Cryptosporidium | |
---|---|
Cryptosporidium muris دورة حياة معقدات القمةs found in human feces.
| |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | أسناخ صبغية |
الشعبة العليا: | طلائعيات سناخية |
الشعبة: | معقدات القمة |
الطائفة: | مخروطانيات |
الطويئفة: | أكرياتsina |
الرتبة: | أكريات حقيقية |
الرتيبة: | Eimeriorina |
الفصيلة: | داء خفيات الأبواغ |
الجنس: | Cryptosporidium |
Species | |
Cryptosporidium andersoni
Cryptosporidium reichenbachklinkei Cryptosporidium wrairi |
|
تعديل مصدري - تعديل |
Cryptosporidiosis | |
---|---|
Cryptosporidium muris
| |
معلومات عامة | |
الاختصاص | أمراض معدية |
من أنواع | داء الأكريات[1][2]، واعتلال معوي[1][2]، وطفيلي معوي[2]، ومرض |
الأسباب | |
الأسباب | خفية الأبواغ الصغيرة[3]، وكريبتوسبوريديوم، وخفية الأبواغ البشرية، وخفية الأبواغ الهشة، وخفية الأبواغ الفأرية |
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض | طريق فموي شرجي |
المظهر السريري | |
الأعراض | إسهال[3]، ويرقان، وحمى، وغثيان، وتقيؤ، وتجفاف، واستسقاء بطني |
الإدارة | |
أدوية | |
تعديل مصدري - تعديل |
داء خفيات الأبواغ، المعروف أيضا كريبتو،[4] من الأمراض الطفيلية الناجمة عن كريبتوسبوريديوم، وهي عباره عن الطفيليات في شعبة أبيكومبليكسا. يؤثر على أمعاء الثدييات، وهو عادة مايكون أصابة حادة قصيرة الأجل. ينتشر عن طريق الفم، غالباً عن طريق المياه الملوثة؛[4] الأعراض الرئيسية الإسهال لدى الأشخاص جهازهم المناعي سليم. أما الأشخاص ذوي المناعة المنخفضة، مثل مرضى الإيدز، تكون الأعراض حادة بوجه خاص وكثيراً ما تكون قاتلة. العلاج يعتمد على الاعراض، مع إعطاء السوائل وإدارة أي ألم. وعلى الرغم من أنه لم يتم التعرف على هذا المرض حتى عام 1976، إلا أنه أحد الأمراض الشاى عة التي تنقلها المياه حيث يوجد في جميع أنحاء العالم.
وتم وصف الكائن أول مره في عام 1907 من قبل تيزير، الذي تعرف عليه ويعتبر من الاكريات.[5]
خفية الأبواغ هو طفيل وحيد الخلية وهو العامل المسبّب للمرض من شعبة «الأبيكومبليكسا» ويسبب مرض إساهلي يسمى داء خفيات الأبواغ. وتشمل الأنواع الأخرى من هذه الشعبة المسببة للأمراض أبيكومبليكسان طفيل الملاريا المتصورة، والتوكسوبلاسما الذي يسبب العامل المسبّب داء المقوسات. بخلاف بلاسموديوم، الذي ينقل عن طريق البعوض فإن داء خفيات الأبواغ لا ينتقل عبر البعوض ناقل للمرض وقادر على إكمال دورة حياته داخل مضيف واحد، ومع ذلك، تظهر الدراسات أن الذباب قد تكون لهم علاقة بانتقال المرض من الإنسان والحيوان .[6]
قد يحدث داء خفيات الأبواغ على شكل عدوى لا عرضية أو عدوى حادة (أي مدتها أقصر من أسبوعين)، أو عدوى حادة متكررة تظهر الأعراض فيها مرة أخرى بعد فترة قصيرة من الشفاء تصل إلى 30 يومًا، أو بشكل عدوى مزمنة (أي مدتها أطول من أسبوعين) تكون فيها الأعراض شديدة ومستمرة.[7][8][9]
قد يكون هذا المرض قاتلًا عند الأفراد المصابين بضعف في جهاز المناعة. تظهر الأعراض عادة بعد 5-10 أيام من العدوى (بمجال يتراوح بين 2 و 28 يومًا) وعادة ما تستمر مدةً تصل إلى أسبوعين عند الأفراد المؤهلين مناعيًا، تكون الأعراض عادةً أكثر شدة وتستمر فترةً أطول عند الأفراد المضعفين مناعيًا. يمكن أن تتكرر الأعراض بعد زوال الإسهال بعد عدة أيام أو أسابيع بسبب تجدد العدوى. يرتفع احتمال تجدد العدوى عند البالغين المضعفين مناعيًا، وينخفض في أولئك الذين يملكون جهازًا مناعيًا سليمًا. [10]
