الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية | |
---|---|
البلد | المغرب |
التأسيس | |
التأسيس | 1959 (الاتحاد الوطني) ، 1975 (الاتحاد الاشتراكي) |
تاريخ التأسيس | 1975 |
|
|
الشخصيات | |
قائد الحزب | إدريس لشكر |
القادة | الكاتب الأول: إدريس لشكر |
المقر الرئيسي | الرباط |
الأفكار | |
الأيديولوجيا | تقدمية، ليبرالية اشتراكية |
الانحياز السياسي | وسط اليسار |
انتساب دولي | الاشتراكية الدولية[1] |
المشاركة في الحكم | |
عدد النواب | 20 / 395 |
عدد المستشارين | 24 / 270 |
عدد الوزراء | 2 / 39 |
المشاركة في الحكومة | نعم |
معلومات أخرى | |
الإصدارات | جريدة الاتحاد الاشتراكي (بالعربية) و جريدة ليبراسيون (بالفرنسية) |
الموقع الرسمي | USFP.ma |
تعديل مصدري - تعديل |
الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية (USFP) حزب مغربي ذو إيديولوجية اشتراكية ديمقراطية.[2][3][4] تعرض لسنوات عديدة للقمع المخزني إلى حين تشكيل حكومة التناوب بين الحزب والقصر والذي صوت بموجبه الحزب بالتأييد لدستور 1996.[5]
في يوليوز 1972م أصدرت مجموعة من أعضاء اللجنة الإدارية بحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية بيانًا -حمل لاحقا اسم بيان يوليوز - تعلن فيه تشكيل قيادة مؤقتة للحزب: بسبب ان القيادة المنتخبة من المؤتمر الأخير لا تجتمع لا اللجنة الإدارية ولا الكتابة الوطنية مما يعرقل أي عمل سياسي للحزب . وبعد نشر أسماء القياديين الموقعين على الوثيقة قامت السلطات بمنع هذه المجموعة التي عرفت باسم مجموعة الرباط وحملوا لاحقا اسم قالب:ا ش ق ش لان كلا من بوعبيد وبنجلون واليازغي يسكنون مدينة الرباط بحكم مهنهم بينما بن الصديق وأعضاء القيادة القاطنين بالبيضاء بحكم انتمائهم المهني حملوا اسم مجموعة الدار البيضاء وهم الذبن احتفظوا لاحقا بتسمية قالب:ا و ق ش في دجنبر سنة 1975 تم عقد المؤتمر التاسيسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بمدينة الدار البيضاء، وتم تغيير اسم الكتابة الوطنية إلى اسم قالب:المكتب السياسي وتمت تسمية الكاتب الأول بدلًا من تسمية الكاتب العام وانتخب في هذا المنصب المحامي عبد الرحيم بوعبيد ومن أعضاء المكتب السياسي محمد اليازغيو عمر بن جلون و هما محاميان و محمد منصور الحريزي وهو فلاح من الاطر التي كانت تقود المقاومة المغربية ضد الاستعمار و الدكتور عبد اللطيف بن جلون وهو طبيب كان أيضًا من قيادة المقاومة وجيش التحرير وغيرهم.[5]
خلال الصراع بين القصر الملكي والأحزاب المنبثقة عن الحركة الوطنية اعتقل وحوكم عدد من قادة الحزب.[5]
شهد الحزب في السبعينيات تغييراً جذرياً في صراعه ضد القصر[5]
بقي في المعارضة، وشكل ذراعًا نقابيًا لتأطير الطبقة العاملة، كما شكل تنظيما لاحتضان فئة الشباب وتأهيلها باستقطاب فئة الطلاب.[5]
انفرجت العلاقة بين الحزب والسلطة في منتصف التسعينيات، حيث اختار التصويت بنعم على الدستور الجديد، فدخل لأول مرة دائرة الحكم.[5]
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)