جان آموس كومينيوس | |
---|---|
(بالتشيكية: Jan Amos Komenský) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 28 مارس 1592 مورافيا |
الوفاة | 15 نوفمبر 1670 (78 سنة) أمستردام |
مكان الدفن | ناردن |
مواطنة | ملكية هابسبورغ |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة هايدلبرغ (1613–1614) |
المهنة | مدرس[1]، وتربوي، وفيلسوف[1][2]، وعالم[3][4][5]، وعالم عقيدة[1]، ولغوي، وقسيس مسيحي، وكاتب[6][7][2]، وأمين الأرشيف[2]، ومؤرخ، وسياسي، وأسقف |
اللغات | اللاتينية، والتشيكية[8]، والألمانية |
مجال العمل | علم التربية، ولاهوت، وفلسفة، وفلسفة طبيعية، وعلم، وأدب |
تعديل مصدري - تعديل |
جون آموس كومينيوس يعتبر واحد من معلمي الواقعية الحسية وهو أول من نادى بضرورة تسلية الطفل إلى جانب تعليمه.[9][10][11] لم يشتهر في عصره ولم يعرف أثره على الأجيال إلا بعد قرنين من الزمان من خلال كتاباته المختلفة، بالإضافة إلى استنباطه العديد من الطرق العلمية لتعليم اللغات ويقول كومينيوس بأن «غاية الإنسان القصوى هي السعادة الأبدية في الدار الآخرة ولذلك فإن غاية التربية هي المساعدة في الوصول إلى هذا الهدف».
ولد العالم التشيكي جون آموس كومينيوس 1592 في أوهرسكي بُرود بالقرب من جوتو الروف في تشيكوسلوفاكيا السابقة. واسمه الأصلي جان عاموس كومنسكي. وكان يكتب باللغة اللاتينية الأمر الذي كان مألوفًا في عصره، كما اتخذ لنفسه اسمًا لاتينيًا كذلك. وقد رُسّم راعيا لأسقفية بروتستانتية لجماعة تطلق على نفسها اسم الأخوة وذلك عام 1616م. ويُطلق على هذه الكنيسة حاليًا اسم الكنيسة المورافية. وصار كومينيوس أسقفًا عام 1648م. وتوفي عام 1670
سعى كومينيوس إلى تطوير جديد في طرق تصنيف المعارف والموسوعات بحيث لا تصير الموسوعة مجموعة من الحقائق والأخبار مثل موسوعات العصور الوسطى بل كان يسعى إلى تصنيف الموسوعات حول أصل واحد وبداية تصنيف كل علم أو فن مبتدئا من البسيط المعروف إلى الصعب المجهول لأكثر البشر. ظهر ذلك أيضًا في مؤلفاته الدراسية حيث كانت كتبه الدراسية تبدأ بالأبواب البسيطة السهلة وتزداد الصعوبة تدريجيا. وكان يبنى كل باب على ما قبله حتى يسهل الفهم ويبين لكل المتلقين بان العلم شي متصل وان معرفتنا للأشياء البسيطة الواضحة هو الذي أدى لمعرفتنا للعلوم المركبة الضخمة. عرف كومينيوس العديد من آراء العلم التربوي فرنسيس بيكون ويعتبر من أوائل من اهتم بها وطبقوه طرقه وان اختلف معه في بعض النقاط. و رأى كومينيوس بان طرق المعرفة هي الحواس والعقل والكشف الإلهي وان تحقيق التوازن بينهم سيمنع الوقوع في الخطأ..
و لقد أشار كومينيوس في مؤلفاته إلى تسع مبادئ أساسية اعتمدها في التربية:
ألف العديد من الكتب ولعل أهمها على الإطلاق كتابه باب اللغات المفتوح والذي سهل تدريس اللغات عموما واللاتينية خصوصا بشكل هائل والمكون من ألوف الجمل والمصطلحات اللاتينية المرتبة والمرتبطة بصورة معينة والموضوعة في صورة مقالات باللغة اللاتينية بحيث يصير الكتاب موسوعة رائعة في مختلف العلوم ومفتاح لدراسة اللاتينية وكل صفحة من الكتاب مقسمة إلى عمودين احدهما باللغة اللاتينية والآخر ترجمة له باللغة المتداولة. وإحدى مؤلفاته الأخرى هو كتاب الدهليز وهو شرح مبسط لكتابه الأول.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد}}
: تحقق من التاريخ في: |publication-date=
(help)
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
[...] a Czech, John Amos Comenius – the first person to advocate universal literacy – invented the textbook and the primer.