبي مجانًا.[90]
في 16 يوليو، وفقًا لتصريحات وزير ثقافة روسيا البيضاء، يوري بوندار، لم تُخطط الحكومة لتقليص برنامج مهرجان سلافيانسكي 2020 في فيتيبسك على الرغم من المشاكل التنظيمية. وفقًا لبوندار، فقد حان الوقت لأن «يستيقظ شعب روسيا البيضاء من السبات الوبائي» و«ينسوا الوضع الذي كان في الربيع». أشار بوندار أيضًا إلى أن «الأشخاص العاديين لا يرتدون أقنعة» وأن قناع الوجه هو «بؤرة ميكروبية».[91]
في 22 يوليو، أعلنت رئيسة لجنة الانتخابات المركزية في روسيا البيضاء، ليديا يرموشينا، عن قيود ذات منشأ وبائي على عدد المراقبين في الانتخابات الرئاسية المقبلة: «أفهم أنه سيكون قرارًا غير مرغوب، لكنني أقترح تخفيض عدد المراقبين طوال مدة هذه الحملة الانتخابية، ليكون العدد خمسة أشخاص على الأكثر في يوم الانتخابات... وثلاثة أشخاص خلال فترة التصويت المبكر».[92]
في 28 يوليو، وخلال اجتماع رسمي مع الطاقم العسكري، صرح ألكسندر لوكاشينكو أنه تعافى من إصابته غير العرضية بكوفيد-19: «هكذا كان الاستنتاج الطبي... كما قلت، يمر 97% من شعبنا بالمرض دون أعراض. الحمد لله أني كنت محظوظًا كفاية إذ كنت من مجموعة المصابين غير العرضيين».[93] في مقابلة له في 5 أغسطس مع الصحفي الأوكراني ديميتري غوردون، صرح لوكاشينكو عن التحقيق في ظروف إصابته، وأنه كان يميل لأن يُصاب بالعدوى متعمدًا.[94]
في 7 أغسطس، في اجتماع مع العاملين في المجال الطبي ووزير صحة روسيا البيضاء، فلاديمير كارانيك، أعرب ألكسندر لوكاشينكو عن استعداده ليصبح متبرعًا بالدم للسياسيين المعارضين في روسيا البيضاء: «بما أنني تعافيت منه (كوفيد-19)، أتعلم ما فكرت به، سوف أتبرع بدمي، وسوف تُأخذ تلك البلازما ويُحقن بها كل المعارضين. هذه أسهل طريقة لجذبهم إلى الدولة ونحوي. أنا أقول هذا علنًا: يجب أن يحصل كل المعارضين على قطرة من (هذا) الدم. لن يرفضوها حين يدخلون وحدة العناية المركزة، أنت تعلم ذلك». أشار لوكاشينكو أيضًا إلى أن التعليق كان «نصف مزحة ونصف حقيقة».[95]
وفقًا لستيبان بوتيلو، الصحفي البيلاروسي المستقل ومالك قناة نيكستا على التيليغرام، زيفت الحكومة البيانات الرسمية حول تطور جائحة كوفيد-19 في روسيا البيضاء ونشرت أرقامًا منخفضة ملحوظة. في 11 مايو 2020، توصلت نيكستا بالاعتماد على «وثائق من الإدارة الرئاسية لروسيا البيضاء» كمصدر إلى حدوث زيادة يومية قدرها أكثر من ألف حالة كوفيد-19 «في الأيام العدة السابقة»، وبلغ مجمل عدد حالات كوفيد-19 في روسيا البيضاء 26,348 حالات، مع وجود 166 مصابًا بكوفيد-19 بحاجة إلى تهوية مساعدة. وفقًا لـنيكستا، كانت الزيادة اليومية الفعلية في حالات كوفيد-19 في الفترة بين 8 و11 مايو على النحو التالي:[96]
8 مايو ±1251
9 مايو ±1271
10 مايو ±1183
11 مايو ±1242
في 13 مايو، أبلغت نيكستا عن إجمالي 27,717 حالة كوفيد-19، وزيادة يومية قدرها 1,369.[96][97]