في الأفراد المؤهلين مناعيًا، يتوضع داء خفيات الأبواغ أولًا في الجزء القاصي من الأمعاء الدقيقة، وأحيانًا في السبيل التنفسي أيضًا. قد ينتشر داء خفيات الأبواغ في المضعفين مناعيًا إلى أعضاء أخرى بما في ذلك الجهاز الكبدي الصفراوي والبنكرياس والقناة الهضمية العلوية والمثانة. يمكن أن تنطوي عدوى البنكرياس والقناة الصفراوية على التهاب المرارة اللاحصوي والتهاب الأوعية الصفراوية المصلب أو التضيق الحليمي أو التهاب البنكرياس. [11][12]
تتضمن العلامات والأعراض الشائعة لداء خفيات الأبواغ المعوي ما يلي:
تتضمن العلامات والأعراض الأقل شيوعًا أو النادرة ما يلي:
تتضمن أعراض داء خفيات الأبواغ التنفسي العلوي:
تتضمن أعراض داء خفيات الأبواغ التنفسي السفلي:
خفيات الأبواغ هي جنس من الأوالي المسببة للمرض تندرج تحت شعبة معقدات القمة. تتضمن الكائنات معقدات القمة الأخرى طفيليات الملاريا، المتصورة والمقوسة الغوندية (العامل المسبب لداء المقوسات). يصيب عدد من خفيات الأبواغ الحيوانات الثدية. العامل المسبب الرئيسي للمرض عند البشر هو خفيات الأبواغ الصغيرة وخفيات الأبواغ البشرية (دعيت سابقًا خفيات الأبواغ الصغيرة من النمط الوراثي 1). يمكن أيضًا لكل من خفيات الأبواغ الكلبية وخفيات الأبواغ القطية وخفيات الأبواغ الرومية وخفيات الأبواغ الفأرية أن تسبب مرضًا في البشر. [13]
تستطيع خفيات الأبواغ إتمام دورة حياتها في مضيف وحيد معطية مراحل كيسية مجهرية تُطرح في البراز، وتكون قادرةً على الانتقال إلى مضيف جديد عبر الطريق البرازي الفموي. يوجد وسائط أخرى أيضًا لانتقال المرض.
يتوافق نمط دورة حياة خفيات الأبواغ مع نمط أجناس الأكريات المتجانسة المعوية الأخرى من تحت رتبة الإيميرينا (التي تعود إلى البوغيات التي تعود بدورها إلى الأوالي الحيوانية): تتطور العرسية المكروية وسليفة العرسية الكبروية بشكل مستقل، توَلّد العرسية المكروية أعراسًا ذكرية كثيرة وكيسات بيضية تساعد بدورها على انتشار الطفيليات في البيئة. أظهرت الدراسات المجهرية الإلكترونية التي أُجريت في سبعينات القرن العشرين التوضع داخل الخلوي –لكن خارج السيتوبلاسمي– لأنواع خفيات الأبواغ.
تمتلك هذه الأنواع عددًا من المميزات غير العادية:
تقترح الدراسات على الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسيجين (دي إن إيه) وجود علاقة مع الجريجارينات وليس مع الأكريات. لم يوافق بشكل نهائي على الموقع التصنيفي لهذه المجموعة بعد.[14]
عُرف التسلسل الجينومي لخفيات الأبواغ الصغيرة عام 2004 ووجد أنها مختلفة عن حقيقيات النوى الأخرى، إذ يبدو أن المتقدرات فيها لا تحتوي على حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين (دي إن إيه). تتوفر متتالية جينومية لنوع آخر مشابه جدًا هو خفيات الأبواغ البشرية. CryptoBD.com هو قاعدة بيانات تمولها معاهد الصحة الوطنية الأمريكية (إن آي إتش) تؤمن الوصول إلى مجموعات بيانات المجموع المورثي لخفيات الأبواغ. [15][16]
تحدث العدوى عبر المواد الملوثة مثل الأرض والماء والطعام غير المطبوخ أو الملوث بشكل عارض والذي كان على تماس ببراز فرد أو حيوان مصاب بالعدوى. يصل العامل بعد ذلك إلى الفم ويُبتلع. ينتشر المرض بشكل خاص بين المماسين لأجسام الماء العذب بشكل منتظم بما في ذلك ماء الاستجمام كالمسابح. تتضمن المصادر المحتملة الأخرى إمدادات الماء غير المعالج بكفاءة أو الطعام الملوث أو التعرض للبراز. إن المقاومة العالية لكيسات خفيات الأبواغ البيضية تجاه المطهرات مثل الكلور المبيض تمكنها من النجاة لفترات طويلة مع بقائها معدية. [17][18]
حدثت بعض الفاشيات في مراكز الرعاية النهارية للأطفال نتيجة تغيير الحفاضات.
