جائحة فيروس كورونا في جبل طارق

جائحة فيروس كورونا في جبل طارق 2020
 
المرض مرض فيروس كورونا 2019
السلالة فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2
التواريخ 4 مارس 2020
(4 سنوات، و8 شهور، و3 أسابيع، و3 أيام)
المنشأ الصين
المكان جبل طارق
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب
جزء من سلسلة مقالات حول
جائحة فيروس كورونا
خط زمني
  • 2020
المواقع

العزل الصحي

مراكز الدراسات
  • مراكز التحكم بالأمراض
  • المستشفيات والمراكز الصحية
مسائل ذات صلة
مشكلات وقيود

العلاج

الآثار الاجتماعية الاقتصادية
الأثر الاقتصادي الاجتماعي

توثق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019-2020 (كوفيد-19) في إقليم جبل طارق التابع للمملكة المتحدة. والتي قد لا تشمل جميع الاستجابات والإجراءات الرئيسية الحالية.

خلفية

[عدل]

في 12 يناير، أكدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن فيروس تاجي جديد كان سببًا لمرض تنفسي لمجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، والذين كانوا قد لفتوا انتباه منظمة الصحة العالمية في البداية في 31 ديسمبر 2019. تم ربط هذه المجموعة في البداية بسوق هوانان للمأكولات البحرية بالجملة في مدينة ووهان. ومع ذلك، فإن بعض الحالات الأولى التي أظهرت نتائج مختبرية لا صلة لها بالسوق، فمصدر الوباء غير معروف.[1][2]

على عكس السارس لعام 2003 ، كانت معدل إماتة الحالات لـ كوفيد-19 [3][4] أقل بكثير، لكن انتقال العدوى كان أكبر بكثير، مع إجمالي عدد القتلى.[3][5] عادة ما يظهر كوفيد-19 في حوالي سبعة أيام بأعراض شبيهة بالإنفلونزا يُظهرها بعض الأشخاص حيث تتطور إلى أعراض الالتهاب الرئوي الفيروسي الذي يتطلب الدخول إلى المستشفى.[3] اعتبارًا من 19 مارس، أصبح كوفيد-19 يُصنف على أنه «مرض معدي عالي الأثر».[4]

الجدول الزمني

[عدل]

في 4 مارس 2020، أُكدت الحالة الأولى. كان المصاب شخصًا سافر من شمال إيطاليا عبر مطار مالقة. كان المريض في عزلة ذاتية.[6]

في 7 مارس 2020، كانت نتائج اختبار المريض سلبية وسمح له بإنهاء العزلة الذاتية.[7]

وفي هذه المرحلة، كان هناك 63 شخصاً آخر في جبل طارق منعزلين ذاتيًا، واحدة من الحالات الإيجابية كانت عضوا في هيئة الخدمات السكنية لكبار السن في جبل الفيرنيا.

انظر أيضًا

[عدل]

مراجع

[عدل]
  1. ^ Elsevier. "Novel Coronavirus Information Center". Elsevier Connect. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  2. ^ Reynolds، Matt (4 مارس 2020). "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-05.
  3. ^ ا ب ج "Crunching the numbers for coronavirus". Imperial News. مؤرشف من الأصل في 2020-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  4. ^ ا ب "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England". GOV.UK (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-03. Retrieved 2020-03-17.
  5. ^ "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus". www.wfsahq.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-15.
  6. ^ Thomas, Diexter (4 Mar 2020). "COVID-19: Politicians respond to Coronavirus case in Gibraltar". Olive Press News Spain (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-03-19. Retrieved 2020-03-05.
  7. ^ "First Covid-19 patient in Gibraltar is given the all clear". gbc.gi. هيئة إذاعة جبل الطارق. 7 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-08.
أيقونة بذرة

هذه بذرة مقالة عن كوفيد-19 بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.

أيقونة بذرة

هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالمملكة المتحدة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.