لواء | ||||
---|---|---|---|---|
| ||||
(بالفارسية: حسین سلامی) | ||||
معلومات شخصية | ||||
الميلاد | 1960 (العمر 63–64) كلبايكان، إيران |
|||
مواطنة | إيران | |||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | جامعة إيران للعلوم والتقنية | |||
المهنة | عسكري، وسياسي | |||
اللغات | الفارسية، والإنجليزية | |||
الخدمة العسكرية | ||||
في الخدمة 1981–إلى الان |
||||
الولاء | إيران | |||
الفرع | الحرس الثوري الإيراني | |||
الرتبة | لواء (رتبة عسكرية) | |||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | حرب الخليج الأولى | |||
تعديل مصدري - تعديل |
اللواء حسين سلامي (بالفارسية: حسین سلامی) هو القائد العام للحرس الثوري الإيراني وعُين في 21 أبريل 2019 خلفًا لمحمد علي جعفري.[1]
ولد حسين سلامي عام 1960 في كلبايكان، بمقاطعة أصفهان، في إيران. في عام 1978، تم قبوله في قسم الهندسة الميكانيكية في جامعة إيران للعلوم والتقنية. عندما بدأت الحرب بين إيران والعراق، انضم إلى الحرس الثوري الإسلامي وقاد القوات الجوية للحرس على حدود محافظة كردستان غرب إيران؛ فقاد فرق كربلاء والامام الحسين ومقر نوح. وبعد انتهاء الحرب، واصل دراسته وتخرج بدرجة الماجستير في إدارة الدفاع.[2] برز سلامي بين قادة الحرس الثوري بسبب خطبه النارية والعدوانية التي استهدفت الولايات المتحدة وإسرائيل[3] والسعودية. وأنه هدد مراراً «بتدمير إسرائيل» و«كسر أمريكا».[4]
في 8 أبريل 2019، فرض ترامب عقوبات اقتصادية وعقوبات سفر على الحرس الثوري الإسلامي والمنظمات والشركات والأفراد المرتبطين به.[7] وقد أدرج سلامي في قائمة العقوبات كقائد جديد للحرس الثوري الإيراني.[3] أعلن سلامي إن قواته تفخر بأن ينعتها شخص مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالإرهاب.[6] وقال: «نحن نحارب هؤلاء الذين لا يحترمون حق الآخرين في الحياة الكريمة».[8]
مناصب عسكرية | ||
---|---|---|
سبقه محمدرضا زاهدي كالقوات الجوية |
القوة الجوفضائية لحرس الثورة الإسلامية
21 يناير 2006 – 4 أكتوبر 2009 |
تبعه أمير علي حاجي زاده |
سبقه محمد حجازي |
الحرس الثوري الإيراني
4 أكتوبر 2009 – 21 April 2019 |
تبعه TBD |
سبقه محمد علي جعفري |
الحرس الثوري الإيراني
21 أبريل 2019 – إلى الان |
الحالي |
في كومنز صور وملفات عن: حسين سلامي |