تمتلك المجموعات التالية خطرًا عاليًا للتعرض إلى خفيات الأبواغ:
قد تحدث حالات من داء خفيات الأبواغ حتى في المدن التي تمتلك إمدادات من الماء المطهر جيدًا. في مدينة تملك ماء نظيفًا قد تنشأ حالات داء خفيات الأبواغ من مصدر آخر. اختبار الماء إضافة للدراسة الوبائية ضروريان لتحديد مصادر أخماج محددة. تسبب خفيات الأبوغ مرضًا خطيرًا بشكل أكثر تواترًا عند المضعفين مناعيًا مقارنة مع الأفراد الأصحاء ظاهريًا. قد يمرض بعض الأطفال بشكل مزمن إضافة لبعض البالغين المعرضين من المضعفين مناعيًا. أحد المجموعات الفرعية من السكان المضعفين مناعيًا هم الأشخاص المصابون بمتلازمة عوز المناعة المكتسب. يمكن لبعض السلوكيات الجنسية أن تنقل الطفيلي بشكل مباشر. [19]
تتواجد أنواع خفيات الأبواغ بشكل أنماط خلوية متعددة تتوافق مع المراحل المختلفة للعدوى (على سبيل المثال المرحلة الجنسية واللاجنسية). الكيسة البيضية هي نمط من الأبواغ القاسية ثخينة الجدار، تستطيع النجاة في البيئة لأشهر ومقاومة للعديد من المطهرات الشائعة، لا سيما تلك المعتمدة على الكلور. بعد ابتلاعها تتحرر الأحياء البوغية الموجودة داخل الكيسة البيضية إلى المعي الدقيق. ومن ثم تلتصق الأحياء البوغية المحررة إلى زغيبات خلايا النسيج الطلائي للمعي الدقيق. يُطلق عليها عند ذلك الأتاريف والتي تتكاثر لا جنسيًا عبر الانشطار المتعدد بعملية تدعى التكاثر الانشطاري. تتطور الأتاريف إلى المتقسمة من النمط الأول والتي تحتوي ثمانية خلايا بنات. [20][21][22]
تدعى هذه الخلايا البنات الأقسومات من النمط الأول والتي تحررت من المتقسمة. يمكن لبعض هذه الأقسومات أن تسبب عدوى ذاتية عبر الالتصاق بخلايا النسيج الطلائي. تصبح أقسومات أخرى متقسمات من النمط الثاني تحتوي بدورها على أربع أقسومات من النمط الثاني. تتحرر هذه الأقسومات وتلتصق بخلايا النسيج الطلائي. تصبح عند ذلك إما عرسيات مكروية أو سليفات العرسية الكبروية. وهي الأشكال الأنثوية والذكرية على التتالي. تدعى هذه المرحلة التي تنشأ فيها الأشكال الجنسية تكون العرسيات. [23][24]
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
After an incubation period of 5–10 days (range 2–28 days), an infected individual develops watery diarrhea ... fever may be low grade or nonexistent; ... Diarrhea, with or without crampy abdominal pain, may be intermittent and scant or continuous, watery, and copious; sometimes, the diarrhea is mucoid. ... Biliary tract involvement is seen in persons with AIDS who have very low CD4 cell counts and is common in children with X-linked immunodeficiency with hyper–immunoglobulin M (IgM). ... Other signs related to GI illness include right upper-quadrant or epigastric tenderness, icterus, and, rarely, ascites related to pancreatic involvement. Reactive arthritis that affects the hands, knees, ankles, and feet has been described.
Healthcare professionals might consider re-testing stool at least 1 week after the last dose of nitazoxanide only if symptoms do not resolve. In such cases, longer courses of treatment might be needed. Persistent symptoms may also represent re-infection
All 58 patients reported resolution of diarrhoea after 7 days of treatment with nitazoxanide. However, 40 (70.1%) patients reported recurrence of diarrhoea within 6 weeks of treatment. ... Our study demonstrates a high prevalence of cryptosporidiosis in immunocompetent adult patients. Nitazoxanide is the recommended antimicrobial drug for cryptosporidiosis. ... The frequency of cryptosporidiosis has not been well-defined. About 30% of the adult population of the United States are seropositive with over 10,500 cases reported in 2008. ... Although we gave 7 days of therapy and a satisfactory treatment response was obtained in the short term, there was a high recurrence rate.21 Paromomycin and/or azithromycin in combination with nitazoxanide have been tested in double blind randomized trials for the treatment of cryptosporidiosis in immunocomprised patients such as those with HIV/AIDS, and the results have been encouraging.18,22,23
Trial subscription required to access