خوسيه اورتيجا أي جاسيت | |
---|---|
(بالإسبانية: José Ortega y Gasset) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: José Ortega y Gasset) |
الميلاد | 3 مايو 1883 مدريد[1][2] |
الوفاة | 18 أكتوبر 1955 مدريد، إسبانيا. |
مكان الدفن | مقبرة سان إيسيدرو |
الإقامة | مدريد[3] |
الجنسية | ![]() |
عضو في | الأكاديمية البافارية للفنون الجميلة ، والأكاديمية الملكية الغاليسية[4] |
أقرباء | بيترو أورتيغا (كنة) |
الحياة العملية | |
الحقبة | فلسفة القرن العشرين |
الإقليم | فلسفة غربية |
المدرسة الفلسفية | براغماتية، المذهب الحيوي، وجودية. |
الاهتمامات الرئيسية | عقل (فلسفة)، تاريخ، سياسة. |
المدرسة الأم | جامعة ديوستو |
التلامذة المشهورون | أنطونيو رودريغيز |
المهنة | ![]() |
اللغات | الإسبانية |
مجال العمل | فلسفة |
موظف في | جامعة كمبلوتنسي بمدريد |
الجوائز | |
درع غوته التكريمي لمدينة فرانكفورت (1949) وسام غوته للفنون والعلوم (1932) |
|
التوقيع | |
![]() |
|
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
خوسيه اورتيجا أي جاسيت (3 مايو 1883 - 18 أكتوبر 1955) (بالإسبانية: José Ortega y Gasset) هو فيلسوف إسباني ليبرالي. ركز فلسفته على المشكلات الاجتماعية.[6] وهو يصنف ضمن ما يطلق عليه جيل 1914.
وُلدَ خوسِه أورتِغا إي غاسّيت عام 1883 في مدريد لأسرة تعمل في الصّحافة. وحصل على الإجازة في الفلسفة عام 1902، ثمَّ على الدّكتوراه عام 1904 برسالة عنوانها: «مخاوف السّنة الألفية: نقد الأسطورة». ورحل بعد ذلك إلى ألمانيا، وحضر هناك المحاضرات التي كانت تُلقى في جامعة ليبتسك وبرلين ومايربورغ حتى عام 1907 . فدرس هناك على دلتاي ودريش صاحبي الفلسفة الحيوية، وعلى هرمان كوهن وإرنست كاسيرر، وناتورب ممثلي النزعة الكانطية الجديدة. لمَّا عاد إلى وطنه شغل كرسيّ ما بعد الطَّبيعة في جامعة مدريد حتَّى عام 1936 Revista de وأسَّس فَي عام 1915 مجلّة «إسبانيا»، ثمَّ مجلّة الغرب وكانت أهم مجلة أدبية وفكريَّة عرفتها إسبانيا، ومن خير.Occidente المجلاَّت الأدبيَّة والثَّقافيَّة في العالم.
دخل ميدان السياسة في عهد ديكتاتورية بريمو دي ريفيرا (1923-1930)، مكافحا هًذه الديكتاتورية داعياً في مجلَّته إلى الحريَّات وعودة الحياة النيابيَّة وإقامة الجمهوريَّة. ولمَّا سقطت الديكتاتوريَّة عام 1931 أسَّسَ جمعيَّة العمل السيِّاسي تحت اسم «في خدمة الجمهوريَّة». وانتُخب نائباً في الجمعيَّة التأسيسيَّة، لكنَّه سرعان ما خاب أمله في الجمهوريَّة وما رجاه منها، ثمَّ أصبح على غير وفاق مع أصحاب السلطة النَّاشئة فيها. ولمَّا نشبت الحرب الأهليَّة في إسبانيا عام 1936، غادر البلد وراح يتجوَّل في ما بين فرنسا وهولندا والأرجنتين حتى عام 1945 . فعاد إلى إسبانيا التي ظلّ يتنقَّل بينها وبين البرتغال وبعض الدول الأوروبيَّة حتَّى وفاته عام 1955.
كتب أورتِغا في كلِّ المجالات التي تهمُّ الإنسان بدءا مًن الميتافيزيقا حتَّى مصارعة الثيران. وجاءت مؤلفاته كلها على شكل سلسلة مقالات في الصّحف أو محاضرات في الجامعة، ثمَّ تُضمُّ بعد ذلك في كتاب. ولا يشذّ هذا الكتاب عن ذلك.
إسبانيا اللافقريَّة، تمردُّ الجماهير، موضوع عصرنا، الرَّجل المُفرد والنَّاس، انحطاط الفن، دروس في الميتافيزيقا، إلخ... وجُمع الكثير من مقالاته في مجلَّدات سُميِّت: المُشاهد أو المتفرِّج.
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
{{استشهاد ويب}}
: |url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)