تُصنّف الجُنَيْبَة[2][3][4][5] من وجهة نظر علم البستنة على أنها من النباتات الخشبية. ويتم التمييز بينها وبين الشجر من حيث سيقانها ذات الطبقات المتعددة وارتفاعها الذي لا يتجاوز 5-6 أمتار (5-12 قدم). سمَّاها ابن البيطار ثُمْنُش، وهي من أصل يوناني.[6]
ويمكن لعدد لا بأس به من النباتات أن يصنف كشجر أو جنيبات اعتماداً على ظروف النمو المحيطة مثل جنيبات الخزامى والعناقية والزعتر. وتصنّف الجنيبات في الحدائق عادة من نوع مغطاة البذور، وعدد قليل جداً منها من المخروطيات. وتتنوع الجنيبات ما بين النفضية والمستديمة الخضرة.
في علم النبات وعلم البيئة، يستخدم التعبير «جنيبة» تحديداً لوصف أنواع معينة من الشجيرات كالظلة أو أي شكل من أشكال الحياة النباتية من النباتات الخشبية التي يقل ارتفاعها عن 8 أمتار، وتتكون عادة من فروع عديدة تنشأ من القاعدة أو بالقرب منها على سبيل المثال، يرتكز النظام الوصفي المطبّق على نطاق واسع في أستراليا على الخصائص الهيكلية للنبات بالإضافة إلى ارتفاع وكمية الغطاء الأوراق في أطول طبقة أو النوع.[7]
بالنسبة للجنيبات التي يتراوح ارتفاعها بين مترين و8 أمتار، يمكن تصنيف الأشكال التالية:
بالنسبة للجنيبات التي يقل ارتفاعها عن مترين، يمكن تصنيفها حسب الأشكال التالية:
الأسماء المشار لها بـ * هي جنيبات يمكن أن تتطور بصورة أشجار