وفقًا للإحصاءات المقدمة خلال اجتماع عبر الويب يوم 22 مايو لجمعية روسيا البيضاء لأطباء التخدير وأخصائيي الإنعاش، بلغ معدل الوفيات بين مرضى كوفيد-19 الخاضعين للعلاج المكثف في أبريل 2020 في مينسك وحدها 27%، أو ما يقدر بـ 117 مريضًا بالأرقام المطلقة. تعارض ذلك مع التقرير الرسمي لوزارة الصحة في 1 مايو الذي أشار إلى أن إجمالي الوفيات بين مرضى كوفيد-19 (أي في كامل روسيا البيضاء) بلغ 93 حالة. في توضيح رسمي آخر من وزارة الصحة، أُشير إلى أن معدل الوفيات الذي قُدم خلال الاجتماع عبر الويب عكس البيانات الخاصة بجميع المرضى ذوي «سجلات الأمراض الرئوية»، شاملًا كلًا من مرضى كوفيد-19 ذوي الإصابة المؤكدة والمرضى الذين يعانون من «الالتهابات الرئوية الأخرى»، على عكس شرائح العرض التقديمي عبر الويب التي ذكرت مرضى كوفيد-19 حصريًا. حُذف تسجيل الندوة لاحقًا من موقع اليوتيوب.[98][99]
وفقًا لطاقم وحدة العناية المركزة في مستشفى مينسك السريري الأول، سُجلت 3-4 حالات وفاة لمرضى يُحتمل أنهم كانوا مصابين بفيروس كورونا في بعض الأيام، في حين لم تتجاوز إحصاءات الوفيات اليومية الرسمية لهذه الأيام 5 وفيات في روسيا البيضاء بالكامل.[100]
وفقًا لتصريحات ليديا يرموشينا يوم 22 يوليو (بالاستعانة ببيانات وزارة الصحة كمصدر)، حتى ذلك التاريخ، نُقل حوالي 41,000 شخصًا إلى المستشفى أو خضعوا لعلاج كوفيد-19 الإسعافي، أو كانوا مخالطين من الدرجة الأولى، على عكس الإحصاءات الرسمية التي أشارت إلى وجود إجمالي 6,947 حالة نشطة. في توضيح آخر من وزارة الصحة، أُشير إلى أن الرقم المذكور مثل عدد الأشخاص الخاضعين لـ «جميع أنواع المراقبة الطبية»، بما في ذلك حالات كوفيد-19 النشطة، والمخالطين من الدرجتين الأولى والثانية، والأفراد المعزولين آنذاك. وفقًا لإرشادات وزارة الصحة الخاصة، أُعفي المخالطون من الدرجة الثانية من شرط الحجر الصحي ولم يخضعوا للمراقبة.[101]
اقترح التحليل الإحصائي لأرقام الإصابات اليومية الرسمية بكوفيد-19 في روسيا البيضاء وجود حد مزيف يبلغ 1000 حالة يوميًا.[102]
في 30 أبريل، أُعفي سيرغي لازار، رئيس الأطباء في مستشفى الطوارئ الطبية في فيتيبسك، من منصبه بعد فترة وجيزة من نشر مقابلته مع توت. باي، والتي انتقد فيها تدابير مواجهة الوباء التي اتخذتها الحكومة وذكر وجود نقص في معدات الوقاية الطبية.[103] وفقًا للسكرتيرة الصحفية لوزارة الصحة، يوليا بوردون، فإن إقالة سيرغي لازار لم تكن مرتبطة بنشر المقابلة.[104]
في 25 مارس 2020، أُلقي القبض على سيرغي ساتسوك، رئيس تحرير صحيفة يزيدنيفيك الإلكترونية، بتهمة أخذ رشوة، بعد ثلاثة أيام من نشر مقالته التي تنتقد استجابة حكومة روسيا البيضاء لوباء كوفيد-19.[105]
في 11 مايو 2020، حكم على ناشطَين من كتلة الشباب (بالروسية: Молодёжный Блок) بالسجن الإداري لمدة 5 و13 يومًا لمشاركتهما في الاحتجاج على إقامة موكب يوم النصر السنوي 9 مايو وسط الوباء. في نفس اليوم، اعتُقل ناشط آخر من الكتلة الشبابية داخل مبنى المحكمة خلال انتظاره بدء محاكمة رفاقه.[106]
