حمام موريشيوس الأزرق | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع منقرضة [1] |
|
المرتبة التصنيفية | نوع[2][3] |
التصنيف العلمي | |
فوق النطاق | حيويات |
مملكة عليا | أبواكيات |
مملكة | بعديات حقيقية |
عويلم | كلوانيات |
مملكة فرعية | ثانويات الفم |
شعبة | حبليات |
شعيبة | فقاريات |
شعبة فرعية | مسقوفات الرأس |
عمارة | طيريات الذيل |
طائفة | طائر |
طويئفة | طيور حديثة |
طويئفة | حديثات الفك |
رتبة عليا | طيور جديدة |
رتبة عليا | حماميات الشكل |
رتبة | حماميات |
فصيلة | حمامية |
جنس | حمام أزرق |
الاسم العلمي | |
Alectroenas nitidissimus[2][4] جوفاني أنطونيو سكوبولي ، 1786 |
|
خريطة انتشار الكائن |
|
معرض صور حمام موريشيوس الأزرق - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
حمامة موريشيوس الزرقاء هي حمامة زرقاء اللون قد أنقرضت، وكانت تعيش في جزيرة موريشيوس. كان السبب في إنقراضها العبيد اللاجئين والبحارة الهولنديون, وكانوا هم أيضاً الذين تسببوا في أنقراض طائر الدودو.
حمامة موريشيوس الزرقاء (بالانجليزية Alectroenas nitidissima) من أشهر الطيور المنقرضة في العالم،وكان يعيش في جزيرة موريشيوس الواقعة في المحيط الهندي، وهو من سلالة طيور الايما.[9]
هنالك ستة أنواع من الحمام الأزرق ،كل منهم لديه لون ازرق في ريشه . يبلغ طولها حوالي 3.3 قدم، ويصل وزنها لما يقارب 20 كيلوغراما.
تمتلك حلقا كبيرا وأقداما كبيرةً ولا يغطِّيها الريش، ويقال أنّ انقراضها لا دخل للإنسان فيه.
تميز هذا الطائر بعدم مقدرته على الطيران.[10]
تم انقراض حمامة موريشيوس الزرقاء في القرن السابع عشر بسبب الصيد الجائر وفقدان موطنها الطبيعي. يعتبر انقراض حمامة موريش الزرقاء أحد الأمثلة البارزة على الانقراض الناجم عن تدخلات الإنسان في البيئة.[11]
حمامة موريشيوس الزرقاء كانت تعتمد بشكل رئيسي على تناول الفواكه والبذور كغذاء أساسي، وكانت تتغذى بشكل أساسي على الفواكه المتوفرة في موطنها الطبيعي في جزيرة موريشيوس. تشير الدراسات إلى أنها كانت تتناول بذور النخيل والفواكه الأخرى المتوفرة في الغابات الاستوائية التي كانت تعيش فيها.[12]
تم تسمية حمامة موريشيوس الزرقاء باسم "دودو"، وهي كلمة هولندية تعني "غبي" .
يُعتقد أن الاسم الهولندي "دودو" قد تم تطبيقه على هذه الطيور بسبب شكلها الغريب وسلوكها البطيء وعدم قدرتها على الطيران، والذي جعلها هدفًا سهلًا للصيادين والحيوانات المفترسة التي دخلت موطنها. ومن هنا اشتقت التسمية العامة "دودو".[12]