حافظ مخلوف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1971 دمشق |
الجنسية | سوري |
الديانة | مسلم |
الأب | محمد مخلوف |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
تخصص أكاديمي | مهندس مدني |
المهنة | مسرح من الجيش وكان قد تم تجميده منذ بداية الحرب في سورية بعد ثلاثة أشهر لأسباب مجهولة وكان مقيد من قبل الدولة حتى تم تسريحه في العام 2014 ولم يعد له أي دور في السلطة السورية |
الحزب | حزب البعث العربي الاشتراكي – قطر سوريا |
اللغات | العربية |
سبب الشهرة | أحد أقرباء رئيس الدولة |
أعمال بارزة | ساعد في انهاء وجود شبكة تزوير للأدوية القضاء على عصابات تهريب المخدرات والأسلحة |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | القوات البرية العربية السورية |
الرتبة | عقيد |
تعديل مصدري - تعديل |
حافظ مخلوف ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد وشقيق الملياردير رامي مخلوف وهو عميد في الاستخبارات السورية والمخابرات العسكرية السورية والقوات الجوية السورية ومكتب الأمن الوطني السوري.[2] ويتولى أمن دمشق وضواحيها يعتمد عليه الرئيس السوري في القضايا الأمنية حيث أوكله بالتحقيق في اغتيال عماد مغنية كما أسند إليه ملف احتواء غضب المساجين في سجن صيدنايا بعد أن امتهن جنود الحراسة القرآن أمام المساجين عام 2010. لا يحظى حافظ مخلوف بسمعة طيبة في الأوساط الشعبية والدولية في مجال حقوق الإنسان ويعرف بصلفه في هذا الشأن. ونظرا لما تردد أنه خلف قمع المظاهرات المطالبة بإسقاط النظام, قررت الولايات المتحدة تجميد أمواله التي تقع تحت سلطة القضاء الأمريكي. كما قرر الإتحاد الأوروبي بإجماع أعضائه فرض عقوبات عليه مع زمرة من المسؤولين السوريين المتهمين بقتل المتظاهرين في المدن السورية.[3]
تقول مصادر استخباراتية فرنسية أن حافظ مخلوف بالتعاون مع ابن خاله بشار الأسد تمكن من تقويض نفوذ آصف شوكت الرجل القوي في القيادة السورية واحتل موقعه في إدارة الأجهزة الأمنية كما تذكر مصادر المعارضة السورية أن لحافظ مخلوف يد طولى في الداخل السوري وإنه الحاكم الفعلي في سوريا داخليا وتستدل المعارضة على ذلك بقيام قوى الأمن والشبيحة بإطلاق الرصاص على المتظاهرين رغم أن الرئيس السوري أذاع أمام الملأ قرارا يمنع بموجبه إطلاق الرصاص على المتظاهرين.[4]
سرت شائعات أنه قتل يوم 18 يوليو 2012 في انفجار استهدف مقر الأمن القومي في دمشق، أثناء اجتماع وزراء ومسؤولين أمنيين كبار، خلال الثورة السورية
عائلة مخلوف هم أصهار الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد المتزوج من أنيسة مخلوف، وساندته في صراعه مع شقيقه رفعت الأسد وبعد وفاة الأب حافظ وتولي بشار الأسد، تمكن أبناء مخلوف من تولي عدة مناصب سيادية ودخلوا في عدة قطاعات. حيث ينشط محمد مخلوف في قطاع النفط وحافظ مخلوف عميد في عدة قطاعات في الأمن السوري. أما المهندس رامي مخلوف ومحمد مخلوف فيملكان استثمارات في مجالات الاتصالات والعقارات والمقاولات والطيران والسياحة والتجارة الحرة.[5]
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)