في 30 مارس 2020، بدأت بيلاروس مفاوضات مع صندوق النقد الدولي على قرض بقيمة 900 مليون دولار يراد منه تعويض الخسائر الاقتصادية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا.[107]
وفقًا لبيانات بنك بيلاروس الوطني، تسارع التضخم في مارس، وبلغ 4.9%، أي أعلى بنحو 0.85% مما كان عليه في فبراير.[108]
بيلاروس هي الدولة الوحيدة في أوروبا التي استمر دوري كرة القدم فيها باللعب كما كان مخطط له في أواخر مارس وسط الوباء. في معظم دول العالم، أُلغِيت الرياضة للحد من انتشار الفيروس.[109][110]
في 25 أبريل، أُبلِغ عن الوصول لاتفاق على قرض بقيمة 90 مليون دولار بين بيلاروس والبنك الدولي للإنشاء والتعمير.[112] في 23 يوليو، صودق على الاتفاقية بموجب المرسوم الرئاسي رقم 292.[112]
وفقًا لتصريحات ديمتري كروتوي في 27 أبريل، وهو النائب الأول لرئيس وزراء بيلاروس، فقد جرى التخطيط لاستخدام إجمالي 2 – 2.5 مليار دولار من القروض الخارجية كدعم للاقتصاد البيلاروسي: «بالحديث عن المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، تسمح حصتنا باقتراض 900 مليون دولار، البنك الدولي -نحو 300 مليون دولار، بنك الاستثمار الأوروبي -نحو 300 مليون دولار. أي بالمجمل 2 – 2.5 مليار دولار من دائنينا. ستكون هذه أرقامًا جيدة جدًا». وفقًا لكروتوي، فإن دعم نظام الرعاية الصحية وإجراءات مكافحة البطالة هي المحور الرئيسي للحكومة البيلاروسية في ظل أزمة الجائحة.[113]
في 11 أبريل، خلال مؤتمر صحفي اختتمت فيه عملية تفتيش استمرت ثلاثة أيام لمنظمة الصحة العالمية، أشار رئيس بعثة منظمة الصحة العالمية في بيلاروس، باتريك أوكونور، إلى «المقاربة المنهجية»، ووجود مختبرات الفحص، وفصل المرضى (كوسيلة لوقف انتشار العدوى في المستشفيات)، والإنتاج المحلي المنظم بسرعة للمعدات الوقائية للمسعفين، من ضمن إيجابيات الاستجابة البيلاروسية للجائحة. تضمنت توصيات منظمة الصحة العالمية التباعد الجسدي (إلغاء الفعاليات الرياضية والثقافية، وتطبيق التعليم عن بعد، وتقليل الحركات غير الضرورية لمجموعات الأشخاص ذوي الخطر العالي للإصابة)، وتحسين عملية الفحص، وعزل الأشخاص من مستويي الاتصال الأول والثاني. وفقًا لأوكونور، كانت بيلاروس تدخل في مرحلة جديدة من الجائحة مع انتقال المرض الذي أصبح يحدث الآن على «مستوى المجتمع».[114]
في 21 أبريل، نشرت منظمة الصحة العالمية مجموعة جديدة من التوصيات لبيلاروس، والتي تضمنت زيادة التباعد الاجتماعي، والحجر الصحي للأشخاص الذين يتواصل معهم مرضى كوفيد-19 المؤكدين، وتطبيق التعليم عن بعد في المدارس والجامعات، وتقليل الحركات غير الضرورية لـمجموعات الأشخاص ذوي الخطر العالي للإصابة، وإعادة توجيه القطاعين الخاص والعام لإنتاج معدات الحماية للعاملين في مجال الرعاية الصحية، والتزام الحكومة بتطبيق تدابير الاحتواء والتخفيف، والتواصل الواضح والشفاف والمنتظم للمخاطر والمشورة الصحية وتدابير الاستجابة من قبل الحكومة، واستمرار الدعم الاجتماعي والاقتصادي للفئات الضعيفة من الناس.[115]
