حساسية شجرة الجوز | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | علم المناعة |
من أنواع | حساسية الطعام |
الأسباب | |
الأسباب | مكسرات |
الإدارة | |
حالات مشابهة | حساسية الفول السوداني |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
حساسية شجرة الجوز هي واحدة من أكثر أنواع أمراض الحساسية الغذائية شيوعاً لدى البالغين والأطفال، يمكن أن تتراوح ردود الفعل التحسسية تجاه الجوز وبعض المكسرات من أعراض خفيفة إلى مهددة للحياة.[1][2][3]
عادة ما يؤدي استهلاك المكسرات النيئة إلى تفاعل أكثر خطورة من المكسرات المحمصة أو زيوت الجوز الغذائية، حيث أن المعالجة يمكن أن تقلل من سلامة البروتينات المسببة للحساسية.
ردود الفعل التحسسية الأكثر شيوعاً:[4]
الحساسية المفرطة:
الحساسية المفرطة نادرة لكنها أشد أشكال الحساسية. في حالة الحساسية المفرطة سيبدأ الشخص المصاب بالحساسية عادةً في الشعور بالأعراض في غضون 5 إلى 30 دقيقة من التعرض لشجرة الجوز. تشمل أعراض الحساسية المفرطة ما يلي:[5]
العلاج الأساسي للحساسية هو وقائي، ويفضل أن يشمل الحد من الإتصال مع المواد المستنشقة المسببة للحساسية، إذا كان معلومًا أن هناك حساسية لشجرة جوز، يفضل الإمتناع عن جولات الطبيعة في المناطق التي يوجد فيها هذا الشجر المانتشار ساسية.[6]
التوعية سواء كان إنتشار الحساسية الغذائية آخذًا في الازدياد أم لا، فقد زاد الوعي بالحساسية الغذائية، مما يؤثر على نوعية حياة الأطفال وأولياء أمورهم ومقدمي الرعاية المباشرين لهم.
في الولايات المتحدة، اتبع قانون وضع العلامات على المواد المسببة للحساسية الغذائية وحماية المستهلك، الذي يتسبب في تذكير الناس بمشاكل الحساسية في كل مرة يتعاملون فيها مع علب الطعام والغذاء، وقد أضافت المدارس والمطاعم تحذيرات من مسببات الحساسية إلى قوائم الطعام.[7]
تميل هذه الحساسية إلى أن تستمر مدى طويلة، أظهرت الدراسات أن حوالي 9٪ فقط من الأطفال يتخلصون من حساسية الجوز لديهم.
تتضمن الوقاية اتباع نظام غذائي استبعادي وتجنب يقظ للأطعمة التي قد تكون ملوثة بجوز الأشجار أو جزيئات الجوز أو الزيوت المستخرجة من المكسرات.
أحيانًا في المستحضرات والصابون. تعتبر المطاعم الآسيوية والإفريقية ومحلات الآيس كريم والمخابز شديدة الخطورة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الجوز بسبب الاستخدام الشائع لبعض المكسرات وإمكانية التلوث.[8]