حملة سنحاريب في بلاد الشام

حملة سنحاريب في الشام
جزء من حملات سنحاريب
نقش لكيش يُظهر حصار لكيش. محرك حصار آشوري يهاجم سور مدينة لكيش كجزء من الموجة الهجومية الصاعدة. هذه تفاصيل نقش على الحائط يعود تاريخه إلى عهد سنحاريب، 700-692 قبل الميلاد. النقش من نينوى في العراق وهو موجود حاليًا في المتحف البريطاني.
معلومات عامة
التاريخ 701 قبل الميلاد
الموقع يهوذا وفينيقيا وفيليستيا (الشام)
النتيجة يهوذا لا تزال مملكة آشورية تابعة، وهزيمة صيدا وعسقلان
المتحاربون
مملكة يهوذا

بدعم من
مصر الكوشية

الإمبراطورية الآشورية الحديثة
القادة
حزقيا
أشعياء
الياكيم بن حلقيا
يوآخ
شبنا
بدعم من
طهارقة
سنحاريب
ربشاكي
رابزاريس
ترتان
القوة
غير معروفة غير معروفة
الخسائر
قتل كثيرين
نفي 200،150 يهودي
تدمير 46 مدينة مسورة والعديد من المدن الأخرى[1]

وقعت حملة سنحاريب في بلاد الشام في عام 701 قبل الميلاد، عندما تحول سنحاريب من بابل إلى الجزء الغربي من الإمبراطورية الآشورية الحديثة حين تخلى حزقيا يهوذا، الذي حرضته مصر ومردوخ أبلا إيدينا الثاني، عن الولاء لآشور. شاركت في التمرد ولايات صغيرة مختلفة في المنطقة: تم الاستيلاء على صيدا وعسقلان بالقوة فيما دفعت سلسلة من المدن والولايات الأخرى بما في ذلك جبيل وأسدود وعمون وموآب وإدوم الجزية دون مقاومة. دعت عقرون مصر للمساعدة لكن المصريين هُزموا. ثم انقلب سنحاريب على أورشليم عاصمة حزقيا. لقد حاصر المدينة وأعطى البلدات المحيطة بها للحكام التابعين للآشوريين في عقرون وغزة وأشدود. لكن سنحاريب لم يخترق المدينة،[2] وبقي حزقيا على عرشه كحاكم تابع.[3]

الجدول الزمني

[عدل]

فينيقيا وفلسطين وشرق الأردن

[عدل]

شاركت في التمرد عدة ولايات صغيرة في المنطقة: تم الاستيلاء على صيدا وعسقلان بالقوة فيما دفعت سلسلة من المدن والولايات الأخرى بما في ذلك جبيل وأسدود وعمون وموآب وإدوم الجزية دون مقاومة. طلبت عقرون المساعدة من مصر لكن المصريين هزموا.

مملكة يهوذا

[عدل]

ثم انقلب سنحاريب على أورشليم عاصمة حزقيا حيث حاصر المدينة وأعطى البلدات المحيطة بها إلى حكام يتبعون الآشوريين في عقرون وغزة وأشدود. ومع ذلك، لم يخترق سنحاريب المدينة،[2] وظل حزقيا على عرشه كحاكم تابع.[3]

المراجع

[عدل]
  1. ^ "Sennacherib's Annals". مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-01.
  2. ^ ا ب Grayson 1991، صفحة 110.
  3. ^ ا ب Grabbe 2003، صفحة 314.