في 28 أبريل، شددت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في بيلاروس، جوانا كازانا ويسنيوفيتسكي، على أهمية الامتثال لتوصيات منظمة الصحة العالمية في الفيديو الذي وجهته إلى الدولة،[116] ووصفت الحالة الراهنة للجائحة في الدولة بأنها «انتقال محلي مستدام ومنتشر»، مكررة بذلك التقييم السابق لمنظمة الصحة العالمية. وفي نفس اليوم، في تقرير لمنظمة الصحة العالمية، وُصف الوضع الوبائي الحالي في بيلاروس بأنه «مقلق» ويتطلب «التطبيق الفوري لاستراتيجية شاملة مختلطة»، تتضمن مجموعة متنوعة من تدابير التباعد الجسدي، بالإضافة إلى زيادة القدرة على إجراء الفحوصات، وتحسينات في ضمان الجودة لمجموعات فحص كوفيد-19 المنتجة محليًا، وتنفيذ إجراءات المسح المعيارية في نقاط الدخول الدولية.[117]
في 6 مايو، أعرب ممثل منظمة الصحة العالمية في بيلاروس، باتير بيرديكليشيف، عن قلقه بشأن قرار الحكومة البيلاروسية باستضافة موكب يوم النصر في 9 مايو خلال الجائحة: «يتعلق قلقنا باستحالة تطبيق تدابير التباعد الاجتماعي خلال هذا الحدث. [ ...] فيما يتعلق بجميع الأحداث التي تضم تجمعات جماهيرية، لدينا [منظمة الصحة العالمية] توصيات مباشرة. إذا لم تكن هناك حاجة ماسة، فيجب تأجيلها أو إلغاؤها».[118]
وفقًا لتصريحات باتير بيرديكليشيف في 12 يونيو من مقابلته مع TuT.by، حتى الآن، كانت بيلاروس لا تزال في مرحلة «الانتقال المحلي»: «لا تزال بيلاروس في مرحلة الانتقال المحلي للفيروس، وهو أمر خطير للغاية».[119]
مايو 2020:
في 1 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 14,917، منها 2,918 حالة شفاء و93 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 186,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[120]
في 2 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 15,828، منها 3,117 حالة شفاء و97 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 195,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 3 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 16,705، منها 3,196 حالة شفاء و99 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 204,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 4 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 17,489، منها 3,259 حالة شفاء و103 وفيات. أُجري ما يزيد عن 211,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 5 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 18,350، منها 3,771 حالة شفاء و107 وفيات. ارتفع عدد مرضى كوفيد-19 الذين احتاجوا التهوية المساعدة إلى 255.
في 6 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 19,255، منها 4,388 حالة شفاء و 112 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 220,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 7 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 20,168، منها 5,067 حالة شفاء و 116 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 229,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[121]
في 8 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 21,101، منها 5,484 حالة شفاء و 121 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 240,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[122]
في 9 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 22,052، منها 6,050 حالة شفاء و126 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 263,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.[123]
في 10 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 22,973، منها 6,406 حالة شفاء و 131 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 263,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 11 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 23,906، منها 6,531 حالة شفاء و135 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 274,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ. وفقًا لمنشور وكالة التلغراف البيلاروسية (بي إي آي تي إيه) في 11 مايو، تلقت البلاد في التاسع من مايو 100,000 اختبار تشخيصي سريع لمرض كوفيد-19 من الصين، مع ترقب استلام دفعة جديدة في الأسبوع التالي. يُقال إن تكاليف شراء الاختبارات دُفعت من أموال التبرعات التي قدمها العامة إلى وزارة الصحة البيلاروسية، واقتصر استخدامها المبدئي على مؤسسات الرعاية الصحية حتى استلام الدفعة التالية، على أن يُتاح إجراء الاختبارات بعد ذلك للعامة.[124]
في 12 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 24,873، منها 6,974 حالة شفاء و142 وفاةً. أُجري ما يزيد عن 284,000 اختبار كوفيد-19 في روسيا البيضاء حتى هذا التاريخ.
في 13 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 25,825، منها 7,711 حالة شفاء و146 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 296,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 14 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 26,772، منها 8,168 حالة شفاء و151 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 308,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[125]
في 15 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 27,730، منها 8,807 حالة شفاء و156 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 321,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 16 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 28,681، منها 9,498 حالة شفاء و160 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 335,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[126]
في 17 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 29,650، منها 9,932 حالة شفاء و165 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 350,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 18 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 30,572، منها 10,130 حالة شفاء و171 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 364,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 19 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 31,508، منها 10,620 حالة شفاء و175 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 375,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 20 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 32,426، منها 11,415 حالة شفاء و179 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 387,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[127]
في 21 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 33,371، منها 12,075 حالة شفاء و185 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 403,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[128]
في 22 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 34,303، منها 12,833 حالة شفاء و190 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 419,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[129]
في 23 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 35,244، منها 13,528 حالة شفاء و 194 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 434,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 24 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 36,198، منها 14,155 حالة شفاء و199 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 450,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[130]
في 25 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 37,144، منها 14,449 حالة شفاء و204 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 463,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 26 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 38,059، منها 15,086 حالة شفاء و208 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 472,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
في 27 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 38,956، منها 15,923 حالة شفاء و214 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 485,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[131]
في 28 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 39,858، منها 16,660 حالة شفاء و219 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 499,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[132]
في 29 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 40,764، منها 17,390 حالة شفاء و224 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 512,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[133]
في 30 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 41,658، منها 17,964 حالة شفاء و229 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 541,000 اختبار حتى هذا التاريخ.[134]
في 31 مايو، بلغت حصيلة الحالات المسجلة 42,556، منها 18,514حالة شفاء و235 وفاةً. تخطى عدد الاختبارات المجراة في روسيا البيضاء 541,000 اختبار حتى هذا التاريخ.
يونيو 2020:
في 1 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 43,403، منها 18,776 حالة شفاء و240 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 553,000 حتى هذا التاريخ. وفقًا لبيان وزارة الصحة الصادر في الأول من يونيو، شُخص مرض كوفيد-19 لدى 3600 طفل بيلاروسي منذ بدء الجائحة، 95% منهم لم يظهروا أي أعراض. وُلد 62 طفلًا بصحة جيدة بينهم توأمان لأمهات مصابات بكوفيد-19.[135]
في 2 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 44,255، منها 19,195 حالة شفاء و243 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 562,000 حتى هذا التاريخ.[136][137]
في 3 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 45,116، منها 20,171 حالة شفاء و248 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 573,000 حتى هذا التاريخ. وفقًا للبيانات الرسمية، هذه المرة الأولى التي يتجاوز فيها عدد حالات الشفاء اليومية عدد الحالات الجديدة المسجلة منذ بدء الجائحة (976 و861 على الترتيب).[138]
في 4 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 45,981، منها 21,162 حالة شفاء و253 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 585,000 حتى هذا التاريخ.[139]
في 5 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 46,868، منها 21,162 حالة شفاء و259 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 597,000 حتى هذا التاريخ. وفقًا لتقرير وزارة الصحة الصادر في 5 يونيو، انخفض وقوع إصابات كوفيد-19 في مينسك وفيتيبسك وفيتسبك أوبلاست.[140]
في 6 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 47,751، منها 23,015 حالة شفاء و263 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 609,000 حتى هذا التاريخ.[141]
في 7 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 48,630، منها 23,647 حالة شفاء و269 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 622,000 حتى هذا التاريخ.[142]
في 8 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 49,453، منها 23,880 حالة شفاء و276 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 632,000 حتى هذا التاريخ.[143]
في 9 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 50,265، منها 24,506 حالة شفاء و282 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 644,000 حتى هذا التاريخ.
في 10 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 51,066، منها 24,506 حالة شفاء و288 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 659,000 حتى هذا التاريخ.
في 11 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 51,816، منها 26,643 حالة شفاء و293 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 678,000 حتى هذا التاريخ.[144]
في 12 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 52,520، منها 27,760 حالة شفاء و298 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 697,000 حتى هذا التاريخ.
في 13 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 53,241، منها 29,111 حالة شفاء و303 وفيات. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 714,000 حتى هذا التاريخ.[145]
في 14 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 53,973، منها 30,103 حالة شفاء و308 وفيات. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 733,000 حتى هذا التاريخ.
في 15 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 54,680، منها 30,420 حالة شفاء و312 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 749,000 حتى هذا التاريخ.[146]
في 16 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 55,369، منها 31,273 حالة شفاء و318 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 760,000 حتى هذا التاريخ.[147]
في 17 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 56,032، منها 32,735 حالة شفاء و324 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 778,000 حتى هذا التاريخ.
في 18 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 56,657، منها 34,023 حالة شفاء و331 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 800,000 حتى هذا التاريخ.
في 19 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 57,333، منها 35,275 حالة شفاء و337 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 821,000 حتى هذا التاريخ.[148]
في 20 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 57,936، منها 36,749 حالة شفاء و343 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 842,000 حتى هذا التاريخ.
في 21 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 58,505، منها 37,666 حالة شفاء و346 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 861,000 حتى هذا التاريخ.[149]
في 22 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 59,023، منها 37,923 حالة شفاء و351 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 876,000 حتى هذا التاريخ.[150]
في 23 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 59,487، منها 38,688 حالة شفاء و357 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 886,000 حتى هذا التاريخ.
في 24 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 59,945، منها 40,136 حالة شفاء و362 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 901,000 حتى هذا التاريخ.
في 25 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 60,382، منها 41,448 حالة شفاء و367 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 919,000 حتى هذا التاريخ.[151]
في 26 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 60,713، منها 42,689 حالة شفاء و373 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 939,000 حتى هذا التاريخ.[152]
في 27 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 61,095، منها 44,126 حالة شفاء و377 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 959,000 حتى هذا التاريخ.[153]
في 28 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 61,475، منها 45,027 حالة شفاء و383 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 979,000 حتى هذا التاريخ.[154]
في 29 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 61,790، منها 45,213 حالة شفاء و387 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 992,000 حتى هذا التاريخ.[155]
في 30 يونيو، بلغت حصيلة الإصابات المسجلة 62,118، منها 46,054 حالة شفاء و392 وفاةً. تخطى عدد اختبارات كوفيد-19 المجراة في روسيا البيضاء 1,000,000 حتى هذا التاريخ.[156]
^Roukema، Boudewijn F. (23 يوليو 2020). "Anti-clustering in the national SARS-CoV-2 daily infection counts". arXiv:2007.11779 [q-bio]. {{استشهاد بأرخايف}}: الوسيط |arxiv= مطلوب (مساعدة)